البحيرة الحمراء هى ما تعرف ببحيرة الدم الموجودة فى غرب تكساس، كان لونها أحمر فى صيف عام 2012؛ بسبب نوع من البكتيريا التى تعيش فى مياهها المفتقرة للأكسجين بعد جفاف حاد جدا ضرب مساحات شاسعة من الأراضى الأمريكية، وأدى إلى موت الأسماك التى بدورها تحللت وأخذت معها الأكسجين "نتيجة التحلل"، مما نتج عن تكاثر هذا النوع من البكتيريا فتسبب فى تغيير لون الماء إلى الأحمر.
وظهر تفسير دينى مسيحى لهذه البحيرة بأنها علامة على نهاية العالم، أو إنه عقاب الرب فقد ربط رجال الدين المسيحى تلك الظاهرة باعتقادات ذكرت فى كتاب الإنجيل، وفقا لموقع livescience.