Thread Back Search

اخبار جريدة الجزيرة السبت 22/9/2012

  • Dreambox-Sat
    2012-09-22




  • اخبار جريدة الجزيرة السبت 22/9/2012





    3000 آلاف زائر لحملة (معاً نزرع الأمل) بالشرقية

    شارك أكثر من 3000 آلاف زائر مساء أمس الأول في فعاليات اليوم العالمي للتبرع بالأعضاء تحت شعار "معاً نزرع الأمل" الذي نظمته الجمعية الخيرية السعودية لتنشيط التبرع بالأعضاء (إيثار)، بالتعاون مع مركز زراعة الأعضاء وقسم التثقيف الصحي بمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام برعاية سباق الجري الخيري السنوي وذلك بمجمع العيثم مول بالدمام.
    وأوضح الدكتور شادي أنيس المدير الطبي للجمعية السعودية الخيرية لتنشيط التبرع بالأعضاء "إيثار" بالمنطقة الشرقية أن الفعاليات تنوعت بين الثقافية والترفيهية والتوعوية, بالإضافة إلى عرض جهاز لأول مرة على مستوى المملكة وهو جهاز للكشف الصحي في دقائق حيث يمكن لزائر المعرض أن يستطيع أن تقوم بكشف كامل لمعرفة إذا كنت معرضاً للإصابة بالسكر، أمراض القلب، أو الكلى، وبالتالي يمكنك العمل على تغيير أسلوب حياتك ليصبح صحياً ولتتمتع بصحتك وجسدك. كما شهدت عدد من الفقرات التثقيفية والترفيهية في مجال العناية بالصحة العامة والحفاظ عليها، بالإضافة إلى الدعوة والمبادرة لتنشيط التبرع بالأعضاء وتسجيل أعلى معدل من الأشخاص المتبرعين لسد العجز الذي تعاني من مستشفيات المملكة في إيجاد متبرعين لإنقاذ صحة المرضى.

    الدمام ـ عبير الزهراني

    __________________________________________________ __

    استنفار اتحادي لتسديد المستحقات قبل المواجهة الآسيوية

    تسعى شخصيات اتحادية للتحرك خلال الأيام المقبلة لعقد اجتماع شرفي موسع يتم من خلاله تأمين دعم مالي للنادي يساعد على تجاوز الأزمة الحالية المتمثلة في تأخر صرف مستحقات بعض اللاعبين من مقدمات عقودهم والتزامات مالية أخرى.
    وتواجه إدارة نادي الاتحاد عزوفا شرفيا مماثل لما واجهته الإدارة السابقة برئاسة محمد بن داخل، وأكدت مصادر أن كل ما يدور حول عودة العضو الداعم، مجرد اجتهادات غير موجودة في واقع المشهد الاتحادي.
    من جهته طالب مبروك زايد حارس مرمى فريق الاتحاد لكرة القدم مجددا إدارة ناديه صرف الدفعة المستحقة له من قيمة عقده والمتأخرة لأكثر من ثلاثة أشهر، وتسعى الإدارة الاتحادية لتامين مبلغ زايد ولاعبين آخرين قبل مواجهة الإياب أمام جوانزو الصيني.
    جدة - الجزيرة أونلاين

    __________________________________________________ ______

    حرية التعبير.. وأمنها القومي

    حرية التعبير التعديل الأول في الدستور الأمريكي، وجعلها في هذه المكانة دلالة على أهميتها للمجتمع الأمريكي وللقادة المؤسسين، ولعل أبرزهم توماس جيفرسون الذي صاغ بليبرالية متجذرة إعلان الاستقلال. لكن هل فعلا حرية التعبير هي المقدس بالدستور والقيم الأمريكية، وينزع عن أي مقدس قدسيته أن لم ينضوِ تحت قدسية حرية التعبير؟!! نظريا، نعم حرية التعبير لها قدسيتها التي تضاهي قدسية الأديان السماوية، لكن الأحداث التاريخية التي توالت على المجتمع الأمريكي، تؤكد لنا أن المقدس الدستوري والقيمي نزع عنه هذه القدسية في أكثر من موضع، تحت ذرائع شتى. في عام 1950 قام سيناتور جمهوري من ويسكنسن يدعى جوزيف مكارثي، لم يكن معروف للإعلام الأمريكي، بادعاء أن لديه قائمة لعدد من الشيوعيين العاملين في الخارجية الأمريكية، وهوليوود، ثم أدعى بأنهم موجودون بالإدارة الأمريكية، وتم اختطاف هذا المقدس(حرية التعبير) لمدة أربع سنوات، ضيق فيها على معظم المبدعين الأمريكيين، وأصبحت الولايات المتحدة أشبة بدولة من دول أوروبا الشرقية في الحقبة السوفيتية. واستغل الرئيس الديمقراطي ترومان هذا المناخ ليقصي معظم خصومه السياسيين. وفي نهاية الأمر لم يستطع مكارثي إثبات أي من ادعاءاته ليجرد من صلاحياته كسيناتور. ولقد أنتجت هوليوود عددا من الأفلام حول الحقبة المكارثية. ضد السامية (ضد اليهود) جريمة لا تغتفر في المشهد الأمريكي، بل إن انتقاد اليهود وهيمنتهم على الاقتصاد والإعلام تلقي بصاحبها لغياهب المجهول؛ كم من صحفي أو مذيع أجبر على الاستقالة أو طرد بسبب انتقاده لليهود، وكم من سياسي لا يستطيع أن يترشح للرئاسة الأمريكية بسبب اعتراض أيباك مثل جيمس بيكر وجون سنون؟!! في حقبة جورج بوش الابن تم إصدار قانون الوطنية بذريعة محاربة الإرهاب، وهو قانون يتعارض مع الحد الأدنى من حرية التعبير، مما دفع بآل جور( نائب الرئيس الأسبق) لنعته القانون بتكميم الأفواه لمصلحة الجمهوريين، ومورس بمسمى قانون الوطنية انتهاك لخصوصية عدد من الأفراد سواء أمريكان أو غير أمريكان. يحق لأي دولة أن تشرع القوانين التي تحمي وحدتها وأمنها القومي، فالأمن يسبق الحرية، ولا تصبح الحرية ذات قيمة في زمن الاضطرابات، والانفلات الأمني، وتصدع المجتمع، والحرية بالمقابل تمنح الأمن ديمومته أن كانت حرية غير منفلتة عن عقالها، فالعديد من الأحداث التي شهدتها الولايات المتحدة تؤكد أن حرية التعبير ليست مطلقة، فحدودها الجدارية الأمن القومي الأمريكي، فأن تصادمت حرية التعبير مع الأمن القومي، غلب الأمن القومي وتم إقصاؤها حتى وأن كانت التعديل الأول في الدستور، لذلك على الولايات المتحدة أن تدرك أن المساس بالأنبياء (عليهم السلام) تثير في نفوس أتباع الأديان السماوية الغضب والسخط، وهذا الغضب يأخذ أشكالا عدة؛ من اعتداء على السفارات الأمريكية، ومظاهرات الغضب الحاشدة، وزيادة الكراهية لأمريكا، رغم إدراك معظم المسلمين أن الإدارة الأمريكية ليس لها علاقة لا من قريب ولا من بعيد، بالفيلم المسيء لخاتم الأنبياء نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم)، ولكن الولايات المتحدة تستطيع أن تنزع فتيل أي أزمة قادمة بعد هذه الأزمة، بالموافقة على تجريم الإساءة للأنبياء (عليهم السلام)، وعندها تستطيع الإدارة الأمريكية مخاطبة الرأي العام الأمريكي بأن هذه الموافقة تأتي ضمن الحفاظ على الأمن القومي الأمريكي، والمصالح الأمريكية، خاصة مع شعوب العالم الإسلامي.

    __________________________________________________ ______________

    لستَ في العالم وحدك!

    يسهُل أن نجمع أشياء عدة مختلفة متفاوتة ثم نشير إليها بإصبعٍ "واحد" ونقول: أنا أحب كذا.. أو أنا أكره كذا!
    يسهُل أن نجمع أفراد منطقة أو شعب بأكمله باختلافه وتمايزه وتراكمه الثقافي والمعرفي والاجتماعي ثم نشير إليه بإصبع واحد..
    الإصبع الوحيد الصغير، لصاحبه الأصغر، والذي يعول في أحكامه على عقله ومزاجياته الخاصة، والذي لا يتحرى الحياد أو الدقة أو العدل؛ كلما قلّت مصادره سَهُل عليه أن يرفع إصبعه القاصر ثم يشير إلى العالم أو ربما الكون، إلى الاختلاف والتنوع والتباين والتفاوت ويجمع هذا كله في رأى واحد: "هذا غيرُ صحيح" .. "هذا وحده الصحيح...".
    يحدث أنه كلما اتسعت وتنوعت آفاقنا، تعددت سفراتنا وأجناس الناس الذين نراهم ونتحدث إليهم، ونخالطهم صَعُب علينا تحديد مواقفنا تجاه الأشياء، ما نحبه وما نكرهه، ما يعنينا ولا يعنينا، ما نعده صحيحاً و ما نعده خاطئاً؛
    كلما كشفت لنا الحياة عن تنوعها صار الوقوف إلى جانبٍ بعينه غير ممكن، وصرنا أشدُ اعتناءً بالتفاصيل وأخذاً بها، وصارت الأشياء ذات حالةٍ خاصةٍ بها، وبات من المستحيل أن نشير إلى فكرةٍ بذاتها أو اتجاهٍ بعينه أو مجموعة من الناس أو بلدٍ ما ونقول بكل حتمية: "أنا أكرههم" أو "هم سيئون".
    الحتمية تتضاءل كلما توغلنا في الحياة أكثر، لأن الحياة ملأى بالتفاصيل التي تعطي كل شيٍء صفته، والتي توضح لنا بجلاء أن لا شيء يتطابق حتى لو بدا كذلك، وأننا نستنزف مشاعرنا حين نعتقد أن الأشياء والناس ينتظرون منا أن نحدد تجاههم موقفاً بالحب أو بالكره، وكأن حياتهم لن تتم إلا بآرائنا!
    العالم ليس بحاجة إلى أن نحبه أو نكره .. كل ما سنشعر به هو لنا، عائدٌ علينا أثره.

    @SanaNaser

    __________________________________________________ _______

    حماقة ضرب الزوجات!!

    يظل مصطلح الضرب والمراد به هنا العنف وليس الضرب المستخدم في المسائل الحسابية، مصطلحا يثير الاشمئزاز لما فيه من امتهان لكرامات الناس وهو ما لا يقبله ديننا الحنيف قبل عاداتنا وأعرافنا وشيمنا، فكيف إذا كان هذا العنف موجها للمرأة التي أعطي للرجل كل الحق ليكون مديراً ومسؤولاً مباشراً عن حياتها، وخصوصاً الزوجة، فالأخيرة جاءت لبيت زوجها برضا منها في غالب الأحيان وحتى إن كان بدون رضاها وبضغط من وليها، فالواجب أن لا يكون مقابل ذلك من الزوج أن يتعدى عليها لأي سبب كان ويتجرأ لضربها لمجرد اختلاف في وجهات النظر بين الطرفين، فالإسلام وفر حلاً نموذجياً لا تشوبه شائبة، ففي حال تباعد طرفي المؤسسة الزوجية وعدم توافقهما يتم اللجوء للطلاق كخيار يعطي لكل طرف الحق في الانسحاب لكي لا يتطور الأمر لأبعد من مجرد خلاف في وجهات النظر.
    بصدق لا أعتقد أن أحداً يتملكه عقل يبادر لضرب أحد ما لأي سبب كان، فكيف بهذا الأحد الزوجة التي يفترض أن تكون أقرب الناس إليه والأكثر حضوراً في حياته، كيف تهنئ له نفسه يضربها في الصباح ليعود في المساء ليعاشرها؟ وكيف تهنئ نفسه أيضاً يأخذها في نزهة وهو لم تمضِ عليه لحظات وقد أشبعها ضرباً، وليس هذا فحسب بل يسيل دمها وكأنه في جبهة حرب مطالب فيها بالانتصار أياً كان الثمن. أنا هنا للأمانة لست مدافعاً عن النساء ومنتقداً للرجال، وقد لا يكون ذلك مقبولاً لكوني رجلاً وأتطلع لأن يكون الرجال ذو أولوية في كل شيء حسن، كما أنني لا أزكي النساء لأن بعضهن لا تعي أهمية الشراكة في الحياة ولا تلتزم بالمعايير المطلوبة لهذا الأمر، وتتسبب في مشكلات لا نهاية لها بحق زوجها لكن هذا كله لا يعني أن يركب الرجل موجة العنف والدخول مع زوجته في مواجهة عسكرية يدوية أن صح التعبير ينتج عنها إصابات بالغة وطعنات وسيل دماء، ثم يعود بعد ذلك ليطلب منها أن تحبه بل وتهيم فيه وترى أنه الإنسان الأميز في حياتها، وأن تعبر له بامتنان أنه تزوجها وأسعدها بعد إشباعه لها ضرباً!! لا أعرف بأي منطق يفكر هؤلاء، بأي صلاحية امتدت يدك عليها لتضربها، وهي قبلت فيك أو أعطيت لك من أهلها لتصونها وتكرمها أو تعيدها معززة مكرمة في حال لم تبلغ الأمور بينكما مرحلة تدفعكما للمضي في الحياة وتبادل حلوها والتغلب على مرها مع بعضكما البعض. أجزم أن لجوء بعض الرجال لضرب زوجته عمل غير إنساني وعدائي يتوجب على الدولة أن تضع عقوبة صارمة بحق من يقترفه لأن له آثارا فاضحة لا يتجرع مرارتها إلا تلكم النسوة المغلوبات على أمرهن.
    فالأخير مطلوب من حقوق الإنسان إعطاء هذا الأمر جل اهتمامها والسعي لضبطه واحتوائه مع الجهات المختصة.

    @ahmedsulis


    من مواضيعى فى المنتدى

    صور مكتوب عليها كلام عشق عن الحبيب 2017

    توقعات ابراج اليوم الخميس 2-1-2014 , حظك في الابراج 2 يناير 2014 , حظك اليوم الخميس 2 كانون التاني 2014

    بالصور ،، اليسا أنا فخورة بالجيش اللبناني

    بالصور ألعاب ممنوعة على متجر آيفون ولكنها متوفرة على الأندرويد

    تعرف على اجر ريكي مارتن في حلقة برنامج ذا فويس الموسم الثاني 2014

    أقوى افلام عيد الحب 2014 ،، قائمة افلام عيد الحب 2014

    صور نقوش حنا صحراويه للصبايا 2014

    رمزيات بلاك بيري ثلوج 2013 - رمزيات بلاك بيري شتويه 2014


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.