Thread Back Search

اخبار جريدة عكاظ السبت 15/9/2012

  • Dreambox-Sat
    2012-09-15




  • اخبار جريدة عكاظ السبت 15/9/2012





    تلقى والفريق الطبي تهاني القيادة.. وزير الصحة معلناً نجاح فصل التوأم:
    العملية أنجزت وفق الخطط الموضوعة ورنا وريم ستعيشان حياة طبيعية
    نواف عافت، واس (الرياض)

    حمل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وزير الصحة رئيس الفريق الطبي والجراحي لفصل التوأم السيامي السعودي «ريم و رنا» الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، رسالة قال فيها أيده الله: «هذه أياد بيضاء، وما قمتم به عمل خير، ويخدم الإنسانية، وتشكرون عليه».
    كما نقل الوزير في مؤتمر صحفي عقده البارحة في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني بالرياض عقب انتهاء العملية الناجحة، تحيات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نائب خادم الحرمين الشريفين، وشكره للفريق الطبي، ونقل أيضا شكر وتقدير صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني.
    وأعلن الربيعة نجاح العملية، رافعا أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وإلى أبناء وبنات هذا الوطن كافة، بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لفصل التوأم السعودي، واستغرقت 12 ساعة، مشيرا إلى أن الخبرة الكبيرة للفريق الطبي السعودي في مثل هذا النوع من العمليات أسهمت بتوفيق من الله في اختصار ساعة من الزمن الذي كان متوقعا لإجراء العملية الجراحية لفصل التوأم السيامي السعودي «ريم و رنا».
    وقال الدكتور الربيعة: إن هذه العملية تحمل الرقم 30 في سلسلة عمليات فصل التوائم السيامية التي تجريها الكوادر السعودية الطبية، مقدما الشكر للفريق الطبي، مشيرا إلى أنه تم اختصار ساعة من الوقت الذي كان متوقعا للجراحة. وطمأن الجميع على أن وضع التوأم مستقر حاليا، مؤملا أن تكتمل الفرحة بخروجهما من المستشفى. بعد ذلك طلب وزير الصحة رئيس الفريق الطبي والجراحي لفصل التوأم السيامي السعودي «ريم و رنا» الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة من أعضاء الفريق الطبي والجراحي تقديم إيجاز عن كل مرحلة من مراحل العملية الجراحية لفصل التوأم. وأشار إلى أن الفريق الطبي الذي شارك في العملية يمثل مختلف الجهات الطبية والمستشفيات ليست العامة فحسب بل والخاصة أيضا، مؤكدا أن هذا يأتي تنفيذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - التي تقضي بإشراك القطاعات الصحية كافة، فهو يعتبر أن هذه الخبرة هي للوطن كله.
    وشارك في العملية أطباء ومختصون من مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، ومستشفى الملك خالد الجامعي، ومستشفى الملك فهد العسكري بالظهران، بالإضافة إلى أطباء وجراحي ومختصي مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني.
    وحرص الوزير على إبراز البعد الإنساني في مثل هذا النوع من العمليات الجراحية، مشيرا إلى أن خادم الحرمين الشريفين كان ولا يزال حريصا على هذا البعد، وقد تبناه ورعاه منذ البداية.
    وقال: إن الملك عبدالله بن عبدالعزيز - أيده الله - يرسل بهذا رسالة إسلامية خدمة للإنسانية بعيدا عن أي جنس أو لون ونحن نفتخر أن ننفذ توجيهاته حفظه الله. وأضاف: إن الفريق بهذه العمليات تشرف أن يضع اسم المملكة عاليا في كل المحافل الدولية، مبينا أن بعض أعضاء الفريق الطبي السعودي لفصل التوأم تمت دعوتهم للمشاركة في كتابة فصول في كتب طبية مهمة على المستوى العالمي. وأبان الدكتور الربيعة أن خبرة الفريق الطبي السعودي تصل إلى 67 حالة توأم سيامي على مدى 22 عاما تم خلالها إجراء 30 عملية ناجحة فيما البقية كانت فيها عيوب خلقية لم تكن قابلة للفصل طبيا.
    وحيا وزير الصحة رئيس الفريق الطبي والجراحي لفصل التوأم السيامي مشاركة المرأة السعودية في مثل هذا النوع من العمليات الجراحية الكبيرة، وقال «إنها واجهة مشرقة للمرأة السعودية».
    من جانبه رفع والد التوأم المواطن محمد عون دخيل الله الحارثي شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود نظير توجيهه - حفظه الله - بنقل ابنتيه إلى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني وإجراء عملية فصلهما.
    وقال الحارثي: الحمد لله على نجاح العملية، مقدما الشكر لوزير الصحة رئيس الفريق الطبي الجراحي لفصل التوأم والطاقم الطبي الذي أجرى العملية، وقال إنه تابع العملية من أولها رافعا الشكر لله سبحانه وتعالى على ما هيئ لهذا الوطن من كوادر طبية على مستويات عالية. وأضاف ان عمر طفلتيه أربعة أشهر، مبينا أنهم لم يعلموا بالتصاقهما إلا بعدما ولدتا في مستشفى الولادة في بلجرشي بمنطقة الباحة، حيث جرى على الفور تحويلهما إلى مستشفى الملك فهد بالباحة الذي بدوره حولهما إلى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني بالرياض تنفيذا لتوجيه خادم الحرمين الشريفين، بنقلهما مع ذويهما بطائرة إخلاء طبي من الباحة إلى الرياض واتخاذ جميع الإجراءات تمهيدا لفصلهما.
    وتابع والد التوأم «الحمد لله، في السابق كان السعوديون يبحثون عن العلاج في الخارج، والآن بفضل من الله سبحانه وتعالى ثم جهود خادم الحرمين الشريفين أصبح العلاج متوفرا في بلدنا ولله الحمد».
    وكانت عملية الفصل بدأت وسط ترقب وهواجس من قبل ذوي التوأمتين السياميتين رنا وريم ولم تهدأ المخاوف إلا بعدما أعلن الفريق الجراحي أن عملية فصل التوأمتين وصلت إلى المرحلة السابعة بنجاح وأنه تم فصلهما وأن حالتهما مستقرة ومطمئنة.
    وأوضح الدكتور سعد المحرج خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني، أن «باقي مراحل العملية تسير حسب الخطط الموضوعة، وتم إجراء بعض التدخلات في المراحل الأولى بسبب الارتباط في منطقة الحوض والقولون والأمعاء والجهاز التناسلي والبولي والالتصاق بالحوض وليس الورك وسيتم إجراء عمليات ترميم لهما».
    وبين أن الفريق الطبي لم تواجهه أي صعوبات أو مفاجآت أثناء إجراء العملية.
    من جهته أوضح الدكتور سعود الجدعان، أنه تم الانتهاء من فصل الجهاز التناسلي والبولي والأمعاء وإعطاء إحدى التوأمتين نسبة أكبر منها، ولا توجد صعوبات تواجه الفريق الطبي حاليا في إجراء العملية، خاصة وأنه يمتلك الخبرة والدراية بعد 30 عملية فصل توائم ناجحة في السابق.
    مؤكدا أن هناك تصورا بعد انتهاء العملية والعناية المركزة وأن التوأمتين ستمارسان حياتهما بشكل طبيعي في المستقبل، موضحا أن التوأمتين تشتركان في 30 سنتيمترا من الأمعاء.
    وفي نفس السياق أوضح الدكتور نزار الزغيبي أن عملية التخدير استمرت لمدة ساعة، وأن التوأمتين لم تفقدا كميات كبيرة من الدم ووضعهما مستقر وسيتم نقلهما للعناية المركزة لمدة أسبوعين، وهي مرحلة مهمة وحرجة والمهم لدينا ضمان سلامة الطفلتين.
    وتابع أنه من المتوقع أن يتم منح التوأمتين كميات من الدم مستقبلا.
    من جانبه أكد والد الطفلتين محمد الحارثي، أنه تابع العملية لحظة بلحظة وأنه سعيد بالوصول لمراحل متقدمة من العملية، داعيا الله أن تتم الأمور على خير.
    وأضاف أنه استيقظ لصلاة الفجر ودعا الله أن يسير أمر العملية، لافتا إلى أنه وزوجته كانا بالأمس مع التوأمتين وجلسا لفترة طويلة مع الفريق الجراحي بقيادة وزير الصحة وتم شرح الحالة كاملة لهما ومراحل العملية والطريقة التي ستسير عليها، وعبر عن أمله في أن تنتهي الأمور على خير بإذن الله، مشيرا إلى أنه تابع العملية من خلال شاشة خاصة في المستشفى.

    __________________________________________________ _________

    «عكاظ» في الشريط الحدودي
    متسللون في قبضة الأمن ورجال يحرسون الثغور
    محمد الهتار (الشريط الجنوبي)

    ينظر البعض إلى ثغور الوطن على أنها ليست سوى صخور يابسة، لاحياة فيها، ولا يعرف من يقترب منها أنه طعم لها، لكن الفرصة التي سنحت لـ «عكاظ» للوقوف على تلك الثغور. كشف أن هناك رجالا يعرفون أنهم ربما يتقاسمون الموت مع حياتهم اليومية، ومع ذلك يجتاحهم الأمل في أن يقضوا أياما سعيدة وسط أسرهم إذا عادوا إليهم.

    رجال يعرفون أنه إذا دهمهم أمر، فإنهم يحمون أعز ما يملكون: الوطن الذي يقاسمونه الشهيق والزفير صباحا مساء، فلا غاب عن قلوبهم ولا زاغ عن أبصارهم. هناك عرفت معنى الحد الفاصل بين حياة وطن وحياة إنسان شرير همه النيل من شموخه.

    هناك يتأهب «الحماة» عزلا عن الأهل والولد ،متسلحين بقوة الإيمان ليضعوا «حدا» لكل من تسول له نفسه عبور الحد الفاصل متسربا ،متهربا، ومتجاوزا الأنظمة إلى داخل الوطن.

    كنت أعرف أن الاقتراب من الحد الجنوبي قد يكون مخاطرة، لكنني تساءلت في نفسي: كيف يعيش هؤلاء وأخاف؟

    كيف لايخاف هؤلاء البواسل طوال«المرابطة» وأخاف أنا من «دقيقة عابرة»، كانت الأبواب مشرعة لا لتخطي الحواجز، بل لنقل الصورة الحقيقية عن الحياة على الحدود. كان «حرس الحدود» واضحا في فتح النوافذ بشفافية، في ظل ما عرفناه من أن حدودنا آمنة لأبناء الوطن المخلصين، ونارا محرقة لكل غادر أفاق.

    وهكذا كانت البداية:

    ما إن دقت الثامنة صباحا ،وبعد توجيه كريم من مدير قيادة حرس الحدود في منطقة جازان اللواء عبدالعزيز الصبيحي بتوخي الحذر والصبر والدعاء لنا بالتوفيق في رحلتنا التي جاءت بدعم من مدير عام حرس الحدود الفريق الركن زميم بن جويبر السواط ومعاونة مدير إدارة الشؤون العامة المتحدث الرسمي في المديرية العقيد سالم السلمي ،حتى انطلقنا من قيادة الحرس بصحبة الصديق العقيد عبدالله بن محفوظ والذي كان خير رفيق في السفر وقدم لنا كافة التسهيلات، وكان خير معين ودليل كعادته دائما مع الإعلاميين وزملائه في الشؤون العامة وتحديدا الرقيب ولي حكمي الذي كان يتابع تحركاتنا أولا بأول للاطمئنان علينا، والرقيب منصور هادي المصور المبدع الذي لم يترك شاردة ولا واردة إلا رصدها بحس الفنان بكاميرته ،وسائق السيارة القائد الماهر العريف رياني مهدلي الذي رغم وعورة الطريق،قد انطلق بمهارته بنا خارج القيادة لتبدأ رحلتنا التي لا يمكن وصفها بأنها كانت ممتعة أو شاقة .

    أخذنا نطوي خط الساحل بداية من مغادرتنا لمدينة كل مافيها صاخب سيارات ومارة وأناس هنا وهناك ،وحركة تجارية لا تهدأ. وما أن قطعنا عدة كيلومترات ،حتى بدأنا نلامس حياة القرى بكل هدوئها وبعدها عن صخب المدن ،إذ مررنا بقرية المضايا ومنها إلى قرية الصوارمة مرورا بإسكان ديحمة والموسم، وكل القرى أرض البسطاء والطيبين ذات الطبيعة الساحرة والمراعي الخصبة والمزارع الممتدة على مد البصر، ثم بلغنا منفذ الطوال بعد أن قطعنا مساحات شاسعة من الطرق الوعرة والرملية وقد لفح التراب وجوهنا واستنشقت أنوفنا روائح الغبار وصم آذاننا أزيز الريح ورصدت أعيننا مناظر الطبيعة التي يحاول البعض استغلالها في الكسب غير المشروع.

    منفذ الطوال..ضبط متسللين وممنوعات

    في منفذ الطوال الذي يربط حدود المملكة مع حدود اليمن وقفنا على اهتمام الدولة بتحسين مبنى المنفذ وتوفير كافة الأجهزة التقنية الحديثة ودعمه برجال أمن مخلصين لاهم لهم سوى التصدي لكل من تسول له نفسه العبث بأمن هذه البلاد وتقديم كل التسهيلات لكل من يتقيد بالأنظمة نتيجة ترسيم الحدود ،وزرع العديد من وسائل المراقبة آلية كانت أو بشرية ما أسهم في التقليل من أعداد المتسللين وضبط الممنوعات.

    العقيد حسن عميش قائد قطاع الطوال يؤكد ذلك ،ويقول: استفدنا كثيرا من دعم القطاع ،ونتيجة لذلك تقلص عدد المقبوض عليهم أثناء محاولتهم التسلل للمملكة إلى 20 متسللا يوميا ،فيما وصل عدد المقبوض عليهم ممن يحاولون الدخول إلى اليمن دون الحصول على تأشيرات نظامية إلى 100 مخالف.وقد ساعد في ذلك توفر الأجهزة الحديثة خاصة نظام البصمة ،فأصبح من اليسير استخراج صحيفة معلومات كل مقبوض عليه في دقائق. وحتى يبرهن لنا ذلك عمليا، تجولنا معه في بعض أقسام القطاع ومنها تبصيم المقبوض عليهم وهو قسم مجهز بعدد من الأجهزة.

    متسللون في قبضة الأمن

    محمد علي شاب في العشرين من عمره -يمني الجنسية- كان يقف أمام جهاز البصمة قال :ألقي القبض علي أثناء محاولتي التسلل والدخول إلى المملكة بعد أن أغراني أحدهم بأنه من السهولة الدخول والعودة الى اليمن من خلال عبور الشبك لكن ما حدث خالف كل توقعاتي ،وكذب كل الأقاويل التي روجت لسهولة الدخول للمملكة والخروج منها. وفي قسم التوقيف قال خالد ناجي: حظي العاثر أوقعني في قبضة رجال الأمن وأصبحت في حيرة من أمري فأنا أعيش في المملكة منذ سنوات بإقامة نظامية وبعد تصرفي هذا بت أخشى أن أفقدها حيث تم القبض علي أثناء محاولتي دخول اليمن عبر السلك الشائك ،وسبب تصرفي هذا أن كفيلي رفض منحي تأشيرة خروج وعودة وكنت في عجلة من أمري فلم أجد أمامي سوى هذه الوسيلة لكثرة ما سمعت عن سهولة الدخول للمملكة والخروج منها.

    ولا تختلف قصة يحيى حسين عن زميله السابق قائلا: حاولت الحصول على تأشيرة خروج وعودة وأمام رفض كفيلي الذي أوقفت كل معاملاته في إدارة الجوازات ،اضطررت لسلوك هذا المسلك الخاطئ والذي سيتسبب في إلغاء إقامتي.

    ويقول محمد غالب: أعمل في المملكة منذ سنوات ،ونتيجة لظروفي الأسرية، طلبت تأشيرة خروج نهائي من كفيلي لكنه رفض فلم يكن أمامي سوى مغادرة عملي وإخلاء منزلي دون إعلامه بجهة سفري وبدلا من أن أصل إلى أهلي في اليمن ،وقعت في قبضة رجال الأمن أثناء محاولتي التسلل.

    ورغم أن محمد قاسم يقترب من السبعين متوكئا على عكاز ،وسبق أن ألقي القبض عليه قبل سنوات أثناء تسوله وترحيله، إلا أنه عاد معتمرا ليبقى أكثر من عام وشهرين ممتهنا التسول، وبينما كان يحاول استغلال كبر سنه وظروفه الصحية في إبعاد العيون عنه حتى يتمكن من التسلل والدخول إلى اليمن عن طريق المنفذ، ألقي القبض عليه.


    من مواضيعى فى المنتدى

    حظك وتوقعات برجك مع سمير طنب اليوم السبت 9-5-2015

    حظك وتوقعات برجك مع كريم العقباوي اليوم الثلاثاء 28-10-2014

    جديد تردد قناة الراي تي في Alrai TV 2013

    معلومات عن الليمون , على اي شجرة يطلق اسم ملكة الفواكه ؟

    كوكتيل راس السنه 2013 mp3 - تحميل اجدد الاغاني العراقية 2013 - اغاني عراقية 2013 راس السنه - اجدد الاغاني بمناسبة راس السنه 2013 mp3

    فنانات هوليوود بدون مكياج 2012 - نجوم هوليوود بدون ميك اب 2012

    حظك اليوم مع جاكلين عقيقى الاحد 2-6-2013 - ابراج جاكلين عقيقى الاحد 2-6-2013

    سمكة النمر تقفز من الماء لتلتقط طائر السنونو - صور وفيديو


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.