ويل يلي بات سهراني يرضف الونات ليليه
ونةٍ من بعد هجراني و بالغلا لي ينحسب ليّه
صد عني و قام ينساني ابتعد و قال ما فيّه
قلت له وش فيك يا فلاني؟ هب كذا طبع الهواويه
لك غلا متخفي و باني بمشاعر حب عفويه
مستحيل يكون لي ثاني كان تبغي تعرف الحيه
عيد ب اللي بيننا كاني، و من الصبر زادت بلاويه
لا منام و زاد يهناني، و حالتي ما هي طبيعيه
ويل يلي بات سهراني يرضف الونات ليليه
ونةٍ من بعد هجراني و بالغلا لي ينحسب ليّه
خايفٍ يبداني جناني من العنا و الهم لي فيه
قلت وين اللي بعد شاني كان يرضى من غراميه
حرف شعري وياه بأوزاني، و من غرامه زادني غيه
و العذر من كان غلطاني بوفا و صدقٍ و نيه
طالبينه تراه سمحاني، دامها أرواحنا حيه
له سلامي بطيب تبياني، بنفل و ورود ورديه