صمود
الدولة الكويت
تاريخ الميلاد 05 مايو
الوظيفة
ممثلة
الاسم: صمود عادل عبدالرحمن الكندري
البرج: الثور
ممثلة كويتية، اسمها بالكامل صمود عادل عبدالرحمن الكندري، ولدت في مصر عام 1991، بدأت التمثيل في عام 2007 في الدراما التليفزيونية، ومن أبرز المسلسلات التي قدمتها: لعبة الأيام، قلوب حائرة، طاش ما طاش، فرصة ثانية، غريب الدار.
أهم الأعمال
العمل
سنة الانتاج
ثريا
2014
للحب جنون
2014
صديقات العمر
2014
توالي الليل
2013
الفنانة الكويتية فاطمة الصفي
الدولة الكويت
الجوائز
أفضل ممثلة دور ثانٍ من "مهرجان محمد عبد المحسن الخرافي للإبداع المسرحي.
أفضل ممثلة دور أول في نفس المهرجان.
أفضل ممثلة دور أول من «مهرجان الكويت المسرحي الدورة التاسعة».
أفضل ممثلة دور أول من "مهرجان الخرافي المسرحي السادس".
أفضل ممثلة دور ثانٍ من "مهرجان الكويت المسرحي العاشر".
أفضل ممثله دور أول من "مهرجان أصيلة لمسرح الطفل" في المغرب.
تعشق المسرح والأطفال.. والاثنان يبوحان بسر دفين في شخصيتها هو حبها للإبداع وتحدي الصعاب.. مهما كانت، وهي مثال للشابة الكويتية التي تشق طريقها بموهبتها رغم كل ما يواجهها من تحديات في المجتمع ومجالات العمل.
وبدأت فاطمة حياتها المهنية بمجال التمثيل بالوقوف أمام عمالقة الشاشة الدرامية الخليجية، ولأنها تثق في قدراتها بشكل كبير ودراستها في معهد الفنون المسرحية واشتراكها المسرحيات العديدة والجوائز التي حصدتها، فكانت هذه الخطوة هي فتح للانطلاق بالنسبة لها.
وتعتمد فاطمة الصفي على الانتقاء والاختيار للأعمال التي تشارك فيها، والأدوار التي تؤديها، فهي ضد فكرة أن الفنان يبدأ الدخول إلى عالم الفن بأي أعمال، أو الذي يعرض أمامه من أجل الشهرة أولاً ثم يبدأ في الانتقاء بين الأدوار، لأن هذا المبدأ لا يتفق مع شخصيتها، لأن كل شخصية تؤديها بها جزء منها.
وعن علاقتها بالفنانة شجون الهاجري تراها فاطمة أنها أختها الصغيرة وأنها قبل أن تعرفها كانت تحب طريقة أدائها، وأنها رأت بينهما أشياء كثيرة مشتركة.
وتحب فاطمة الألوان بشكل كبير وترى أنها تساعد الإنسان على الرُّقي بحالته المزاجية، وذكرت أنه أثناء دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية كانت دائما ترتدي اللون الأسود لانشغالها اليومي في البروفات والإعداد للمسرحيات، ولأنه يعطي انطباعا بالعملية والانطلاق.
وشاركت فاطمة للمرة الثالثة مع الفنانة سعاد العبدالله في عمل "زوارة خميس" والذي جسدت فيه دور الدكتورة "زينة" قريبة الفنانة سعاد العبدالله، وتظهر في هذا العمل هادئة وطيبة ومرحة مسكينة لدرجة كبيرة.
أما عن المسرح فهي تؤكد أنها تعشقه لدرجة الجنون، أما الآن فهي تعمل في مجال التلفزيون، لكن يبقى عشقها الأخير للمسرح، وخاصة مسرح الطفل، لأن من وجهة نظرها أن الطفل مخلوق ذكي ويستوعب أي شيء يدور حوله بسرعة، كما أنه من الصعب أن يعجبه أي شيء أو يصل إلى قلبه.
وفاطمة حاصلة على شهادة في التمثيل والإخراج من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 2005، واشتهرت بعد مشاركتها للفنانة سعاد عبد الله في عدد من الأعمال.
وتعود أصولها إلى جزيرة "فيلكا" الكويتية، خطفت الأنظار في رمضان 2008 من خلال مسلسل "فضة قلبها أبيض" وتنبأ الجميع بنجوميتها وكرست نفسها كنجمة مستقبلية من خلال دورها الرائع في مسلسل "أم البنات".
وقدمت فاطمة العديد من الأعمال المسرحية التي تنتمي للمسرح الأكاديمي ودخلت إلى عالم التلفزيون من خلال مسلسل "الفطين" ومن ثم "الخراز" إلى أن عرفها الجمهور جيدا وأحبها كثيرا.
ولفاطمة أعمال إخراجية في التلفزيون كمساعد مخرج مثل برنامج "ليالي العيد"، برنامج "جابر الأب"، برنامج "هلا فن" ، أوبريت "الشراع الكويتي"، برنامج "سهرة خميس"، نقل فعاليات مهرجان القرين الثقافي، برنامج "الأم المثالية 2006"، "أغنية هلا فبراير" غناء بدر الشعيبي ومجموعة من الأطفال، "أغنية الأم" غناء حسين جاسم، ولها مشاركات أيضا في العمل التقني الإخراجي مثل تصميم الإضاءة والأزياء وتصميم مؤثرات صوتية وهو ما يعكس أنها تمتلك كل أدوات الممثل الكامل.
أما عن الجوائز فقد حصلت فاطمة الصفي على عدد من الجوائز بمسيرتها الفنية منها جائزة أفضل ممثلة دور ثانٍ من "مهرجان محمد عبد المحسن الخرافي للإبداع المسرحي" عن مسرحية "حين تولد الأحلام"، وجائزة أفضل ممثلة دور أول من في نفس المهرجان عن مسرحية "المنتظرون في الخارج"، جائزة أفضل ممثلة دور أول من «مهرجان الكويت المسرحي الدورة التاسعة» عن مسرحية "الزفاف"، جائزة أفضل ممثلة دور أول من "مهرجان الخرافي المسرحي السادس" عن مسرحية "تتانيا"، جائزة أفضل ممثلة دور ثانٍ من "مهرجان الكويت المسرحي العاشر" عن مسرحية "بلا ملامح"، جائزة أفضل ممثله دور أول من "مهرجان أصيلة لمسرح الطفل" في المغرب عن مسرحية "الأميرة والتفاحة".
وتشارك فاطمة الصفي بمسلسل "كنة الشام وكناين الشامية" مع نخبة من ألمع النجوم الكويتيين على شاشة MBC، والذي يتوقع أن تحقق فيه فاطمة نجاحا كبيرا مماثلاً للنجاحات التي حققتها من قبل على مدار السنوات الماضية.
شجون الهاجري
الدولة الكويت
تاريخ الميلاد 08 فبراير
الجوائز
جائزة أفضل برنامج مسابقات عن برنامج "يا هلا بشوج ويانا"
الوظيفة
ممثلة
الاسم الكامل: شجون مطر مسعود الهاجري
البرج الفلكي: الدلو
ممثلة كويتية، أطلق عليه جمهورها لقب "شوجي" ، ولدت وعاشت في الكويت، بدأت شجون مشوارها الفني في برنامج رمضاني عندما كان عمرها ست سنوات في مسابقات رمضان " الصواية أم عوينة" .
بدأت التمثيل الممثلة الكويتية شجون الهاجري في بداية التسعينات بالعديد من المسلسلات الكويتية من أبرزها مسلسل " الحب يأتي متأخراً" ومن ثم اشتهرت فنياً أكثر من خلال مسلسل "ثمن عمري" في عام 2002م.
شوجي كما تحب دوما أن يناديها أصدقاؤها وجمهورها وأهلها، هي الفنانة الكويتية التي لا تزال في أوائل العشرينيات من عمرها، ورغم ذلك حققت نجاحات كثيرة لما تمتلكه من طاقات فنية كبيرة ليس لها حدود؛ حيث قدمت ما يزيد عن خمسة عشر مسلسلا، ومثلها من العروض المسرحية، وكلها أعمال لفتت الأنظار نحوها بشدة، ولا يوجد في تاريخها القصير سقطة تندم عليها شجون؛ لذا حصدت شوجي جوائز عديدة كأفضل ممثلة عن الكثير من أعمالها.
شجون نشأت في أسرتها طفلة وحيدة ليس لديها شقيق أو شقيقة، ولم يبخل عليها والدها أو والدتها بأي شيء، فكل ما تريده كان مجابا، وإن كان ذلك يخلق في بعض الأشخاص تواكلا؛ إلا أنه أبدا لم يحدث ذلك مع شجون التي اعتمدت على موهبتها الفنية حتى تصل إلى قلوب المشاهدين وعدسات المخرجين واهتمام المنتجين.
شجون رغم أنها وحيدة إلا أنها لم تشعر بإحساس الوحدة أو العزلة كون الفن يسيطر على كل حياتها وأيامها ليل نهار، ففي الوقت الذي لا تعمل فيه فهي تفكر فيما ستعمل، وبهذا يكون يومها مشحونا إما بالعمل أو بالتفكير فيه.
اعتبرت شجون أن أصعب أدوارها على مدار مشوارها الفني ذلك الذي قدمته في مسلسل دنيا القوي والذي قدمته كذلك في مسلسل (عديل الروح) حيث قدمت شجون من خلاله شخصية فتاة مستهترة.
الغريب أن هذه الأدوار الصعبة تعتبر جريئة باعتراف شجون ومن ضمن التابوهات الفنية ليس في الخليج فقط بل وفي الوطن العربي بشكل عام؛ إلا أنها تعشق الأدوار الجريئة التي تصل بمعلومة إلى المشاهد قد تمنعه من ارتكاب خطأ ما فتكون هي التي وضعت يده على خطورة ما سيفعله.
شجون قدمت هذين الدورين وهى لم تتم عامها السادس عشر بعد، ولأنها قدمت الصعب في بدايتها رفضت أن تنساق وراء الأدوار السهلة التي عرضت عليها بعدما كبرت، فلأنها بدأت نجمة أحبت أن تظل هكذا نجمة الأدوار الصعبة والمركبة.
تتميز شوجي بالطيبة ومساعدة أي شخص يطلب منها المساعدة وذلك بشهادة كل الفنانين الذين عملوا معها، وتعترف شجون في كل لقاءاتها أن أكثر ما يميزها عفويتها، وهناك ميزة أخرى بها ألا وهي أنها إذا وضعت شيئا في رأسها فعلته ولا تتركه إلا بعد أن تفعله، وقالت شجون إنها تعتبر أن أسوأ ما بها هو عصبيتها الزائدة.
كان دخول شوجي مجال التمثيل ليس بحثا عن المادة أو أنها تريد أن تكون من الأثرياء وليس بحثا كذلك عن النجومية، وإنما لأنها تحب التمثيل في حد ذاته، وترى أنه إبداع، ولا يجب لأي شخص أن يقتحم هذا المجال كون الفن الحقيقي لا يوجد فيه مكان للدخلاء، لذا فهي تحافظ على اختياراتها، ولا ترضى بالتواجد للتواجد، وهذا هو ما دفعها لأن تعود في شهر رمضان القادم من خلال برنامج المسابقات (يا هلا بشوج ويانا) الذي تعتمد فكرته على الكوميديا الخفيفة التي تقدمها شوجي بالاشتراك مع الطفلة البحرينية المعجزة حلا الترك، ويعتمد البرنامج على موهبة مقدمتيه في الحركة والحديث بشكل كوميدي مع المتصلين.
فيلموجرافيا دراما
اسم المسلسل
سنة الإنتاج
الصواية أم عوينة - مسابقات رمضان
1995
حكايات كويتية
1999
أبناء الغد
2000
الاختيار
2000
خطوات على الجليد
2000
الحب يأتي متاخرا
2001
ثمن عمري
2002
دنيا القوي
2004
عديل الروح
2005
الاختيار الصعب
2006
جمانة
2007
عرس الدم
2007
عائلتي
2008
فضة قلبها أبيض
2008
موزة ولوزة
2009
آخر صفقة حب
2009
الحب الكبير
2009
أم البنات
2009
أميمة في دار الأيتام
2010
زوارة الخميس
2010
بوكريم برقبته سبع حريم
2011
مجموعة إنسان
2012
كنة الشام وكناين الشامية
2012
مذكرات عائلية جداً
2013
فيلموجرافيا مسرح
المسرحية
سنة الإنتاج
رحلة abcd
1998
فرح وخادم الأمير
2002
سابق وتالي
2004
عيال الفريج
2005
الفتيان والقرصان
2005
دانة والحكيم
2006
ناصر ومنصور
2007
انتظارات
2008
مدينة الظلام
2009
خمس خوات وصياد
2010
زين إلى عالم جميل
2011
مصباح زين
2012
علي كاكولي
فنان كويتي ظهرت موهبته الفنية منذ صغره، حيث شارك بعدة مسرحيات على مسرح مدرسته، بدأ التمثيل بعد التخرج من المعهد العالى للفنون المسرحية قسم التمثيل، شارك بعدة أعمال فنية متميزة منها مسلسل "قلوب حائرة" و "ليلة عيد".
ومن أعماله الأخرى مسلسل الدخيلة في 2011 وبو كريم برقبته سبع حريم 2011 وجع الإنتصار في 2011، وليلة عيد وأميمية في دار الأيتام