مشاهدة برنامج الاتجاه المعاكس حلقة اليوم الثلاثاء 24/02/2015 كاملة فيصل القاسم فيديو يوتيوب
الاتجاه المعاكس-لماذا يؤيد بعض الليبيين التدخل المصري ببلادهم؟
الاتجاه المعاكس-لماذا يؤيد بعض الليبيين التدخل المصري ببلادهم؟
تاريخ البث: 24/2/2015
دريم بوكس – ننشر لكم مشاهدة برنامج الاتجاه المعاكس حلقة اليوم الثلاثاء 24/02/2015 كاملة فيديو يوتيوب ، حيث لازلنا نتابع معكم اخر اخبار البرامج السياسية عبر تقارير متتاليه نرصد فيها كل ماهو جديد ، ومن خلال هذا التقرير ننشر لكم برنامج الاتجاه المعاكس حلقة اليوم الثلاثاء 24/2/2015 ، برنامج الاتجاة المعاكس حلقة اليوم كاملة ، حيث يتحدث الاعلاني فيصل القاسم في برنامج الاتجاه المعاكس عن سؤال أيهما أفضل لليبيا التدخل العسكري الخارجي المدعوم مصرياً، أم الحوار الوطني ، أيهما على حق وأيهما على باطل من الفرقاء الليبيين: الذين يرفضون التدخل العسكري في ليبيا أم الذين يؤيدونه كل ذلك في حلقة اليوم من الاتجاه المعاكس .
أثار برنامج “الاتجاه المعاكس” تساؤلات بشأن ما يحصل في اليمن من تطورات، وطرح أسئلة حول مقدرة الشعب اليمني على استرجاع ثورته من براثن الانقلابيين الحوثيين، كما ناقش فرضية أن الحوثيين لم يسرقوا الثورة، بل أعادوها إلى الطريق الصحيح، وخيارات اليمنيين التي تتراوح بين الحوار أو اللجوء إلى الصراع. ويشهد اليمن تطورات متلاحقة، حيث أصدرت جماعة الحوثي مؤخرا “إعلانا دستوريا” يستكمل إجراءات الانقلاب على السلطة، وجاء ذلك بعد سيطرتها على دار الرئاسة ومحاصرة منزل الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي قدم هو وحكومته استقالتهما يوم 22 يناير/كانون الثاني الماضي.
وفي تعليقه على تصويت الحلقة الذي جاء حول السؤال: هل تؤيد ثورة ثانية باليمن ضد الانقلاب الحوثي؟ والذي جاءت نتيجته بـ95.3% نعم، رأى ضيف الحلقة الإعلامي اليمني أحمد الكبسي أن النتيجة التي أسفر عنها التصويت لا يمكن اعتمادها لأنها لا تخضع لأسس التصويت العلمية.
كما اتهم الكبسي الضيف الآخر الكاتب والإعلامي عباس المساوي بأنه شخص “مستأجر” من الخارج، وهاجم قناة الجزيرة واصفا إياها بـ”الأداة الصهيونية” التي تسعى لخلق الفرقة بين اليمنيين، وأكد أنه حضر للحلقة بحثا عن حل يمني بأيدي اليمنيين أنفسهم.
واتهم القناة مرة أخرى بمحاولة إفشال العملية السياسية في اليمن، وأكد أن كرامة وعزة اليمنيين تجعلهم لا يقبلون من يكذب في حقهم ويقدح فيهم، ورفض الرد على حديث المساوي لأنه كذب، على حد تعبيره.