انتقائية في اختيار حفلاتها وأغنياتها الجديدة، وهي صارت صعبة في كلّ شي وفي تعاطيها مع المجتمع. تختار الأجود والأكثر ثقافة ومستوى. تشعر بفراغ عاطفي، وقد تشعر بالحبّ في سنة 2015. تهتمّ بأولادها في الدرجة الأولى، وتشعر بأنّها تحتاج إلى حركة جديدة تُضفي عليها تجدّداً معيّناً يدعم سنّها وشهرتها. يعرض عليها أحدهم استثمار "نايت كلوب" على أن يكون باسمها وإدارتها وغنائها مع عدد من الفنانين. تقوم بتدريب صوتها مع أستاذة شهيرة في مجال تقنية الصوت.