بعد أن أجرت كاتيا روي مسحا ضوئيا في شهرها الخامس اكتشفت أن مخ الجنين الذي تحمله في أحشاءها لا ينمو بشكل طبيعي ، ما سيجعل المولود يكون معاقا لا يسير و لا يتكلم ، فقررت بعد استشارت خبير في مستشفى “برمنجهام للأطفال” أن تجهض هذا الجنين ، لكن المفاجأة عندما أجرت مسحا ضوئيا ثلاثي الأبعاد على الجنين، و شاهدت الجنين يبتسم، ويداه تتحركان كأنه يرسل إليها تحية، حيث تراجعت عن قرار الاجهاض ، لتضع كاتيا روي مولودها يوم 23 أكتوبر بمستشفى “رويال شروبيرى”. لكن حياته لم تتجاوز التسع ساعات .