Thread Back Search

الصحافة الاسرائيلية لهذا اليوم 17-2-2012

  • Scorpionjor
    2012-02-17




  • الإذاعة العامة الإسرائيلية
    "الكابنيت" الإسرائيلى يعقد اجتماعاً طارئاً لبحث كيفية الرد على إيران بعد عمليات السفارات

    عقد المجلس الوزارى الإسرائيلى المصغر للشئون السياسية والأمنية "الكابنيت" مساء أمس، الأربعاء، اجتماعاً طارئاً برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، لبحث كيفية الرد على العمليات التفجيرية الأخيرة على السفارات الإسرائيلية فى الخارج.

    وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن أعضاء المجلس استمعوا إلى تقييمات للأوضاع قدمها ممثلو الدوائر الأمنية ووزارة الخارجية، وأنه تم التأكيد خلال الجلسة على ضلوع إيران فى المحاولات المتكررة لاستهداف مصالح إسرائيلية فى الخارج، بالإضافة إلى الدور الإيرانى الفعال فى نشاطاتها المسلحة فى جميع أنحاء العالم، على حد زعمهم.


    واعتبر وزير الخارجية الإسرائيلى اليمينى المتشدد، أفيجادور ليبرمان، الاعتداءات الأخيرة على عدة سفارات إسرائيلية فى العالم تدل مجدداً على أن إيران هى الجهة التى تلحق أضخم الأضرار بالسلام العالمى، كونها أكبر ممول للإرهاب الدولى، على حد زعمه.


    ورأى خلال لقائه مساء أمس بالرئيس الكرواتى إيفو يوسيبوفيتش ووزيرة خارجيته سانا بوسيتش القادة الإيرانيين، حول سعيهم للقضاء على إسرائيل ليست مجرد كلام بل تُترجم إلى اعتداءات على أهداف يهودية فى العالم لحين حصول إيران على السلاح النووى، على حد قوله.


    صحيفة يديعوت أحرونوت

    أنباء عن هجوم إسرائيلى محتمل ضد إيران رداً على استهداف سفاراتها

    قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن التوقعات تشير إلى قيام تل أبيب بتوجيه ضربة عسكرية قاسية لطهران، رداً على استهداف السفارات الأجنبية فى الخارج.

    ونقلت يديعوت عن رئيس الأركان الإسرائيلى، الجنرال بينى جانتس، قوله خلال إحيائه لمراسم حفل تذكارى لضحايا كارثة مروحيات الهليوكوبتر التى حدثت قبل عدة أعوام، "إن النظام الإيرانى يخوض فى الوقت الراهن سباق تسلح، محاولاً شن هجمات على أهداف إسرائيلية متنوعة فى العالم، على حد زعمه.


    وأضاف جانتس، "إننا نواجه نظاما عنيدا فى تصرفاته، لذلك يجب الوقوف أمامه بكل حزم وقوة لنكون مستعدين لكل الخيارات المفتوحة بما فيها العسكرية".


    وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن تصريحات جانتس تزامنت مع تصريحات الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد الذى أعلن خلالها عن أن بلاده شغّلت ثلاثة آلاف جهاز طرد مركزى إضافى، فى إطار نشاطها لتخصيب اليورانيوم، وذلك فى كلمة كشف فيها عن تطور البرنامج النووى الإيرانى.


    من جانبه، انتقد وزير الأمن الداخلى السابق، ميتان فلينائى، فى كلمة له خلال الحفل، الدولة الإيرانية لدعمها لتنظيم حزب الله اللبنانى، واصفاً التحركات على الحدود الشمالية بـ"الهدوء الحذر"، قائلاً، "إن إيران تهدف بتسليحها لحزب الله على الحدود الشمالية لتحقيق أهدافها، ومن خلاله تعمل على وجود أجندة لها فى المنطقة"، على حد قوله.



    صحيفة معاريف

    وسائل الإعلام الإسرائيلية: قبرص أصبحت بديلاً لتركيا بالنسبة لتل أبيب.. وزيارة نتانياهو التاريخية لها لتقسيم ثروات الغاز الطبيعى بالمتوسط بينهما.. و"آبار النفط" تشعل الصراع مع أنقرة

    ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن قبرص أصبحت بديلاً لتركيا بالنسبة لتل أبيب، وأن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، التاريخية لها اليوم هدفها الرئيسى تعزيز العلاقات القوية بينهم، بعد انهيار العلاقات الإسرائيلية – التركية، بالإضافة لتقسيم ثروات الغاز الطبيعى بالمتوسط.


    وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن نتانياهو وصل إلى جزيرة قبرص، صباح اليوم، فى زيارة تستغرق يوماً واحداً، للمرة الأولى فى تاريخ البلدين، فى رحلة استغرقت 30 دقيقة طيران فقط من تل أبيب إلى هناك.


    وأوضحت معاريف أن زيارة نتانياهو تأتى بعد عام من زيارة الرئيس القبرصى ديميتريس كريستو فياس إلى إسرائيل، فى زيارة اعتبرت الأولى من نوعها أيضا يقوم بها رئيس قبرصى منذ أحد عشر عاماً.


    وأضافت الصحيفة العبرية، أنه من المتوقع أن يكون موضوع الطاقة والتعاون على تطوير منابع الغاز الطبيعى فى شرق البحر المتوسط محل نقاشات رئيسية خلال الزيارة التى يجريها نتانياهو، وأن الفكرة الرئيسية على جدول النقاش هى كيفية بناء خط لنقل الغاز إلى قبرص، ومن ثم تصديره إلى أماكن أخرى فى أوروبا، حيث تسعى شركة "ديليك" الإسرائيلية للطاقة لإبرام عقد شراكة مع قبرص لبناء منشأة لمعالجة ونقل الغاز إلى كلا الجانبين.


    فيما قالت صحيفة "جيروزليم بوست" الإسرائيلية، إن رحلة نتانياهو تبين مدى العلاقات مع قبرص، والتى كانت قبل أربع سنوات من أكثر الدول المعادية لإسرائيل فى أوروبا، وقد تحسنت الآن بشكل كبير.


    ونقلت الصحيفة عن دبلوماسى إسرائيلى قوله، "إنه ينظر إلى قبرص على أنها شريك إقليمى مهم بالنسبة لإسرائيل إلى جانب اليونان ورومانيا وبلغاريا، وينظر إليها على أنها تحالف إقليمى موازى لتركيا".


    ووفقاً للصحيفة العبرية، فقد بدأت العلاقات تزدهر مع قبرص، فى الوقت الذى تدهورت فيه مع تركيا على مدى السنوات الأربع الماضية، حيث تنظر إسرائيل إلى قبرص من الناحية الجغرافية على أنها أقرب دولة إلى الدول الأوروبية، بوصفها جسراً إلى أوروبا، خاصة فيما يتعلق بقضايا الطاقة.


    وأضاف المسئول الإسرائيلى، "هناك طرق عديدة يمكننا التعاون فيها بشأن قضية الغاز بطريقة مفيدة للجانبين"، مشيراً إلى أن قبرص مهتمة بتطوير عمليات التنقيب عن الغاز وعمليات تخزينه، وقد خلق هذا المسار توتراً بينها وبين تركيا، حيث حذر وزير الخارجية التركى، أحمد داود أوغلو، فى الصيف الماضى من رد ضرورى إذا مضت قبرص قدماً فى خططها التنموية لاستخراج الغاز الطبيعى من البحر المتوسط.


    وزعمت الصحف العبرية أن تركيا تحتل شمال جزيرة قبرص منذ عام 1973، وتؤكد أن قبرص ليس لديها الحق فى استغلال المواد الطبيعية للجزيرة، فى حين أن العلاقات المتوترة مع تركيا، دون شك، كان لها تأثير كبير على تحسن العلاقات بين إسرائيل وقبرص.


    ولفتت الصحف إلى أن قبرص لعبت دوراً رئيسياً العام الماضى فى مساعدة إسرائيل، من خلال إحباط محاولة أسطول بحرى كان محملاً بالأسلحة من التوجه إلى قطاع غزة، ورفضت بإصرار السماح للسفن بالإبحار من موانئها.


    كما قامت قبرص بإرسال طائرة هليوكوبتر، كمساعدة عاجلة لإسرائيل فى شهر ديسمبر من عام 2010، لإخماد حريق كبير نشب فى غابات جبل الكرمل، وبالمقابل أرسلت إسرائيل إلى قبرص، كهدية، عشرة مولدات كهربائية للجزيرة للتخفيف من نقص الكهرباء، الذى حدث بسبب انفجار قاعدة لسلاح البحرية القبرصى ودمر أحد مراكز الطاقة الرئيسية هناك.


    واتهمت قبرص تركيا باستخدام "أسلوب الترهيب"، موجهة بعضا من أشد انتقاداتها حتى الآن لعدوتها القديمة التى تخوض معها مواجهة منذ عقود بشأن تقسيم الجزيرة واكتشاف حقول للغاز الطبيعى فى الفترة الأخيرة.


    ومن المنتظر ارتفاع إنتاج الغاز فى شرق البحر المتوسط عقب اكتشاف احتياطيات بحرية هائلة أعقبتها ادعاءات بحقوق بحرية من جانب كل من تركيا وقبرص ولبنان وإسرائيل.


    فيما أجرت إذاعة الجيش الإسرائيلى مقابلة إذاعية مع وزيرة خارجية قبرص ايراتو كوزاكو ماركوليس، مساء أمس، قبل زيارة نتانياهو للجزيرة قالت خلالها، "إن تركيا أجرت العديد من التدريبات العسكرية "الاستفزازية" فى شرق البحر المتوسط خلال الشهور القليلة الماضية"، على حد تعبيرها.


    وأضافت الوزيرة القبرصية، إن استعراض القوة كان محاولة لتهديد قبرص وإسرائيل، وإثناء الشركات الأجنبية عن التعاون معهما فى التنقيب عن الغاز وإنتاجه، موضحة أن"هذا أسلوب غير مقبول بالمرة من جانب تركيا إنه أسلوب ترهيب".


    وأغضبت مساعى قبرص للاستفادة من ثروات النفط والغاز البحرية تركيا التى تطعن فى قانونية بحث نيقوسيا عن النفط والغاز.


    وكانت شركة نوبل إنرجى الأمريكية التى تعمل مع قبرص وإسرائيل قد أعلنت، الشهر الماضى، اكتشاف احتياطيات محتملة تتراوح بين 85 تريليون قدم مكعبة من الغاز لقبرص، وهى كميات يمكن أن تحقق الاكتفاء الذاتى للجزيرة من الغاز لعقود.


    ومن المنتظر نمو إنتاج الغاز فى إسرائيل أيضا، وقد تتحول إلى مصدر رئيسى للسلعة بدعم من اكتشافات يمكن أن تكفى لمدة أربعين عاما، وفق ما أعلنه وزير الطاقة الإسرائيلى.


    واتفقت قبرص وإسرائيل على الحقوق البحرية فى مياههما المتجاورة، فيما تنازع تركيا، التى تسيطر على شمال قبرص فى حدودها البحرية، مع كل من قبرص ولبنان.


    وأوضحت وسائل الإعلام العبرية أن زيارة نتانياهو تشكل مؤشراً على تحسن فى العلاقات بين الدولة العبرية والجزيرة المتوسطية، مرتبط باكتشاف احتياطات كبيرة من الغاز الطبيعى قبالة سواحل البلدين الجارين اللذين تشهد العلاقات بينهما فتورا.


    وباتت مصالح الدولة العبرية وقبرص مرتبطة فى إطار عمليات التنقيب عن النفط والغاز فى وقت يزيل تدهور العلاقات الإسرائيلية التركية عقبة.


    جدير بالذكر أن إسرائيل وقبرص اكتشفتا احتياطات كبيرة من الغاز فى عرض البحر أمام سواحلهما، وتنويان التعاون لوضع البنية التحتية التى تسمح بإمداد الأسواق الأسيوية والأوروبية.


    واكتشفت شركة "ديريك" الإسرائيلية وشريكتها "تيكسان نوبل" 450 مليار متر مكعب من الغاز فى حقل "ليفياتان" القريب من المنطقة القبرصية، كما تملك أيضا حصصا فى كل ما يمكن لشركة نوبل اكتشافه فى المياه الإقليمية القبرصية.


    وأعلنت نوبل العام الماضى أنها اكتشفت احتياطيا يقدر بـ224 مليار متر مكعب قبالة سواحل قبرص.


    وهذه الاحتياطات والآفاق الاقتصادية المرتقبة فتحت المجال لتجدد العلاقات الإسرائيلية – القبرصية، خصوصا أن علاقات الدولة العبرية متوترة مع أنقرة منذ الهجوم الذى شنه قوات الكومندوز البحرى الإسرائيلى على أسطول الحرية، الذى كان يحاول كسر الحصار عن غزة، وأسفر عن مقتل تسعة أتراك فى شهر مايو 2010.


    وجدير بالذكر أن قبرص كانت من أشد منتقدى إسرائيل حول القضية الفلسطينية، ولم تقم علاقات دبلوماسية مع الدولة العبرية إلا فى عام 1994.



    صحيفة هاآرتس

    رئيس كرواتيا يعتذر لضحايا المحرقة اليهودية من داخل إسرائيل

    قالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، إن رئيس دولة كرواتيا، إيفو يجوسيبوفيتش، ألقى أمس خطاباً حماسياً فى الكنيست الإسرائيلى، قدم خلاله اعتذاراً لليهود فى تورط بلاده فى القيام بجرائم ضدهم خلال الحرب العالمية الثانية عام 1939.

    ونقلت هاآرتس عن الرئيس الكرواتى قوله، "إنه يتوجب علينا دائما أن نتذكر معا الضحايا الذين وقعوا آنذاك، وهذه هى مسئولياتنا تجاههم، ليعلموا أولادنا التمييز بين السلام والإرهاب، مضيفاً، "إنى مقتنع من أن التعديلات على قانون التعويضات الذى ستقوم به بلاده، والذى يشمل ضحايا المحرقة النازية وأهاليهم وممثلى الجالية اليهودية فى كرواتيا".


    وتطرق الرئيس الكرواتى إلى مستقبل العلاقات الدولية التى ستجلب السلام مع الفلسطينيين قائلا، "إنه يجب أن يسود السلام والتعاون المشترك بين الدولتين".


    من جانبه، قال رئيس الكنيست، رؤوفين ريفلين، فى كلمة له، "إنه فى هذه الأيام تسعى كرواتيا جاهدة باستمرار لتثبيت القيم الديمقراطية والليبرالية".


    جدير بالذكر أن الرئيس السابق لكرواتيا كان قد أعرب قبل عدة سنوات عن أسفه الشديد جراء الجرائم التى ارتكبتها دولته ضد اليهود خلال الحرب العالمية الثانية، والذى ترتب على تصريحاته آنذاك حافزاً مهماً فى العلاقات بين البلدين.


    من مواضيعى فى المنتدى

    ستوسور جاهزة للتألق في بطولة أستراليا

    كلمات اغنية دقة طبلة حمزة نمرة 2015 مكتوبة

    برانديللي فخور بالآتزوري لكنه يطلب تغييرات

    صور اكسسوارت ومجوهرات مكتوب عليها اسم السيسي 2015

    صور الممثلة المصرية هيدي كرم 2015 , احدث صور هيدي كرم 2016 Hidy Karam

    ترتيب المنتخب الجزائري في تصنيف الفيفا شهر 4 أبريل 2015

    بلاتر: الفيفا سيتدخل لإعادة مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم لمنصبه

    اسرائيل: حزب الله يمتلك 15 الف صاروخ تصل حتى ايلات


مواضيع متشابهة

عناوين الصحف الاسرائيلية اليوم 24-04-2012

جديد الترددات لهذا اليوم 23/3/2012


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.