Thread Back Search


تعرف على أهم القرارت الخارجية للملك عبد الله بن عبد العزيز 2015

  • ابن البلد
    2015-01-23






  • تعرف على أهم القرارت الخارجية للملك عبد الله بن عبد العزيز 2015

    تعرف على أهم القرارت الخارجية للملك عبد الله بن عبد العزيز 2015
    أهم القرارت الخارجية السعودية في عهد “حكيم العرب” الملك عبد الله بن عبد العزيز .. رحمة الله



    ننشر لكم بعد تأكيد نبأ وفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود اليوم أهم القرارت الخارجية السعودية في عهد “حكيم العرب” رحمة الله ، وقرارات السعودية الحاسمة في الدول العربية والاوروبية ، حيث ضاعفت الدبلوماسية السعودية جهودها على الساحتين “الإقليمية والدولية” عبر انتهاج أسلوب الحوار والتشاور وتغليب صوت العقل والحكمة لدرء التهديدات والأخطار وتجنب الصراعات المدمرة وحل المشاكل بالطرق السلمية، إن ما يميز قرارات السياسة الخارجية عن بقية القرارات هي أنها تخضع لتفاعل فريد حيث نستعرض معا أبرز تلك المواقف وأهمها على صعيد سياسة المملكة الخارجية.
    موقف عبدالله بن عبدالعزيز مع مصر

    بعد يوم كان فيه الانضباط سيد الموقف كان أمس الأول خطرا لإصرار جماعة الإخوان على تنفيذ مخططهم بإحراق مصر.. جاءت كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- لتؤكد أن مصر ليست وحدها، وتوجه برسالة لمن يتدخلون فى شؤونها بأن المملكة حكومة وشعبا لن تدعهم يحرضون الإرهاب الأعمى على مصر، وتعهدت السعودية ومعها شقيقتها الإمارات العربية ثم الكويت بتقديم دعم اقتصادي لمصر وصلت قيمته إلى 12 بليون دولار أميركي، وهذا دعم كبير حتى بالمقاييس الدولية يتم تقديمه بسرعة لافتة، وخلال فترة قصيرة جداً.

    الشارع المصري كان يترقب هذا الموقف الأصيل، وهو متأكد أنه قادم لمعرفته بثوابت الموقف السعودي من قضايا أمته، وبخصوصية العلاقة بين الدولتين الشقيقتين حكومة وشعبا منذ عهد مؤسس المملكة الملك عبد العزيز حين أوصى أبناءه بمصر خيرا. ليبعث بعدها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود برقية تهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي بمناسبة فوزه رسمياً برئاسة مصر.

    وفي الإطار اعتبر الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- فوز السيسي بالانتخابات يوماً تاريخياً لمصر، مطالباً إياه بتحقيق آمال وطموحات وأحلام الشعب المصري، واصفاً الثقة التي منحها المصريون للسيسي “تتكاتف فيها القلوب قبل الأكفّ بين كل شرائح المجتمع المصري، بكل فئاته وتوجهاته ودياناته، لمواجهة مرحلة استثنائية من تاريخ مصر الحديث”.

    موقف المملكة من الثورة السورية

    السعودية هي الراعية الأولى للثورة السورية وجهودها كبيرة في هذا الصدد، وقررت المملكة العربية السعودية أن تضع تحت تصرف الحكومة الانتقالية (حكومة أحمد طعمة) (مبلغ 300 مليون دولار), لمحاولة مساعدة الشعب السوري المنكوب وتحسين أوضاعه على جميع الأصعد، وهي التي كانت ومازالت تدعم الثورة السورية سياسيا واقتصاديا وعلى جميع الأصعدة.

    كما أصدر الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه- توجيهاته الكريمة بتأسيس الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا، تحت إشراف وزير الداخلية، للعمل على تنظيم حملة لجمع التبرعات للأشقاء السوريين في جميع مناطق المملكة، وفق الضوابط والآليات في تقديم التبرعات العينية والنقدية، ووضع النظم والدراسات والخطط التي تضمن وصول المساعدات إلى مستحقيها بشكل مباشر، حسب المتبع في اللجان والحملات الإغاثية السابقة.

    وقالت السعودية، مرارا وتكرارا، إن واجبها الديني والأخلاقي يحتم عليها أن تتخذ الموقف الذي تنتهجه اليوم ضد النظام الأسدي، وذلك حماية للسوريين العزل، وحماية لسوريا نفسها من مجهول ما ينتظرها في ظل القمع الوحشي الذي يرتكبه الأسد بحق السوريين، فقد قال العاهل السعودي للرئيس الروسي، إن مقاييسه، ومقاييس بلاده، تجاه ما يحدث في سوريا هي: الدين والأخلاق، وكرر مجلس الوزراء السعودي في وقت مضى، وبرئاسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- أن السعودية تجدد تأكيدها “أنها ستكون في طليعة أي جهد دولي يحقق حلولا عاجلة وشاملة وفعلية لحماية الشعب السوري”.

    اعتذار المملكة شغل مقعدها لدى مجلس الأمن

    وفي علاقة ذات دلالة واضحة بموقف المملكة من الوضع الذي آل إليه الشعب السوري، المرتبط بضعف مجلس الأمن في حل القضايا الشائكة التي تتعرض لها المنطقة، أبلغت السعودية الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة “بان كي مون” رسميا أنها قررت مع بالغ عدم شغل مقعدها الذي انتخبت له في مجلس الأمن الدولي لمدة سنتين تبدأ مع بداية العام القادم 2014م.

    جاء ذلك في رسالة من مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى منظمة الأمم المتحدة السفير “عبدالله بن يحيى المعلمي” إلى الأمين العام للأمم المتحدة.

    وأرفق المعلمي مع الرسالة نسخة من بيان وزارة الخارجية الذي صدر عقب انتخاب المملكة لعضوية مجلس الأمن الذي شرحت فيه الوزارة الأسباب التي حدت بالمملكة إلى الاعتذار عن عضوية المجلس.

    موقف المملكة من حرب لبنان 2006

    حذر الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز- رحمه الله- من نشوب حرب إقليمية في حال لم توقف اسرائيل هجماتها على لبنان والفلسطينيين، وقال الملك في تصريح نقلته الاذاعة الرسمية السعودية: “في حال فشلت مساعي السلام بسبب التعجرف الاسرائيلي، فلن يكون هناك من خيار الا الحرب”.

    وأضاف العاهل السعودي: “يجب القول أن الصبر لا يمكن أن يدوم إلى الأبد، بينما آلة الحرب الاسرائيلية تدمر وتقتل، لذلك، لا يمكن لأحد بالتكهن بما قد يحدث”. وعلى إثر ذلك تبرعت المملكة بـ500 مليون دولار لاعمار لبنان، وبـ250 مليون للفلسطينيين، كما أرسلت إلى المصرف المركزي اللبناني وديعة بقيمة مليار دولار أمريكي.

    موقف المملكة في القضية الفلسطينية

    المبادرة الأولى والتي لا تخفى على أحد، والتي أعلن عنها الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- في قمة بيروت (مارس 2002م) وتبنتها الدول العربية كمشروع عربي موحد، لحل النزاع العربي الفلسطيني، والتي توفر الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة وتؤمن حلاً دائماً وعادلاً وشاملاً للصراع العربي الإسرائيلي.

    كما اقترح في المؤتمر العربي، الذي عقد في القاهرة في أكتوبر (تشرين الأول) من عام 2000، إنشاء صندوق يحمل اسم انتفاضة القدس، برأسمال يقدر بملياري دولار ويخصص للإنفاق على أسر الشهداء الفلسطينيين، الذين سقطوا في الانتفاضة، بالاضافة إلى إنشاء صندوق آخر يحمل اسم صندوق الأقصى، يخصص له 800 مليون دولار لتمويل مشاريع تحافظ على الهوية العربية والإسلامية للقدس، والحيلولة دون طمسها، وأعلن عن إسهام المملكة العربية السعودية بربع المبلغ المخصص لهذين الصندوقين.

    وتلي هذه المبادرة، الاتفاق بين “حماس وفتح” والذي تم في “مكة المكرمة” في 8 فبراير 2007 م، بعد مداولات لمدة يومين، حيث تم الاتفاق على إيقاف أعمال الاقتتال الداخلي وتشكيل حكومة وحدة وطنية، وتم الاتفاق برعاية العاهل السعودي الملك عبدالله، شارك في المداولات التي سبقت الاتفاق العديد من الشخصيات الفلسطينية من الطرفين، كان من بينهم الرئيس الفلسطيني “محمود عباس” والنائب “محمد دحلان”، ورئيس الوزراء “إسماعيل هنية” “وخالد مشعل “رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.

    إنشاء المركز العالمي للإرهاب

    أطلق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- مبادرة إنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب في مؤتمر دولي عقد في الرياض عام 2005، بعد أن استضافت المملكة المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب في الرياض في 25 ذي الحجة من عام 1425هـ الموافق الخامس من (فبراير لعام 2005م) بمشاركة أكثر من 50 دولة عربية وإسلامية وأجنبية، إلى جانب عدد من المنظمات الدولية والإقليمية والعربية، تتويجًا لجهودها في محاربة الإرهاب بكل صوره على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي للقضاء على هذه الظاهرة، منطلقة من إيمانها بأن الإرهاب هو مشكلة عالمية خطيرة يستوجب التصدي لها وتعاون جميع الدول وتضامنها وتضافر جهودها، ووقعت المملكة اتفاقا بإنشائه عام 2011 مع الأمم المتحدة.

    وتبرع خادم الحرمين الشريفين- رحمه الله- بمبلغ 100 مليون دولار لتفعيل مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، واعتبر أن خطر الإرهاب لا يتلاشى أو يزول في زمن محدد، فحربنا ضده ربما تطول وتتوسع وقد يزداد شراسة وعنفا كلما زاد الخناق عليه، وقال رحمه الله: “إن العالم مطالب أكثر من أي وقت مضى بتفعيل المركز، وأن يكون العاملون فيه من ذوي الدراية والاختصاص في هذا المجال


    من مواضيعى فى المنتدى

    صور بسمة وهبة وهي تدلي بصوتها في الانتخابات الرئاسية 2014

    صور حفلة القيصر كاظم الساهر في مهرجان الشارقة للموسيقى 2015

    بالصور ملخص ونتيجة مباراة الأرجنتين و البوسنة اليوم الاثنين 16-6-2014

    تردد قناة سي بي سي 2 CBC Two على نايل سات - بتاريخ اليوم 22-5-2014

    تردد قناة مصر الحرة Mesr El Hurra على نايل سات اغسطس 2014

    صور قبعات غريبة في حفل رويال سكوت للخيول في بريطانيا 2014

    بث مباشر مباراة ليفربول وسوانزي سيتي اليوم 29-12-2014 اون لاين بدون تقطيع

    سعر الدولار في مصر اليوم السبت 7-6-2014


مواضيع متشابهة

بالفيديو أول خطاب للملك سلمان بن عبد العزيز 2015/1436


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.