أمثال شعبية
انده العزاز، يبقى لك دبار:
يضرب للسخرية من الكسول، يتفنن في اختراع الحجج والمبررات للتهرب من مما كلف به من عمل.
دز وليدك للغابة، يجيب مثيله م العيدان :
ابليس ما يخرّبش عشّه:
يضرب في معرض تفسير ما يتمتع به بعضهم من نعيم وثراء، رغم مفاسدهم وشرورهم.
بنادم طبيب نفسه:
يعني أن الإنسان أدرى بنفسه وما ينفعها ويضرها.
اجبد ولا ترد، حتى الجبال تنهد:
يضرب في قدرة المرء على تحقيق أهدافه مهما كانت صعبة أو بعيدة المنال.
احسبني كيف خوك، وعاملني كيف عدوك:
دعوة إلى التمييز بين العلاقات الودية العاطفية، والعلاقة التعاملية في الأعمال والتجارة.
احييني اليوم ، واقتلني بكرة:
يضرب في تفضيل العاجل المؤكد، على الآجل المأمول.
اختار الرفيق ، قبل الطريق:
يضرب في أهمية اختيار الصديق والرفيق.
أخيه ، وعينه فيه:
يضرب في من يبدي التعفف من شيء، هو في الحقيقة يرغبه ويريده.
وأيضاً يقال: زامق وعيونه في النقرة (إشارة إلى النقرة التي تجعل في العصيدة ويوضع فيها السمن أو الرب)
اذكر القط ، يجبك ينط:
يضرب فيمن يتوجس من شيء أو خطر، فيقع فيه أو يحدث له.
اربط ، تلقى ما تحل:
صن ممتلكاتك وحافظ عليها من التلف أو الضياع تجدها في متناول يدك حين تطلبها أو تحتاج إليها.
ارتاح يا بركة، دق النوى:
يضرب لمن لا يكاد ينتهي من عمل مرهق، حتى يكلف بآخر أكثر إرهاقاً.
ارحم من زار وخفّف:
في الحث على عدم الإثقال على من ينـزل المرء ضيفاً عليهم، فلا يكلفهم ولا يثقل عليهم بطول المكث.
ارخي روحك ، تعوم:
في الدعوة إلى الاعتدال وعدم التشدد في الأمور.
اشّاطر ع النخالة، وبزّع الدقيق:
لمن يتعلق بتوافه الأمور، ويهمل الأساسية المهمة منها. أو لمن يهتم بالقشور، وينسى لبابها وجوهرها.
استعجل، تبطى:
دعوة إلى اعتماد الروية والتمهل في إنجاز الأعمال. هو القول الفصيح: في العجلة الندامة.
اسرق تنجى، اسرق تنجى، اسرق تحصل:
في أن السارق قد يحالفه الحظ مرة أو مرتين ولكن لابد أن يقع وينكشف في المرة الثالثة.
اسق الحمار يخليك:
هو قول الشاعر: "إذا أنت أكرمت اللئيم تمردا".
اشبح (بهت) اللي أوطى منك، تستراح:
في النصح بمقارنة الإنسان نفسه بمن هم أقل منه شأناً أو مرتبة أو حظاً، لأن نظره إلى منه هم أعلى منه يسبب له الشقاء والأسف.
شكى له م العقم، قال له: ايش عندك من عويلة؟ :
يضرب في الحمق.
لصحاب ولت معارف:
يضرب في تغير الحال وتبدل المشاعر، والتنكر لعلاقة الأخوة والصحبة.
اضرب القطوس، تخاف العروس:
أي اضرب الضعيف، ترهب القوي
اطعم البطن، تستحي العين.
اطلق الذيب، ما تحق الا عجاجته:
للسخرية من الجبن والجبناء
يطلق الطير، ويجري في جرته:
في من يضيع الفرص الثمينة التي تتاح له، ولا ينتهزها.
اطلق عبستك، وامسك خبرتك:
في أهمية الترحيب بالضيف والحفاوة به، وتفضيلها على تقديم الطعام له.
اطول من ليلة بلا عشا:
في وصف عدم مرور الوقت في حالات الضيق والشدة.
اعط للبرمة تعطيك:
أي لا تجني إلا ما تبذر.
اعطيني شوية سعد، ولوحني في الكناسة:
في أهمية الحظ في الحصول على الغايات والنجاح في الأعمال.
اعطيني عمر، وارميني في البحر:
في أن الموت هو بحلول أجل المرء، وليس بخوضه المخاطر، وتعرضه للمهالك.
أعوذ بالله من قولة أنا:
في الحث على عدم الأنانية وحب الذات.
اقتلني يا سمن البقر:
لمن يترك شيئا مفيداً، ظاناً أن فيه ضرراً له.
اقتلوا كبارهم، أما صغارهم يقتلهم عرفهم:
في التأكيد على أهمية حكمة الشيوخ وتجربتهم، وأن نقص الخبرة عن الصغار والشبان كفيل بأن يودي بهم إلى التهلكة.
اقرا النقص، تجي انت والحق سوا:
في الحث على الحرص والحذر وعدم الإفراط في التفاؤل.
اقطع الراس، ييبسن لعروق:
في الدعوة إلى اجتثاث الشر من أصله، أو في التخلص من المشكلة بالقضاء على أسبابها.
اقلب البرمة على فمها، تطلع البنت لامها:
كما تكون الأم تكون ابنتها.
نقول له ثور، يقول احلبه:
في العناد والإصرار على الرأي ولو كان بين الخطأ
اكبر منك بليلة، يغلبك بكل حيلة:
في فضيلة الحكمة والتجربة المستمدة من السنين وتجارب الحياة.
أكثر زيت ، حلى زميتة:
في الحث على الاستزادة من الخير والفضل.
العب مع الغشيم، يغشّمك:
في الحث على تجنب التعامل مع الجاهلين والحمقى.
العب وحدك ، ما تشك:
في وصف المشاكل التي تنشأ من المشاركة والاشتراك مع الآخرين.
الف صاحب شوية، وعدو واحد ياسر:
في أن الأصدقاء، ولو كثروا، لا يأتيك من ورائهم إلا الخير، وأن الشر يأتي من العدو ولو كان واحداً.
اللي أوله شرط، عقبيته سلامة:
في الحث على بناء الأمور على الوضوح والاتفاق المسبق، توقياً للخلاف.
اللي ايده في النار، موش كيف اللي ايده ف المية:
في أنه لا يحس بالمشكلة إلا من هو واقع فيها.
اللي بدلك بالفول ، بدله بقشوره:
في أن من هانت عليه مودتك، فتحول عنك إلى غيرك، فلا تتردد في هجره والاستهانة بمودته.
اللي تاكلك تحكها:
في شرعية الدفاع عن النفس، وعدم تحمل الأذى
اللي تتبدّد ما تجي مليانة:
في تعذر تدارك الأمور بعد السماح لها بأن تتفاقم.
تحسابه موسى، يطلع فرعون:
في من ترجو فيه الخير والصلاح، فيخيب رجاؤك، ولا ترى منه إلا الأذى والعدوان.
اللي تديره العمشة، ياكلوه ضناها:
في اضطرار المرء للقبول بما يجده، عندم انعدام سبل الاختيار أمامه.
اللي تديره في الرخيص، تلقاه في الغالي:
في الحث على تدبر عواقب الأفعال، وحساب النتائج