Thread Back Search

اخبار جريدة النهار اليوم الاحد 23/9/2012

  • Dreambox-Sat
    2012-09-23




  • اخبار جريدة النهار اليوم الاحد 23/9/2012





    قيادة "الجيش الحر" انتقلت الى "المناطق المحررة"
    وتتعهد بدء "خطة تحرير" دمشق قريباً

    الجيش التركي ينشر مدافع وصواريخ على الحدود مع سوريا
    باريس لا تزال تفكر في إقامة منطقة حظر طيران

    اعلن "الجيش السوري الحر" المعارض للنظام السوري نقل قيادته المركزية من تركيا الى الداخل السوري. وقال قائده العقيد رياض الاسعد في تسجيل مصور: "نزف اليكم خبر دخول قيادة الجيش الحر الى المناطق المحررة (داخل سوريا)... بعدما نجحت الترتيبات في تأمين المناطق المحررة لبدء خطة تحرير دمشق قريبا".
    وقال خبير في الشؤون السورية ان "المجتمع الدولي يمارس ضغوطا على الجيش السوري الحر لتوحيد صفوفه لانه قلق حيال تصاعد (نفوذ) الاسلاميين والجهاديين في صفوف المتمردين" السوريين.
    وعلى رغم الدعوة الى تنحي الرئيس السوري بشار الاسد فإن الغرب يحجم عن تسليح جماعات المعارضة السورية. ويقول ديبلوماسيون انهم ينتظرون حتى يروا سلسلة قيادة واضحة لمقاتلي المعارضة داخل سوريا.

    استنفار تركي
    وفي اطار التصعيد المتزايد بين دمشق وانقرة، افادت وسائل اعلام تركية ان الجيش التركي نشر امس مدافع وصواريخ مضادة للطائرات في جوار مركز حدودي مع سوريا يشهد مواجهات بين المقاتلين المعارضين والقوات النظامية.
    وبثت قناة "ان تي في" الاخبارية ان الجيش نشر هذه الاسلحة في شكل وقائي اثر مواجهات عنيفة في سوريا للسيطرة على موقع تل الابيض الحدودي.
    وتأتي هذه الخطوة اثر قيام القوات النظامية السورية الخميس بقصف مدينة سانليورفا الواقعة على الحدود جنوب شرق البلاد مما ادى الى اصابة تركيين فيما كانت تحاول استعادة المركز الحدودي من المقاتلين المعارضين.
    واعلن مسؤول فرنسي كبير ان فرنسا لا تزال تفكر مع شركائها في منطقة حظر طيران محتملة فوق سوريا، مع اقراره بأن هذا المشروع الذي يتطلب قرارا من مجلس الامن غير قابل للتطبيق حاليا.
    وفكرة اقامة منطقة حظر طيران التي تطرق اليها المجتمع الدولي في آب وتطالب بها المعارضة السورية لمنع الغارات الجوية للقوات الحكومية على احياء يسيطر عليها المسلحون، عادت الى الواجهة.

    __________________________________________________ _____________

    عون يؤكد تعرضه "لمحاولة اغتيال" ومراجع أمنية تنفي
    المعركة الضارية مع عصابات الخطف تتصاعد في البقاع

    فيما برزت امس ملامح معركة ضارية تتولاها القوى الأمنية في مكافحة عمليات الخطف وتشهد سباقا بين جهود هذه القوى وعصابات الخطف بين البقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، برز ليل امس تطور لافت تمثل في اعلان رئيس "تكتل التغيير والاصلاح" النائب العماد ميشال عون تعرضه لمحاولة اغتيال في طريق عودته من جزين، في حين نفت المراجع الأمنية المعنية حصول اطلاق نار على موكبه في صيدا.
    واثار هذا التطور غموضاً واسعا عقب يوم طويل افتتح به ا لعماد عون المعركة الانتخابية المبكرة من خلال زيارته لجزين واختتمه ليلاً بمشاركته في عشاء لهيئة قضاء البترون في "التيار الوطني الحر" في البترون. وافاد مكتب عون ان احد مواكبه تعرض لاطلاق نار لدى عودته من جزين قرب جامع بهاء الدين الحريري في صيدا. وفيما افادت اوساط قريبة من عون ان احداً لم يصب بأذى، تحدثت اوساط اعلامية قريبة من "التيار الوطني الحر" عن تعرض سيارة رباعية الدفع في الموكب لاطلاق نار واصابتها في المقعد الخلفي من دون وقوع اي اصابات.
    لكن مراجع امنية بارزة قالت لـ"النهار" ان الجهات الامنية الموجودة في المنطقة القريبة من جامع بهاء الدين الحريري لم ترصد اي اطلاق نار ولم تفد عن اي حادث حصل في المنطقة. واضافت ان الجهات المعنية طلبت ان يجري التحقيق وتالياً معاينة سيارات الموكب للتأكد من حصول اطلاق نار، غير ان هذا الطلب رفض من المعنيين. واشارت الى ان الحديث عن اطلاق نار في هذه المنطقة تحديداً بدا بمثابة ايحاء بوجود رابط بينه وبين اعتصام الشيخ احمد الاسير في تلك المنطقة.
    غير ان العماد عون وفي كلمة القاها قبيل منتصف الليل في البترون تحدث عن تعرضه لمحاولة اغتيال. وقال: "الحمد لله انا بصحتي الكاملة والحادث الذي تعرضنا له هو من الأمور المرتقبة". واذ اشار الى تعرضه سابقا لـ"ثلاث مؤامرات لاغتيالي ولم تنجح"، اضاف: "هذه الرابعة وقد فشلت المحاولة اليوم ولكننا لم نكتشف بعد الفاعلين". وسأل "لماذا يريدون اغتيالي؟ انا لم اغتل ا حداً ولم اقتل احداً لا بالمفرق ولا بالجملة"، وعزا ذلك الى "انهم لم ينجحوا في اغتيالي سياسيا ومعنوياً".

    عرسال
    اما المشهد الامني الآخر فتوزع بين مواجهة عرسال وعمليات تعقب العصابات حيث سجلت انتكاسة ليل امس بخطف مواطن آخر في بلدة مكسة بالبقاع على رغم اختراقات لافتة سجلتها القوى الامنية في مكافحة هذه الظاهرة".
    واكتسب بيان قيادة الجيش امس عن دخول قوة من "الجيش السوري الحر" الى جرود منطقة عرسال وقيامها بمهاجمة احد مراكز الجيش "مدعومة بعدد كبير من المسلحين" دلالة بارزة اذ اظهر ان هناك حقيقة جديدة غير تلك التي كانت متداولة في الفترة السابقة وهذا ما استدعى تعزيز مواقع الجيش على الحدود وملاحقة المسلحين الذين تفرقوا في الجبال. وقالت مصادر معنية ان تأكيد قيادة الجيش انها "لن تسمح لاي طرف باستخدام الاراضي اللبنانية من أجل توريط لبنان في احداث الدول المجاورة" يأتي انطباقاً مع سياسة النأي بالنفس التي تعتمدها الحكومة، وكذلك "اعلان بعبدا".
    وقد سارع رئيس الجمهورية ميشال سليمان الى التنويه بما قام به الجيش في جرود منطقة عرسال "لحماية الاراضي اللبنانية ومنع استخدامها من أي جهة"، لافتاً الى أن تصرف المؤسسة العسكرية "يصب في اطار قرار تحييد لبنان عن صراعات الآخرين الذي اتخذته الحكومة وهيئة الحوار الوطني بمكوناتها كافة وتمثل باعلان بعبدا الذي نص على تحييد لبنان عن سياسة المحاور والصراعات الاقليمية والدولية وتجنيبه الانعكاسات السلبية للتوترات والازمات الاقليمية حرصاً على مصلحته العليا ووحدته الوطنية وسلمه الاهلي". ودعا اهالي المناطق المجاورة والمحاذية للحدود "الى الوقوف بجانب جيشهم ومساعدة عناصره ومؤازرته في مهماته الوطنية".
    أما في ما يتعلق بحوادث الضاحية الجنوبية الاخيرة فقد تمكن الجيش امس من توقيف المطلوب حسن كركي الملقب "عنتر" في شارع الجاموس غداة اقدامه على اطلاق النار على دورية تابعة لمديرية المخابرات في الجيش مما اسفر عن اصابة ضابطين وعسكريين بجروح.
    ووصف كركي بأنه مطلوب بعشرات مذكرات التوقيف في لبنان وخارجه ومتورط في الجريمة المنظمة وهو خطر جداً.

    سباق مع الخاطفين
    كذلك سجل تطور أمني آخر تمثل في تمكن شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي من توقيف ثلاثة اشخاص شكلوا المجموعة التي رصدت تحركات المخطوف علي منصور في بلدة غزة في البقاع الغربي. وافادت معلومات ان الجهود جارية بالتنسيق بين شعبة المعلومات ومديرية المخابرات في الجيش لملاحقة الخاطفين وتحرير منصور.
    لكن هذا التطور سرعان ما قوبل بحادث خطف جديد إذ افادت معلومات أمنية ان المواطن باسل الميس خطف ليل امس من امام منزله في بلدة مكسة البقاعية.
    وافادت مراسلة "النهار" في زحلة ان اربعة مسلحين ملثمين اعترضوا الميس الذي كان عائداً بسيارته الى منزله والى جانبه زوجته، واطلقوا رشقات نارية في الهواء وانزلوا زوجته من السيارة ثم صعدوا اليها واقتادوه الى جهة مجهولة في اتجاه السهل، علماً ان سيارته هي من نوع جيب "نيسان باثفانيدر" وتحمل اللوحة رقم 150758/ز.

    14 آذار: 3 ملفات
    على الصعيد السياسي، علمت "النهار" ان الايام المقبلة ستشهد تنسيقاً بين مكونات 14 آذار في ما يتعلق بقانون الانتخابات النيابية وما انتهت اليه الجولة الاخيرة للحوار ولاسيما لجهة طرح الرئيس سليمان تصوره للاستراتيجية الدفاعية وموقف قوى 14 آذار منه، وكذلك الشأن الاقتصادي والاجتماعي. وفي اطار هذا التنسيق ستعقد اجتماعات متلاحقة لانجاز تصور مشترك في الملفات الثلاثة التي هي قيد متابعة من الرئيس فؤاد السنيورة.
    وأبلغ عضو كتلة "المستقبل" النائب احمد فتفت المكلف مهمة التنسيق "النهار" انه "صار هناك تقارب بين كل المسيحيين والاشتراكيين في وجهات النظر المتعلقة بقانون الانتخاب"، مضيفاً ان لقاءاته شملت في الايام الماضية الوزير وائل ابو فاعور والنائبين جورج عدوان وسامي الجميل، اضافة الى لقاءات بعيدة عن الاضواء وهي تبحث "سياسياً وتقنياً" في القانون. ولفت الى ان الاهتمام يتركز على اعتماد قانون اكثري يعيد النظر في تقسيم الدوائر "بما يريح الرأي العام المسيحي"، مشيراً الى ان ما هو مطروح هو السماح للمسيحيين بالاتيان بـ46 نائباً فيما العمل جار على رفع هذا الرقم من خلال التقسيمات التي سيجري اعتمادها.

    اللجان
    وتوقع عضو هيئة مكتب مجلس النواب النائب مروان حمادة في حديث الى لـ"النهار" ان تركز اجتماعات اللجان النيابية المشتركة ابتداء من الخميس المقبل على المادة الاولى من مشروع الحكومة المتعلق بالنسبية والتي قال انه "لا يمكن ان تمر لا في اللجان ولا في الهيئة العامة في انتظار ان تتبلور اقتراحات قوانين بديلة لم تنضج بعد".
    وفي هذا السياق كشف الامين العام لمجلس الوزراء سهيل بوجي لـ"النهار" ان الحكومة استردت الاربعاء الماضي مشروع قانون الانتخابات وانجزت التواقيع المطلوبة عليه بما فيها توقيع وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور، ثم عادت وأرسلته مجدداً الى مجلس النواب.

    __________________________________________________ ________

    بنغازي تطرد ميليشيات "أنصار الشريعة" بعد معارك ضارية

    انتفض حشد من اهالي مدينة بنغازي شرق ليبيا أمس على الميليشيات المسلحة التي تفرض قانونها في المدينة وتمكنوا من طرد ميليشيا "أنصار الشريعة" من مقارها في اطار تزايد الاحتجاجات ضد الجماعات المسلحة التي تسيطر على اجزاء كبيرة من البلاد بعد اكثر من سنة من اطاحة معمر القذافي. وأكد ناطق باسم الجماعة أنها أخلت قواعدها في بنغازي حفاظا على أمن المدينة.
    وفي دلالة واضحة على هشاشة الوضع مضى الحشد بعد اقتحامه القاعدة في مهاجمة مقر ميليشيا موالية للحكومة معتقدا ان اعضاءها اسلاميون مما ادى الى رد مسلح قتل فيه اكثر من 11 شخصا وجرح 60 آخرين.
    وربطت تقارير بين "أنصار الشريعة" وبين الهجوم على القنصلية الاميركية الأسبوع الماضي والذي قتل فيه السفير الاميركي لدى ليبيا وثلاثة اميركيين آخرين. وتنفي الميليشيا ضلوعها في الهجوم.
    واقتحام مقر "انصار الشريعة" الذي لم يواجه مقاومة تذكر هو فيما يبدو جزء من اجتياح منسق لمقار الميليشيا من جانب الشرطة وقوات الحكومة وناشطين عقب تظاهرة حاشدة ضد وحدات الميليشيا الجمعة في بنغازي.
    ونزع المتظاهرون رايات "أنصار الشريعة" وأضرموا النار في عربة داخل المقر الذي كان في الماضي قاعدة لقوات القذافي. وهتفوا وهم يلوحون بالسيوف والسواطير "ليبيا... ليبيا" و"لا للقاعدة" و"دم الشهداء، ما يمشيش هبا" (لن يضيع سدى).
    وقال المتظاهر حسن أحمد: "هذا المكان أشبه بسجن الباستيل. كان القذافي يسيطر على ليبيا منه ثم حلت محله أنصار الشريعة. هذه نقطة تحول لشعب بنغازي".
    وكانت الحكومة الليبية وعدت واشنطن بأنها ستقبض على مرتكبي ما بدا انه هجوم جيد التنظيم على القنصلية تزامن مع احتجاجات على فيلم مسيء للاسلام والذكرى السنوية لهجمات 11 ايلول. واثار الهجوم على القنصلية تساؤلات في شأن تعامل الرئيس الاميركي باراك اوباما مع ما يعرف بـ"الربيع العربي".
    وتثبت الاحداث الاخيرة في مهد الثورة الليبية فيما يبدو، ولو جزئيا على الاقل، ثقة اوباما في الديموقراطية الوليدة في ليبيا.
    لكن غياب السيطرة المركزية يظل وصفة للفوضى اذ مضى الحشد الذي زاد عدده ليصل الى الالاف في محاولته لاقتحام مقر منفصل تتولى ميليشيا "راف الله الشحاتي" القوية المؤيدة للحكومة حراسة مخزن كبير للاسلحة داخله وفتحت النار على المغيرين.
    وحمل لصوص اسلحة من المقر بينما هتف الرجال قائلين ان بنغازي ستكون حجيما "لانصار الشريعة".
    وقال مسؤولون طبيون ان لديهم خمسة قتلى واكثر من 60 مصابا في حين قال ضابط الشرطة احمد علي عجوري ان اثار الدماء قرب سيارتين خاليتين قادت الشرطة الى ست جثث اخرى قرب مقر "ميليشيا الشحاتي".
    ويشير انسحاب "انصار الشريعة "والدعم الشعبي الهائل للحكومة الى تحول استثنائي في بلد لا تستطيع السلطات فيه الى حد بعيد الحد من نفوذ جماعات الميليشيات المسلحة بأسلحة ثقيلة.
    غير ان "انصار الشريعة" وغيرها من الجماعات المتشددة لديها قواعد في اماكن اخرى بشرق ليبيا خصوصا حول مدينة درنة الساحلية المعروفة بأنها مركز كبير لتجنيد المقاتلين الذين انضموا الى الحروب في العراق وافغانستان وسوريا.
    ونظم آلاف الليبيين مسيرة في بنغازي دعما للديموقراطية ومعارضة للميليشيات الإسلامية. وتقع بنغازي على 1000 كيلومتر شرق طرابلس عبر صحراء خالية الى حد بعيد تسيطر عليها جماعات مسلحة مختلفة يتألف بعضها من اسلاميين يعلنون صراحة عداءهم للحكومة والغرب.


    من مواضيعى فى المنتدى

    حظك وتوقعات برجك مع جاكلين عقيقى اليوم الاربعاء 5-11-2014

    بالصور أمطار متوسطة إلى غزيرة على الرياض

    صور جوسي جيبسون عارية على غلاف مجلة Heat

    تحميل - تنزيل اغنية متصيرلك كل جاره سيف نبيل Mp3 ماستر 2013

    صور سيارة تويوتا كامري 2014 من الداخل والخارج ، Toyota Camry

    صور بيرين سات من صفحتها على انستقرام باطلالة مثيرة

    صور بيجامات قصيرة للبنات على الموضة 2014 ، كولكشن بيجامات بناتية جديدة 2014

    صور مباراة كولومبيا واليابان في كأس العالم الثلاثاء 24-6-2014


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.