تجددت معركة المادة الثانية من الدستور، أمس، بسبب إعلان الجبهة السلفية تمسكها بأن تكون "أحكام الشريعة الإسلامية" هى المصدر الرئيسى للحكم، بدلا من مبادئ الشريعة، فى حين رفض ممثلو الكنائس المصرية بالجمعية التأسيسية، وضع مرجعية الأزهر فى تفسير مبادئ الشريعة بالمادة ذاتها، بدعوى أن الدستور مرجع فى حد ذاته، ومن ثم لا يجوز أن يكون له مرجعية من خارجه، وقال القس صفوت البياضى نرفض مواد الذات الإلهية وكذلك مادة "الزكاة" نظرًا لوجود الضرائب.
كشف السفير الدكتور محمد بدر الدين زايد، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، عن إعداد الهيئة خطة للتعامل مع الآثار السلبية لرد الفعل الشعبى فى مصر، على الفيلم المسىء للرسول، وأكد رئيس الهيئة الذى كان يشغل منصب مساعد وزير الخارجية للشئون الأسيوية، أن الهيئة "لن تكون بوقًا لأحد بعد اليوم".
◄مرسى يحكم من نيويورك لمدة 4 أيام
◄مصر وإسرائيل تدفعان بتعزيزات أمنية إلى الحدود
◄إصابة 6 فى انفجار قنبلة بمحطة قطار طلخا