Thread Back Search

اخبار جريدة الشرق الاوسط الاثنين 17/9/2012

  • Dreambox-Sat
    2012-09-17




  • اخبار جريدة الشرق الاوسط الاثنين 17/9/2012





    الحرس الثوري الإيراني يقر بوجوده في سوريا للدفاع عن نظام الأسد
    اللواء الجعفري: الدعم العسكري الإيراني وارد إذا تعرضت سوريا لهجوم
    طهران - لندن: «الشرق الأوسط»

    في أول اعتراف رسمي إيراني من نوعه منذ اندلاع الثورة السورية في مارس (آذار) من العام الماضي، أقر قائد الحرس الثوري الإيراني بأن هناك وجودا لقواته داخل الأراضي السورية لدعم نظام الرئيس السوري بشار الأسد في مواجهة الانتفاضة، وأن الجمهورية الإسلامية ربما تنخرط عسكريا هناك في حالة تعرض سوريا لهجوم.

    وكانت عدة اتهامات قد وجهت لإيران من دول غربية وجماعات معارضة سورية بتزويد القوات المسلحة السورية بالسلاح والخبرة وسط تقارير غير مؤكدة عن وجود عسكري إيراني داخل سوريا، لكن إيران حرصت على نفي تلك الاتهامات، مؤكدة أن مساعداتها للنظام السوري لا تتعدى الجوانب المعنوية والإنسانية.

    وسعت طهران منذ نشوب الأزمة في سوريا إلى إعلان دعمها لحليفها بشار الأسد، مرة «عبر التصريحات» التي يطلقها القادة الإيرانيون باعتبار النظام السوري «جزءا رئيسيا من محور المقاومة في مواجهة إسرائيل»، ومرة عبر تقديم مقترحات لحل الأزمة بين النظام والمعارضة عبر حوار بين الطرفين تستضيفه طهران، ومرة عبر ممارسة الضغوط على حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لدعم نظام الأسد، إلا أنها حرصت في الوقت ذاته على تأكيد أنها لا تدعم الأسد عسكريا في مواجهة المنتفضين.

    إلا أن طهران خرجت عن المألوف أمس وقررت، على ما يبدو، الخروج إلى الصدارة لمواجهة «أعداء النظام» في الداخل والخارج بنفسها، في وقت تتزايد فيه الضغوط على نظام الأسد واشتداد عود المعارضة السورية.

    وعقد اللواء محمد علي الجعفري القائد الأعلى للحرس الثوري أمس مؤتمرا صحافيا في طهران، حشد له عددا ضخما من الصحافيين المحليين والأجانب. ونقلت وكالة الطلبة الإيرانية للأنباء عن اللواء الجعفري قوله إن «عددا من أعضاء قوة القدس موجودون في سوريا، لكن هذا لا يمثل وجودا عسكريا».

    وقوة القدس وحدة تابعة للحرس الثوري مسؤولة عن تنفيذ العمليات الخارجية السرية ولتصدير الفكر الإيراني، كما أنها اتهمت بالتآمر لشن هجمات داخل العراق منذ الإطاحة بالرئيس العراقي الراحل صدام حسين.

    ولم يشر الجعفري إلى عدد الأعضاء الموجودين في سوريا، لكنه قال إنهم يقدمون «المساعدة الفكرية والمشورة»، ومضى يقول: «الحرس الثوري يقدم المساعدة الفكرية وحتى المساعدة المالية، لكن ليس هناك وجود عسكري»، كما أشار إلى وجود عناصر قوة القدس في لبنان أيضا.

    وأكد الجعفري أن إيران ستغير سياستها وتقدم الدعم العسكري للأسد في حالة تعرض سوريا لهجوم. وأردف قائلا: «أقول على وجه الخصوص إنه في حالة تعرض سوريا لهجوم عسكري فإن إيران ستقدم أيضا الدعم العسكري، لكن هذا... يتوقف تماما على الملابسات».

    وأضاف: «نحن فخورون (...) بالدفاع عن سوريا التي تشكل عنصرا مقاوما» ضد إسرائيل «عبر تزويدها بخبرتنا، بينما لا تخجل دول أخرى من دعم مجموعات إرهابية»، التسمية الرسمية الإيرانية للمعارضة السورية.

    كما شن اللواء الجعفري هجوما على إسرائيل وقال إن الرد الإيراني عل أي ضربة عسكرية إسرائيلية على بلاده «سكون قاسا، بحث لن بق من هذا الكان شيء سالما»، وأضاف: «نظرا للمساحة الصغرة الت وجد بها هذا الكان الغاصب وضعفه البالغ أمام الحملات الصاروخية الإيرانية الكثيفة، فإنه لن تبق نقطة فه بمنأ عن الحملات الصاروخية الإيرانية».

    وأشار اللواء جعفر إل القواعد الأميركية المنتشرة ف دول الجوار والمنطقة، وقال إن «هذه القواعد ستكون ف مرم الصوارخ الإيرانية، وهو ما شكل نقطة ضعف للأعداء مقابل إيران».

    ونفى تقارير أفادت في وقت سابق باتفاق بين واشنطن وطهران عبر دولتين أوروبيتين حول عدم دعم واشنطن لإسرائيل في هجومها المرتقب على إيران مقابل عدم استهداف طهران للقواعد الأميركية في المنطقة، وقال إن «هذا الموضوع غير صحيح ولا أساس له من الصحة». واستبعد أن «يتجرأ الكيان الإسرائيلي على شن أي هجوم ضد إيران دون أن يحصل على ضوء أخضر أميركي»، مضيفا أن «الرد الإيراني سيكون سريعا وصاعقا ومدمرا في حال شن أي عدوان إسرائيلي ضد البلاد»، مشددا على أنه «من الطبيعي أن تستهدف القوات الإيرانية القواعد الأميركية في المنطقة ردا على أي عدوان».

    ومضى يقول إن أي هجوم على إيران سيؤدي أيضا إلى إثارة شكوك حول مدى التزام إيران بمعاهدة حظر الانتشار النووي، وهي تصريحات ستسبب قلقا بين الدبلوماسيين الغربيين الذين يريدون التوصل إلى حل سلمي للبرنامج النووي الإيراني وتجنب التداعيات العسكرية. وقال جعفري: «إذا لم تتمكن المنظمات الدولية من منع إسرائيل فإن إيران لن تعتبر نفسها ملتزمة بواجباتها. هذا لا يعني بالطبع أننا سنمضي في اتجاه القنبلة النووية»، حسبما أوردته وكالة رويترز.

    وجاءت تصريحات الجعفري حول سوريا بالتزامن مع ما أوردته مجلة «دير شبيغل» الألمانية التي تصدر اليوم من أن النظام السوري أجرى عمليات لتجريب قنابل غاز سام نهاية الشهر الماضي بحضور ضباط إيرانيين.

    ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن المجلة واسعة الانتشار أنه تم إطلاق من خمس إلى ست قنابل من دبابات وطائرات في الصحراء بالقرب من مدينة السفيرة شرق حلب، استنادا إلى شهود لم تذكر أسماءهم المجلة.

    وأفادت معلومات مجلة «دير شبيغل» بأن ضباطا إيرانيين كانوا حضروا تجريب قنابل الغاز السام.

    ويذكر أنه بالقرب من الموقع الذي تم تجريب القنابل فيه يقع مركز لأبحاث الأسلحة الكيماوية. وعلى الرغم من أن سوريا اعترفت بامتلاكها لغازات سامة، فإنها أعلنت عدم اعتزامها استخدام هذه الأسلحة.

    وكانت تقارير صدرت في يوليو (تموز) الماضي أشارت إلى أن سوريا نقلت أجزاء من أسلحتها الكيماوية إلى نقطة عسكرية لتوفير حماية أفضل لها، تحسبا لمهاجمتها من قبل قوات المعارضة. ووفقا لمعلومات أجهزة استخبارات غربية فإنه يتم اختبار وإنتاج غازات السارين والتابون والخردل في مركز الأبحاث المشار إليه.

    وفي إسطنبول، قال نائب الرئيس العراقي المحكوم عليه بالإعدام، طارق الهاشمي، أمس، إن إيران تستخدم المجال الجوي العراقي في نقل إمدادات إلى قوات الرئيس السوري بشار الأسد، وإن آلافا من مقاتلي الميليشيات العراقية عبروا الحدود إلى سوريا لدعم قوات الأسد. وقال الهاشمي إن حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لا تعترض نقل الذخيرة والسلاح إلى قوات الأسد.

    وأضاف الهاشمي في مقابلة مع «رويترز» في إسطنبول، أن بلاده تحولت إلى ممر للدعم الإيراني لنظام الأسد، وأنه لا شك لديه في ذلك. وشدد الهاشمي، وهو على خلاف مع المالكي، على أن الأمر لا يتعلق فقط بفتح المجال الجوي وإنما يتعلق بآلاف من مقاتلي الميليشيات الموجودين الآن داخل سوريا لدعم الأسد وقتل السوريين الأبرياء. وأشار الهاشمي في ذلك إلى تقارير تلقاها من محافظة الأنبار العراقية المتاخمة للحدود مع سوريا ومن المعارضة السورية.

    ورفض مستشار رفيع للمالكي هذه الاتهامات، وقال إن العراق ملتزم بعدم الانحياز لأي من طرفي الصراع في سوريا. وقال علي الموسوي المستشار الإعلامي للمالكي، إن رئيس الوزراء يؤكد دائما على أن العراق لن يسمح لأي دولة باستخدام مجاله الجوي لنقل الأسلحة إلى سوريا.

    __________________________________________________ ____________

    «فيلق القدس».. يد إيران «الخفية» ضد الثورة السورية
    قوامه 12 ألف عنصر.. ومهمته «تصدير الثورة»
    القاهرة: محمد عجم

    يقف «فيلق القدس» التابع للحرس الثوري الإيراني كحجر زاوية عند الحديث عن الدعم الإيراني للنظام السوري، حيث تأخذ قوات الفيلق مهمة في سوريا تنحاز للرئيس بشار الأسد، خاصة مع تأكيدات قيادات الحرس الثوري الإيراني وآخرها قائده العام اللواء محمد علي جعفري، أمس (الأحد)، وجود عناصر من الفيلق في سوريا.

    و«فيلق القدس»، الذي يقوده الجنرال قاسم سليماني، هو الفرع الخارجي لقوات الحرس الثوري الإيراني، وأقوى أجنحة هذا الجهاز شبه العسكري والأقوى نفوذا في إيران، ونظرا لطبيعة التنظيم المخابراتي له فليس هناك تاريخ علني لإنشائه، مما جعل كثيرا من الروايات تنسج حول ذلك، منها ما يقول إنه تم تشكيله أواخر عهد الخميني بهدف مطاردة الشخصيات والقوى المعارضة داخل البلاد وخارجها، وروايات أخرى تقول إنه قد تشكل إبان الحرب العراقية - الإيرانية (1980– 1988)، وإن نشاطاته قد تطورت تدريجيا، وتغيرت وظائفه وحدود مسؤولياته خلال السنوات الأخيرة خاصة بعد الغزو الأميركي لأفغانستان والعراق، بحيث أصبح اليوم مسؤولا عن شؤون العراق وأفغانستان والبلدان العربية والإسلامية في ما يتعلق بالحرب غير المباشرة مع الولايات المتحدة.

    ويشير محللون غربيون إلى تورط «فيلق القدس» في عدد كبير من العمليات السرية حول العالم مثل تفجيرات المركز الثقافي اليهودي في بيونس آيريس عام 1994، ومساعدة الجماعات المسلحة الشيعية في العراق، وفي تسليح حركة طالبان في أفغانستان.

    كما ينظر للفيلق على أنه يأتي على قمة الشبكة العسكرية والصناعية للحرس الإيراني الثوري، الذي يدافع عن رجال الدين الشيعة الذين يحكمون إيران ويسيطرون على السلطة.

    وتشير تقارير إلى أن «فيلق القدس» يضم حاليا 12 ألف عنصر، ويدير عددا من مراكز التدريب داخل وخارج إيران خاصة في أفغانستان، ولبنان، والسودان، والعراق. وفي أغسطس (آب) من العام الماضي، افتتح «فيلق القدس» مركزا في سوريا، بقيادة الجنرال محمد رضا زاهيدي، الذي أوكل إليه مهمة تدريب القوات السورية في محاولة للسيطرة على الحشود وترهيب المعارضين للرئيس بشار الأسد.

    ومهمة الفيلق المعلنة هي «تصدير الثورة» للعالم، أما شعاره فهو «في طريقنا إلى القدس عبر بغداد»، والفكرة الأساسية أن القدس سوف تحرر وإسرائيل سوف تمحى من الخريطة، فالهدف إذن هو أن تنتشر الثورة الخمينية خارج منطقة الشرق الأوسط، أي في العالم بأسره، مع الهدف الأسمى بالنسبة إلى هذه الفرقة وهو تدمير الولايات المتحدة وإزالتها من الوجود.x

    __________________________________________________ _________________

    السنة الدراسية في سوريا: مدارس مغلقة وأخرى تحولت إلى ملاجئ للنازحين
    عائلات لم ترسل أولادها خوفا عليهم.. وسكان داريا لم يفكروا في تسجيل أبنائهم
    دمشق - لندن: «الشرق الأوسط»

    بدأت السنة الدراسية رسميا أمس في سوريا، لكن في مدن عدة، ومنها حلب، لم تفتح أي مدرسة أبوابها بسبب الحرب التي يتواجه فيها جنود القوات النظامية مع مقاتلي المعارضة.

    وأعلنت وسائل الإعلام الرسمية أمس انطلاق السنة المدرسية «لأكثر من خمسة ملايين تلميذ و385 ألف أستاذ وموظف».

    ومع تدمير أكثر من ألفي مدرسة بشكل كامل أو تضررها جزئيا، واستخدام المئات غيرها كأماكن إيواء للنازحين، أكدت وزارة التربية اتخاذ كل الإجراءات لضمان «سير العمل الجيد لمسار التعليم» بحسب وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).

    وأكد أحد العاملين في مستشفى في دمشق أنه أوصل ولديه إلى مدرستهما في مشروع دمر، ضاحية في غرب العاصمة. وقال: «كانت هناك زحمة هذا الصباح، والأولاد كانوا متحمسين لفكرة العودة إلى المدرسة».

    في «دوحة الحرية» في وسط العاصمة، رافق عدد كبير من الأهالي أيضا أبناءهم إلى روضة الأطفال هذه. لكن في الأحياء الواقعة على أطراف العاصمة وفي ضواحيها والتي تحولت إلى أرض معركة حقيقية، بقي الأولاد في منازلهم.

    وقال سائق سيارة أجرة مقيم في حي التضامن (جنوب دمشق) الذي يتعرض غالبا للقصف ويشهد اشتباكات بين القوات النظامية ومجموعات مقاتلة معارضة، إنه لم يرسل ولديه إلى المدرسة «ببساطة لأن المدارس مقفلة في الحي»، حسبما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وعاد السائق إلى منزله ليكتشف أن التيار الكهربائي مقطوع «وعدت أولادي بأن يعودوا إلى منزل جدهم هذا المساء».

    وفي اتصال هاتفي من بيروت مع الناشطة ألكسيا عبر «سكايب»، أكدت أن مدارس أحياء التضامن والحجر الأسود بقيت مقفلة.

    وقالت: «بعض المؤسسات في حي الميدان (وسط) فتحت أبوابها، لكن غالبية العائلات اختارت عدم إرسال الأولاد لأسباب أمنية».

    وفي حين استخدم العديد من المدارس في الضاحية الجنوبية لدمشق كملاجئ للنازحين، قالت الكسيا: «حاولنا التنسيق بشكل أفضل للسماح للأولاد بارتياد المدرسة وتوفير سقف فوق رؤوس النازحين» في الوقت عينه.

    في داريا جنوب غربي دمشق حيث قتل أكثر من 500 شخص نهاية أغسطس (آب)، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، بقيت أبواب المدارس مغلقة.

    وأكد الناشط أبو كنان أن «ذكرى المجازر حديثة جدا وغالبية السكان لم تفكر حتى بتسجيل أبنائها» في المدارس، مشيرا إلى أن «غالبية المدارس في داريا دمرها الجيش».

    وقال المسؤول في محافظة دمشق عمار كالو: «فتحت 900 مدرسة أبوابها في العاصمة»، في حين اتخذ الهاربون من أعمال العنف ملجأ في 13 مدرسة دمشقية.

    ووفق كالو، تضم كل من هذه المدارس المستخدمة كملاجئ، ما بين 300 إلى 500 شخص.


    من مواضيعى فى المنتدى

    ازياء روعة للبنات 2015 , ازياء ساحرة للبنات 2015 , فساتين ضيقة للبنات 2015

    تردد قناة LCD Hadota على نايل سات ، بتاريخ اليوم 3-5-2014

    سعر الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي اليوم الاثنين 10/2014

    تحميل , تنزيل اغنية بعدج ماتعرفيني حسين الغزال Mp3 ماستر

    صور عيد ميلاد الفنانة الهام شاهين 2014 , شاهد كيف احتفلت به

    صور مضحكة على باسم يوسف - صور باسم يوسف مضحكة جدا - صور باسم يوسف مسخرة - تعليقات اساحبي على باسم يوسف

    ابراج اليوم الثلاثاء 14-8-2012, برج العذراء , حظك اليوم الثلاثاء 14-8-2012

    صور انابيلا هلال و سلمى و محمد عساف في عرب ايدول بلس


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.