يوافق إسماعيل على مساعدة دلال في الحصول على الأوراق التي بمكتب شقيقها حمد، وتكتشف ضحى السر الذي أخفته لطيفة طوال حياتها وأنها وشقيقتها دلال وحمد ليسوا أولادها، وإنما من جنسيات مختلفة تبنتهم لطيفة، وتواجه لطيفة بذلك ويخبرهم حمد بالحقيقة بأنها قامت بإرضاعهم جميعا وصارت أمهم بالرضاعة بالفعل وأنهم من دار الأيتام.وعلى الجهة الأخرى يخبر علي والدته بأن دلال يبدو أنها ارتبطت بشخص أخر ويرفض التقدم لطلب يدها للزواج.