تلتقط الكاميرا لحظات فارقة، سعيدة أو حزينة، وربما أخيرة.
الصور الأربعة المرفقة، تؤرخ للحظات لن ينساها التاريخ، فى لقطات نادرة ربما لن تتكرر.
الصورة الأولى.. المشهد الأخير فى حياة أخر يهودى عاش بمدينة “فينتسا” وبجانبه جندى نازى قبل إطلاق النار عليه أمام مقبرة جماعية لليهود فى أوكرانيا عام 1941م.
الصورة الثانية: تظهر شرطيا من تركيا يلوح بقطعة من الخبز للأطفال الأرمن لإذلالهم بالجوع عام 1915م.
الصورة الثالثة: تظهر فرحة أم يهودية وأطفالها بعد هروبهم من معسكرات هتلر.1945
الصورة الرابعة والأخيرة: لحظة انهيار فتاة عقب كارثة تسونامى فى 2011 م.