الجزء 1 حلقة #30
يذهب المحامي (راضي) ليخبر (مأمون) بأن المحكمة قضت بتمكين (السفير الأمريكي) من دخول المنزل، وأن الحل يكمن في دفع غرامة العقود، ثم يأتي (يحيي) ويسلم على (مأمون) الذي رفض أخذ أموال منه، وبعد أن يحضنه يقول له "لا إله إلا الله" فلا يرد (يحيي) عليه ويغادر، ثم يذهب (زكريا) و(نيفين) لتناول البيتزا، فتعرف أن (يوسف) يعمل في المطعم، وتعرف منه أنه يسكن في شقة قريبة من المطعم، ثم يتصل (مأمون) ب(يوسف) ويطلب مقابلته، ثم يذهب (السفير الأمريكي) وزوجته (آنجيل) و(حسين)، ليتحدثوا في موضوع شراء المنزل، فيفاجئهم (مأمون) أن (معتز) ليس من حقه بيع نصيبه، ﻷنه أرسل إلى (مأمون) توكيل منذ ثلاث سنوات، وحينها قام (مأمون) ببيع نصيب (معتز) لنفسه، ثم يظهر لهم شهادة تثبت أن (يوسف) يعامل معاملة الأطفال، وبذلك يكون بيع نصيبه لاغي، ثم يذهب (نشأت) لكي يقنع (حميدة) بالرجوع إلى (مأمون) مرة أخرى، ثم يذهب ل(مأمون) ليقول له بأنه يجب عليه عمل فرح لها ودفع مهر وإحضار شبكة، والأهم هو إستعادة ملكية المنزل من (السفير الأمريكي)، ثم يجتمع (نشأت) بمجلس إدارة شركته ليخبرهم بالموقف النبيل للموظفين الذين لم يتقاضوا رواتبهم أثناء الأزمة المالية، وليخبرهم بأن (زكريا) أصبح رئيس مجلس إدارة الشركة، وبعد ذلك يقوم المأذون بكتب كتاب (مأمون) و(حميدة)، وأيضًا (زكريا) و(نيفين)، وبعدها يأتي (يحيي) ليخبرهم أنه لن يعود للهند، وأنه سيعيش معهم في مصر، وأثناء انخراط الجميع في الرقص، يسقط (مأمون) على الأرض، ويأتي الطبيب، ليخبرهم أن سبب ذلك هبوط الضغط والسكر لديه، ثم يموت، ويترك لهم وصية مسجلة على سي دي، مع المحامي (راضي)، ينصحهم فيها بشكر الله حتى يزيدهم من نعيمه، وألا يبكوا عليه، وأن يقرأوا الفاتحة له، ويسامحوه، وخاصة أنه لم يكن يصرف عليهم إلا القليل من الأموال، ويخبرهم بأن ينزلوا مع النعش إلى المقبرة، وألا يأخذوا أحد معهم، ثم يزيلوا التراب عن الصندوق الحديد الموجود في المقبرة، لأنهم سيجدوا الأموال التي جمعها طوال حياته فيه، ويخبرهم بأن يعطوا (زينب) مثل نصيب أي أحد فيهم، وأن يقفوا بجانب (نشأت) ويساعدوه، وألا يصرفوا أموالهم في الأشياء التافهة، كما يخبرهم بأنه كتب المنزل باسم (حميدة).