فيلم العصفور
أنتج عام 1972 من كتابة وإنتاج إخراج يوسف شاهين، يتحدث عن مرحلة الهزيمة بعد حرب1967. منع فيلم عصفور من العرض بسبب أنه يرمز لشخصيات معينة فى السلطة فى ذلك الوقت، وسمح بعرضه بعد حرب 1973، ولكن بعد حذف مجموعة من مشاهده.
فيلم المتمردون
صدر سنة 1966 للمخرج توفيق صالح، بطولة شكرى سرحان وميمى شكيب، ويتحدث عن قضاء السلطات على "التمرد" لكنه يوحى ببقاء الأمل فى التغيير.
ومنع بسبب الإسقاط على الطبقية فى عهد عبد الناصر، ورفضت الشركة المنتجة توزيعه، بسبب أنه يسىء لسمعة مصر.
فيلم الغول
إنتاج سنة 1983، للمخرج سمير سيف، بطولة عادل إمام ونيلى، ويصور الفيلم سيطرة رجال الأعمال على المجتمع، ومنع الفيلم من العرض فى ذلك الوقت بداخل مصر وخارجها، لأن حادثة مقتل الغول تشبه حادثة المنصة وقتل الرئيس السادات.
فيلم شىء من الخوف
أنتج عام 1969 من إخراج حسين كمال، وبطولة شادية ومحمود مرسى، وتدور القصة حول طغيان وتسلط عتريس على أهالى قريته.
ومنع الفيلم من العرض لأنه كان يرمز لفترة حكم جمال عبد الناصر، كما قال البعض إنه يرمز لأى حكم ديكتاتورى وطغيان وقهر عامة.
فيلم البرىء
صدر الفيلم سنة 1986 من إخراج عاطف الطيب بطولة أحمد ذكى ومحمود عبد العزيز، وتتحدث فكرة الفيلم عن تحول الإنسان إلى آلة مبرمجة من أجل خدمة سلطة معينة.
ولقى الفيلم اعتراضا واسعا من قبل وزارة الداخلية، وتم عرض النسخة الكاملة بعد اقتطاع آخر مشهد منه للمرة الأولى على شاشة السينما، بعد 19 عاماً من إنتاجه.
فيلم حمام الملاطيلى
أنتج الفيلم سنة 1973، للمخرج صلاح أبو سيف بطولة شمس البارودى ويوسف شعبان ومحمد العربى، وتدور قصة الفيلم حول شاب يأتى إلى القاهرة من أجل الحصول على وظيفة ولاستكمال تعليمه ولكنه يتعثر فى كلاهما ويسكن فى "حمام الملاطيلى".
ومنعت الجهات الرقابية الفيلم لاحتوائه على مشاهد خارجة، ثم عرض فى السينما فى فترة التسعينيات بعد أن حذفت منه الرقابة مشاهد كثيرة، ويظل ممنوع تلفزيونياً حتى الآن.
فيلم الله معنا
أنتج سنة 1955، للمخرج أحمد بدرخان، بطولة فاتن حمامة وتدور أحداث الفيلم حول عدد من رجال الجيش الذين يقفون وراء توريد الأسلحة الفاسدة للجيش، ومنع الفيلم فى ذلك الوقت، خوفا من تعاطف الجمهور مع الملك فاروق.
فيلم الكرنك
أنتج عام 1975، للمخرج على بدرخان، بطولة سعاد حسنى ونور الشريف، يحكى الفيلم حالة الاستبداد السياسى والفكرى والتعتيم الإعلامى التى شابت المرحلة الناصرية، ومنع الفيلم من العرض لأن السلطات رأت أنه يجسد أساليب القمع السياسى والتعذيب التى اعترت عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
فيلم خمسة باب
أنتج فى السبعينيات للمخرج نادر جلال بطولة عادل إمام ونادية الجندى وفؤاد المهندس، ومنع الفيلم بعد أسبوع من بداية عرضه، بأوامر من وزير الثقافة السابق عبد الحميد رضوان رغم أنه حصل على موافقة الرقابة، ورفع منتج الفيلم قضية استمرت ثمانية سنوات فى المحاكم قبل أن يكسبها.
فيلم إحنا بتوع الأتوبيس
أنتج عام 1979 للمخرج حسين كمال، بطولة عادل إمام، وعبد المنعم متبولى، وتدور أحداث الفيلم حول التعذيب الذى كان يحدث فى مصر خلال الحقبة الناصرية.
ومنع الفيلم من العرض، لأنه ركز على بشاعة التعذيب ومدى الاستهانة بآدمية البشر فى ظل الحكم البوليسى ودولة أجهزة الأمن.
فيلم زائر الفجر
أخرجه عزت شكرى سنة 1973 وجسد بطولته ماجدة الخطيب وعزت العلالى، ويحكى الفيلم الوضع السياسى الذى تشهده البلاد فى تلك الفترة، مستخدمين عبارات ساخنة عن البلد منها "دى ريحتها فاحت".
وتم منعه من العرض للإسقاطات السياسية، التى عرضها الفيلم ومنع من استكمال عرضه بدور السينما، مما أصاب منتجته ماجدة الخطيب بالإحباط، وحاولت مقابلة الرئيس السادات فى تلك الفترة لطلب إجازة العرض، إلا أن طلبها قوبل بالرفض.
فيلم مسمار جحا
جسد بطولته إسماعيل ياسين وعباس فارس وكمال الشناوى، عام 1952، للمخرج إبراهيم عمارة، وتبين قصة الفيلم مساوئ الاحتلال فى ذلك الوقت، ومنع هذا الفيلم من العرض نتيجة تعرضه للسلطة الحاكمة فى العهد الملكى.
فيلم وراء الشمس
إنتاج 1978 للمخرج محمد راضى، بطولة رشدى أباظة ونادية لطفى، وتدور قصة الفيلم حول السجن السياسى بعد هزيمة 1976، ومنع الفيلم نتيجة الانتهاكات وأساليب التعذيب التى حدثت فى ذلك الوقت.
فيلم درب الهوى
أنتج الفيلم عام 1983، للمخرج حسام الدين مصطفى، بطولة يسرا وأحمد ذكى وشويكار، وتدور أحداث الفيلم فى فترة الأربعينيات حيث يقوم حسن عابدين الوزير ورئيس حزب "الفضيلة والشرف" وينادى بغلق بيوت الدعارة، ومنع هذا الفيلم من العرض لأنه تناول أوضاع بيوت الدعارة فى مصر.