Thread Back Search

اخبار جريدة الشرق الاوسط السبت 15/9/2012

  • Dreambox-Sat
    2012-09-15




  • اخبار جريدة الشرق الاوسط السبت 15/9/2012





    مظاهرات في مختلف المناطق السورية على وقع القصف المتنقل
    مصدر في «الجيش الحر» لـ «الشرق الأوسط»: تراجع تحركنا في الأيام الأخيرة نتيجة استعمال النظام قنابل الـ«تي إن تي»
    بيروت: كارولين عاكوم لندن: «الشرق الأوسط»

    تواصلت الاشتباكات المتنقلة في عدد من المناطق بين الجيش النظامي السوري والجيش الحر، فدارت معارك فجر أمس على طريق دمشق - درعا بالقرب من حي نهر عيشة. كما دارت اشتباكات قرب ضريح السيدة زينب على مشارف العاصمة قتل فيها 3 أشخاص على الأقل، بينما قالت لجان التنسيق المحلية في سوريا، إن عدد القتلى وصل كحصيلة أولية إلى 60 شخصا بينهم 10 أطفال و16 شخصا في درعا معظمهم في بصرى الشام التي تعرضت للقصف العنيف و15 قتيلا في حلب و10 في دير الزور.

    كذلك، قصف الجيش الحر فجر أمس مطار منغ العسكري في ريف حلب الشمالي، كما دارت اشتباكات بين الجيشين الحر والنظامي في حي الميدان وفي أحياء حلب القديمة ومحيط القلعة الأثرية.

    وتجددت الاشتباكات العنيفة بين قوات النظام والجيش الحر في أحياء جنوب العاصمة دمشق أمس (الجمعة)، حيث دارت اشتباكات عنيفة في شارع الثلاثين في مخيم اليرموك الفلسطيني في وقت اشتد فيه القصف بمدافع الهاون على حيي العسالي والحجر الأسود القريبين من المخيم، كما شهد حي تشرين اشتباكات بين قوات الأمن والجيش الحر. وفي بلدة الحجيرة قامت قوات النظام باقتحام البلدة وسط عمليات سرقة وإحراق للمنازل، وبث ناشطون في الهيئة العامة للثورة مقاطع فيديو تظهر سقوط قذائف مدفعية على حي القدم جنوب العاصمة، وتصاعد أعمدة دخان أبيض كثيف في المنطقة. وقال ناشطون إن قوات النظام اقتحمت حي القدم وشنت حملة مداهمة للمنازل وتكسير وتخريب للممتلكات.

    وأفاد ناشطون في ريف دمشق بأن سكانا عثروا على 15 جثة لفلسطينيين أعدموا ميدانيا على أيدي قوات النظام في بلدة ببيلا. وقال الناشطون إن من بين القتلى 10 من عائلة واحدة، وإن الجثث تعود لأشخاص اعتقلوا في وقت سابق.

    إلى ذلك، تجدد القصف المدفعي لقوات النظام صباح أمس على دوما وجديدة عرطوز بريف دمشق. وقالت الهيئة العامة للثورة، إن أكثر من 70 شخصا اعتقلوا في مدينة دوما ضمن حملة دهم واعتقالات العشوائية قامت بها قوات النظام في المدينة بينهم عائلات بكاملها مع نسائها، كما اعتقل الشيخ فهد كعكة وزوجته. وفي مدينة حرستا سقط قتيلان أحدهما سيدة، وعدة جرحى نتيجة القصف العنيف والعشوائي على أحياء المدينة.

    من جهة أخرى، أفاد ناشطون بأن قتلى وجرحى سقطوا في قصف لمدافع قوات النظام على حيي الشعار ومساكن هنانو في حلب. وتعرضت أحياء حلب لقصف مدفعي وجوي مكثف شمل أحياء الصاخور والميسر والفردوس. وقالت الهيئة العامة للثورة، إن أكثر من 20 معملا في حي العرقوب الصناعي احترقت جراء قصف من قوات النظام. كما أفاد ناشطون بأن الطيران الحربي قصف صباح اليوم بلدتي مارع والباب في ريف حلب، وأن القصف ألحق دمارا بالمباني. وذلك عقب قصف الجيش الحر فجر أمس مطار منغ العسكري.

    وقالت الهيئة العامة للثورة إن الجيش الحر حقق تقدما في حي صلاح الدين باتجاه جامع الخضر، بينما انسحبت 3 دبابات تابعة للنظام من حي الحمدانية باتجاه حي سيف الدولة، وفي إدلب منعت قوات الأمن والشبيحة المصلين في جامع التكية باريحا من الخروج بمظاهرة واعتدوا على المصلين بالضرب. كما سقط قتيل وعدد من الجرحى في سهل الروج وكفر تخاريم والبشيرية بإدلب بعد القصف فجر أمس. وقال ناشطون إن مدينة تفتناز في ريف إدلب تحولت إلى مدينة أشباح بعد أن نزح أغلب سكانها جراء القصف الجوي العنيف عليها.

    وفي ريف حمص قال ناشطون، إن عددا من الأشخاص أصيبوا بجروح في قصف مدفعي وصاروخي على بلدتي الرستن والقصير. وأضاف الناشطون، إن القصف أدى إلى تدمير عدد من المنازل. وسقط عدد من الجرحى نتيجة قصف عنيف ومتواصل بقذائف الهاون على قرية الغنطو في حمص. وتجدد القصف بالمدفعية الثقيلة على منطقة الميدان وحارة التركمان بحمص.

    وفي البوكمال بدير الزور قالت الهيئة العامة للثورة إن شخصين قتلا في قرية الرمادي منهما سيدة وأصيب الكثير بجروح جراء القصف بالطيران الحربي على قرية الرمادي‎. وفي قرية القورية قتل 3 أشخاص منهم أب وابنه، والكثير من الجرحى جراء القصف العنيف على المدينة‎، وقالت الهيئة إن طائرات ميغ قصفت عدة أحياء من دير الزور منها حي البعاجين والجبيلة وأصيب عدد من الأشخاص في قصف جوي على أحياء الحميدية والعرفي والشيخ ياسين والجبيلة، كما وقعت اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام بالقرب من فرع الأمن العسكري في مدينة البوكمال. وأفادت شبكة «شام الإخبارية» بأن الطيران الحربي قصف قرية السيال الغربي في ريف مدينة البوكمال وألقى عدة براميل متفجرة.

    وفي ريف حماه تعرضت قريتا سوحا وخطمل، وفي ريف اللاذقية سقط عدد من الجرحى جراء تهدم منازل في قصف عبر الطيران المروحي وإلقاء براميل متفجرة على قريتي الخضرا وربيعة بناحية ربيعة. كما شهد مخيم اللاجئين الفلسطينيين في اللاذقية لحملة مداهمات واعتقالات واسعة.

    في غضون ذلك، خرجت مظاهرات بعدد من المدن والبلدات السورية في جمعة أطلق عليها «إدلب مقبرة الطائرات ورمز الانتصارات». وبثت مواقع الثورة السورية صورا لمظاهرة خرجت في دوما جدد فيها المتظاهرون مطالبتهم برحيل نظام الرئيس بشار الأسد وبتدخل المجتمع الدولي لإيقاف ما سموها مجازره ضد الشعب السوري. وفي محافظة الحسكة خرجت مظاهرات في القامشلي وعمودا والقحطامية، كما تظاهر العشرات في حلب في أحياء عين العرب ومساكن هنانو، ورفع المتظاهرون شعارات تنادي بالحرية، كما طالبوا بدعم الجيش الحر، وهتفوا لمحافظة إدلب التي أسقط فيها الجيش الحر عدة طائرات حربية للنظام. كما خرجت مظاهرات في مدينة حماه من معظم مساجد حي طريق حلب والصابونية وحي جنوب الملعب وباب قبلي والقصور وقامت قوات الأمن والشبيحة باعتقال بعض الشباب بعد المظاهرة في مسجد طلحة الخير بحي القصور، كما شوهد تحليق للطيران المروحي في سماء حي جنوب الملعب بالتزامن مع خروج المظاهرة في الحي بالإضافة إلى دخول مصفحات النظام إلى حي الحميدية وسط إطلاق نار عشوائي.

    ووصف مصدر قيادي في الجيش الحر لـ«الشرق الأوسط» المواجهات بين قوات النظام والجيش الحر بعملية الكر والفر المستمرة في ظل غياب تكافؤ الأسلحة بين الطرفين، مضيفا «لكن نؤكد أننا ننجح في إحراز تقدم وسيطرة على مواقع عسكرية وأمنية في مواقع مختلفة في عدد من المناطق، في حلب كما في ريف اللاذقية ودرعا وريف دمشق». وأشار المصدر إلى أن تحرك الجيش الحر في الأيام العشرة الأخيرة شهد تراجعا بعض الشيء، وذلك نتيجة استعمال النظام لقنابل الـ«تي إن تي» الفتاكة التي توقع أعدادا كبيرة من الضحايا، وهي معروفة بـ«البراميل» وتصنع في روسيا وإيران وسوريا، ويصل وزنها إلى 500 كيلوغرام.

    وفي غضون ذلك، تجددت الاشتباكات العنيفة بين قوات النظام والجيش الحر في أحياء جنوب العاصمة دمشق يوم أمس، حيث دارت اشتباكات عنيفة في شارع الثلاثين في مخيم اليرموك الفلسطيني في وقت اشتد فيه القصف بمدافع الهاون على حيي العسالي والحجر الأسود القريبين من المخيم، كما شهد حي تشرين اشتباكات بين قوات الأمن والجيش الحر. وفي بلدة الحجيرة قامت قوات النظام باقتحام البلدة وسط عمليات سرقة وإحراق للمنازل، وبث ناشطون في الهيئة العامة للثورة مقاطع فيديو تظهر سقوط قذائف مدفعية على حي القدم جنوب العاصمة، وتصاعد أعمدة دخان أبيض كثيف في المنطقة. وقال ناشطون إن قوات النظام اقتحمت حي القدم وشنت حملة مداهمة للمنازل وتكسير وتخريب للممتلكات.

    __________________________________________________ ___________________

    القذائف السورية تطال مجددا بلدة منجز العكارية ذات الأغلبية المسيحية
    الجيش اللبناني يصادر شاحنة أسلحة في البقاع بداخلها 8 سوريين
    بيروت: بولا أسطيح

    للمرة الثانية على التوالي خلال الشهر الحالي، تعرضت بلدة منجز في منطقة عكار شمال لبنان لقصف من قبل قوات الأمن السورية فسقطت نحو 5 قذائف فجر يوم أمس أطلقت من الجانب السوري، بالقرب من مركز القوة الأمنية المشتركة القريب من دير سيدة القلعة في بلدة منجز عند مجرى النهر الكبير. فأفيد عن إصابة آلية للجيش ببعض الشظايا.

    وكانت البلدة ذات الأغلبية المسيحية تعرضت مطلع شهر سبتمبر (أيلول) الحالي لقصف شديد أدى لنزوح قسم كبير من سكانها. وأوضح مصدر أمني أن «إطلاق النار السوري يستهدف ومعظم الأحيان مراكز يتم منها إطلاق نار فترد قوات الأمن السورية بغزارة مستهدفة المركز ومحيطه». ولفت المصدر إلى أن «بعض المسلحين يختبئون في جبل منجز ويطلقون القذائف باتجاه قوات الأمن ليعودوا ويتواروا عن النظر». وقال لـ«الشرق الأوسط»: «إن طول واتساع الحدود مع سوريا يجعل من المستحيل إمكانية ضبطها بشكل كامل، رغم أن الجيش اللبناني ينفذ ومنذ نحو شهر تقريبا انتشارا واسعا مع ازدياد عدده، وهو ما أدى لتراجع الانتهاكات الحدودية وبشكل كبير خلال الشهر الحالي».

    وعلق رئيس بلدية عندقت العكارية المتاخمة لبلدة منجز، عمر مسعود على استمرار سقوط القذائف على البلدات الحدودية، مشددا على أن «القصف لا يميز بين بلدة وأخرى باعتبارها مسيحية أو إسلامية»، لافتا إلى أن الجيش السوري يرد بمعظم الأحيان على مصادر النيران التي تطاله. وقال لـ«الشرق الأوسط»: «الوضع تحسن في الأسابيع الثلاثة الماضية فتراجعت حدة الاشتباكات بين السوريين المنشقين المتمركزين على الحدود وقوات الأمن السورية وذلك بعد تنفيذ الجيش اللبناني انتشارا أوسع في المنطقة»، داعيا الجيش لوضع حد نهائي للانتهاكات الحاصلة.

    وأضاف: «لا شك أن هناك انتشارا لعناصر من الجيش السوري الحر في المناطق الحدودية حتى ولو لم يكن انتشارا مرئيا إلا أننا نسمعهم وهم ينسقون العمل العسكري من خلال الأجهزة اللاسلكية التي بحوزتنا والتي لا يتعدى مداها الـ2 كلم».

    بدورها، أشارت مصادر ميدانية إلى أن بلدة منجز التي لا يتخطى عدد سكانها الـ300 نسمة نزح معظمهم منذ نحو 3 أو 4 أشهر.

    وكانت قوى 14 آذار وفي المذكرة التي قدمتها إلى رئيس الجمهورية ميشال سليمان باعتبارها برنامج عملها للمرحلة المقبلة، دعته لطلب المساعدة من «قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) وذلك استنادا إلى القرار 1701 الذي أجاز لهذه القوة القيام بمهمة مساعدة لبنان في ضبط الحدود اللبنانية ـ السورية».

    وبالتزامن، تحدثت معلومات صحافية عن أن الجيش اللبناني تمكن من تحرير 4 جنود من الجيش النظامي السوري خطفهم 3 سوريين ولبناني يدعى محمد عودة في تلة العرفيت السورية المواجهة لمشاريع القاع واقتادوهم إلى عرسال. وهو ما نفاه رئيس بلدية عرسال علي الحجيري الذي قال لـ«الشرق الأوسط»: «هذه المعلومات وغيرها تصب في خانة الدعايات المغرضة التي تستهدف بلدتنا والتي لا أساس لها من الصحة».

    أما قيادة الجيش فأعلنت رسميا أنه «في إطار عملية ضبط الحدود ومراقبة دخول المسلحين وتهريب الأسلحة من لبنان وإليه، رصدت دورية تابعة للجيش في منطقة راس بعلبك - البقاع، عند الساعة الثانية من فجر يوم أمس، شاحنة نوع بيك آب مشبوهة، أنذرتها بالتوقف فلم يمتثل من بداخلها، وأقدموا على شهر السلاح باتجاه الدورية التي تمكنت من تطويق الشاحنة وتوقيف من بداخلها، وهم 8 أشخاص من التابعية السورية». وأشارت قيادة الجيش إلى أنه «تمت مصادرة كميات كبيرة من الأسلحة الحربية الخفيفة والمتوسطة والذخائر والقنابل اليدوية وقذائف بي 7 والصواعق الكهربائية من داخل الشاحنة، بالإضافة إلى كمية من أجهزة الاتصال والأعتدة العسكرية المتنوعة، فيما سلم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة، وبوشر التحقيق».

    __________________________________________________ _________

    الإبراهيمي يلتقي هيئة التنسيق الوطنية في سوريا قبل لقائه الأسد اليوم
    الشيشكلي لـ «الشرق الأوسط»: لن تصل مهمته إلى نتائج إيجابية ما دامت تفتقد الدعم الدولي
    بيروت: كارولين عاكوم

    في اليوم الثاني لزيارته سوريا التقى المبعوث الدولي الأخضر الإبراهيمي أعضاء في المعارضة السورية التي تمثل هيئة التنسيق الوطنية، وذلك قبل لقائه الرئيس السوري بشار الأسد اليوم (السبت).

    وقال حسن عبد العظيم الناطق باسم هيئة التنسيق للتغيير الوطني والديمقراطي، التي تضم أحزابا مختلفة لوكالة الصحافة الفرنسية: «نؤيد تكليف الإبراهيمي المنتدب من الجامعة العربية والأمم المتحدة لحل الأزمة المركبة والمعقدة في سوريا ونحاول أن نتعاون معه لحلها لأن العنف بلغ مداه والشعب السوري يعاني من القتل والجراح والتدمير والتهجير». وأمل أن يتابع الإبراهيمي الجهود التي بذلها كوفي أنان ومقررات مجموعة العمل الدولية والإقليمية في جنيف نهاية يوليو (تموز) الماضي.

    من جهته، لم يعول أديب الشيشكلي، عضو المجلس الوطني السوري، على مهمة الإبراهيمي معتبرا أنها لن تصل إلى أي نتائج إيجابية ما دامت تفتقد الدعم الدولي، وسأل «هل سيتمكن الإبراهيمي من منع (الفيتو) الروسي أو الصيني على أي قرارات؟»، وقال الشيشكلي لـ«الشرق الأوسط»: «الإبراهيمي اعترف بأنها مهمة صعبة ولا يكفي لنجاحها أنه رجل محاور ويتمتع بخبرة طويلة، لا سيما أنه إلى الآن لم يطرح أي خطة أو مشروع، وهو ليس أكثر من مستمع ومراقب، وبالتالي فإننا نؤكد أن أي خطة يجب أن ترتكز على بنود أساسية إنسانية بالدرجة الأولى، وهي وقف إطلاق النار وسحب الآليات العسكرية والسلاح وإطلاق سراح المعتقلين والسماح للمؤسسات الإنسانية الدولية بالدخول إلى السجون»، لافتا إلى أن أي طرح سياسي لا ينص على تنحي الأسد لم ولن يكون مقبولا من المعارضة والشعب السوري.

    وكانت لجنة المتابعة التي تم تأليفها في مؤتمر القاهرة الذي عقد في يوليو الماضي وجمع مختلف أفرقاء المعارضة السورية، قد التقت الإبراهيمي منذ يومين، في غياب ممثلي المجلس الوطني السوري وهيئة التنسيق الذين أعلنوا انسحابهم منها، وقدمت له وثيقة العهد الوطني التي انبثقت عن مؤتمر القاهرة، ونقلت إليه متطلبات وحاجات الشعب السوري والوضع الإنساني الذين يعيشونه، بحسب ما أكد يقظان الشيشكلي، أحد أعضائها والذي كان مشاركا في اللقاء، لـ«الشرق الأوسط»، ووصف الشيشكلي الاجتماع بالإيجابي، مضيفا أنه «لم نتلق منه أي وعود لكنه أكد لنا دعمه للشعب السوري».

    من ناحية أخرى، قالت وزارة الخارجية الصينية أمس، إن ممثلي جماعة سورية معارضة سيزورون الصين الأسبوع المقبل بعد شهر من زيارة مبعوثة للرئيس السوري بشار الأسد للبلاد. وقال هونغ لي المتحدث باسم وزارة الخارجية للصحافيين إن ممثلين لهيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي ستزور الصين من 16 إلى 20 سبتمبر (أيلول). مع العلم أن بثينة شعبان مستشارة الرئيس السوري قد زارت الصين في أغسطس (آب) الماضي حين حثت الصين الحكومة السورية على إجراء محادثات مع المعارضة.


    من مواضيعى فى المنتدى

    وكالة NSA تحذر من لعبة Angry Birds ,, التفاصيل بالداخل

    تحميل اغنية بشار هشام لو تحجي 2012 mp3

    حظك وتوقعات برجك مع هالة عمر اليوم الثلاثاء 3-2-2015

    توقعات جاكلين عقيقي لشهر تموز يوليو 2014

    اخبار برنامج حافز 2 اليوم الجمعة 13-12-2013

    صور منة فضالي بحفل جو اشقر 2013 , صور فستان منة فضالي بحفل جو اشقر 2013

    صورة فرح يوسف مع خطيبها بولنت الجراح

    صور باقة زهور العيد 2013 , صور باقة زهور العيد 2014


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.