قد تقع الملامة في حال التقصير والتأخير أو الاخفاق عليك مباشرة وليس على الحظ. لا خوف على مصالحك من التراجع ذلك ان طاقتك ايجابية وبنّاءة ولا بدّ من ان تساهم في تحسين سير الامور. لا عجب اذا بدأت بادخال تعديلات على روتينك العاطفي، لتشعر الشريك بأنك تهتم به. لا تخف من القيام بمشروع صحي كبير يفيدك في ظل التواترات المتواصلة التي تعانيها.