وضعت قطر يدها على 2 في المائة من اسهم العملاقة الفرنسية فيفنديمالكة شبكة Canal الفرنسية، رغم ان هذه الاخيرة دخلت بمنافسة مع شبكة الجزيرة الرياضة التي تملكها دولة قطر، بعد ان اقدمت هذه الاخيرة على شراء دوريات عالمية في مقدمتها الدوري الفرنسي الممتاز.
وتتهم كنال بلوس الجزيرة ببلقنة الاعلام في فرنسا واروبا، وذلك عبر اقتناء دوريات بمبالغ خيالية في زمن الازمة المالية العالمية.
من جهة اخرى يتوقع المستثمرون ان تنخفض لهجة كنال بلوس بعد ان اصبحت قطر مساهم رئيسي في شركتها الام فيفندي، التي تملك عدد من شركات الاتصال والمؤسسات الاعلامية في مقدمتها اتصالات المغرب المغربية، والتي بدورها تمتلك مجموعة من المؤسسات في افريقيا.