معلومات تاريخية عن جدار برلين 2015
-
مريومة
2014-11-09
-
معلومات تاريخية عن جدار برلين 2015
ما هو جدار برلين: نبذة تاريخية عن جدار برلين .. لماذا هدم جدار برلين ومن هو من بنى جدار برلين !
نقدم لكم اليوم من خلال القسم الاخبارى لشبكة دريم بوكس اليوم وبمناسبة الذكى 25 لسقوط جدار برلين الذى كان يفل بين الامانيتان الشرقية والغربية.
فكان جدار برلين جدارا طويلا يفصل شطري برلين الشرقي والغربي والمناطق المحيطة في ألمانيا الشرقية. كان الغرض منه تحجيم المرور بين برلين الغربية وألمانيا الشرقية. بدأ بناءه في 13 أغسطس 1961 وجرى تحصينه على مدار السنين، ولكن تم فتحه في 9 نوفمبر 1989 وهدم بعد ذلك بشكل شبه كامل.
وكان تاريخ 9 نوفمبر من عام 1989،هو تاريخ الهدم بعد أكثر من 28 عاما على بنائه الذي اعتبر تقسيم لمدينة وتقسيم لشعب، أعلن غونتر شابوفسكي (en) للصحافة وهو الناطق الرسمي و سكرتير اللجنة المركزية لخلية وسائل الإعلام و عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الألماني أن قيود التنقل بين الالمانيتيين قد رفعت أثناء حوار إعلامي عن طريق الخطأ إذ لم يكن متثبتا من توقيت الإعلان ممّا تسبب في فوضى عارمة أمام نقاط العبور في الجدار، فتوجهت أعداد كبيرة من الألمان الشرقيين عبر الحدود المفتوحة إلى برلين الغربية، واعتبر هذا اليوم يوم سقوط جدار برلين.
صور اكسسوارات وردية للبنات موضة 2015 , قطع فريدة من الاكسسوارات 2016
احداث وتفاصيل الحلقة الخامسة من مسلسل ابن أصول رمضان 2019
اقتباسات وجمل من أفلام مصرية خالدة
صور أنا بيارتز باروس على مجلة gq المكسيك نوفمبر 2014
مقادير وطريقة عمل سلطة العدس بالطحينة 2015
كلمات اغنية شافوك معاها هدى سعد وحمد العماري 2014 كاملة مكتوبة
طريقة تحميل أى فيديو من خلال متصفح فايرفوكس 2015
صور كيم كاردشيان على طريقة السيلفي في الحمام 2015
-
مريومة
2014-11-09
-
2014, 2015, صور, معلومات, عن, ذكرى, سقوط, جدار, برلين
جدار برلين - معلومات عن جدار برلين - سقوط جدار برلين
صور جدار برلين, معلومات عن جدار برلين, تاريخ جدار برلين, سقوط جدار برلين
جدار برلين (بالألمانية: Berliner Mauer برلينر ماور) كان جدارا طويلا يفصل شطري برلين الشرقي والغربي والمناطق المحيطة في ألمانيا الشرقية. كان الغرض منه تحجيم المرور بين برلين الغربية وألمانيا الشرقية. بدأ بناءه في 13 أغسطس 1961 وجرى تحصينه على مدار السنين، ولكن تم فتحه في 9 نوفمبر 1989 وهدم بعد ذلك بشكل شبه كامل.
لمحة تاريخية
بقايا من جدار برلين، كان إلى وقت قريب يبدو لكثير من الألمان أنه لا يقهر
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945، قسمت ألمانيا إلى أربعة مناطق محتلة بحسب اتفاقية يالطة، كانت الدول المحتلة هي الولايات الأمريكية المتحدة، والاتحاد السوفييتي، والمملكة المتحدة وفرنسا، وكانت هذه الدول المتحكمة والمديرة للمناطق المحتلة من ألمانيا، وتبعا لذلك، قسمت العاصمة السابقة للرايخ الألماني إلى أربعة مناطق أيضا، وفي ذات الحقبة بدأت الحرب الباردة بين المعسكر الاشتراكي الشرقي والغرب الرأسمالي، ومثّلت برلين مسرحا للمعارك الاستخباراتية بينهم.
في عام 1949 بعد قيام جمهورية ألمانيا الاتحادية (ألمانيا الغربية) في المناطق المحتلة من قبل الولايات الأمريكية المتحدة، والمملكة المتحدة وفرنسا، وقيام جمهورية ألمانيا الديمقراطية (ألمانيا الشرقية) بعد ذلك في المنطقة المحتلة من قبل السوفييت، بدأ العمل على قدم وساق على حدود كلا البلدين لتأمينها، وبقيام كيانين، دَعم التقسييم السياسي لألمانيا، وبين ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية، وضع بشكل أولي شرطة وحرس الحدود، ولاحقا على الطرف الشرقي بدء وضع الاسيجة، رسميا كانت مدينة برلين المقسمة أربعة أقسام منطقة خالية من العسكر، وكانت مستقلة عن الدولتين الالمانيتين الجديدتين، ولكن عمليا لم يكن الحال كذلك، المناطق الغربية من برلين أصبحت اقرب إلى كونها ولاية ألمانية غربية، وخلافا للمعاهدات اعلنت برلين الشرقية عاصمة لجمهورية ألمانيا الديمقراطية.
مع زيادة حدّة الحرب الباردة التي من جملة ما أدّت إليه تقييد في الحركة التجارية مع المعسكر الشرقي خلقت معارك ديبلوماسية صغيرة مستمرة بالإضافة لسباق في التسلح، بدء أيضا تعزيز الحدود، وحدود جمهورية ألمانيا الديمقراطية لم تعد حدود بين أقسام ألمانيا، بل أصبحت الحدود بين المعسكر الشرقي والغربي، بين حلف وارسو وحلف الناتو، أي بين ايدولوجيتين سياسيتين مختلفتين، بين قطبين اقتصاديين وثقافيين كبيرين.
ومنذ تأسيس جمهورية ألمانيا الاشتراكية، بدأ انتقال أعداد متزايدة من مواطنيها إلى ألمانيا الغربية، وعلى وجه الخصوص عبر برلين، التي كانت من شبه المستحيل مراقبة الحدود فيها، حيث كانت الحدود تمر في وسط المدينة واحيائها. وبين عامي 1949 إلى 1961 ترك قرابة 3 ملايين ألماني جمهورية ألمانيا الاشتراكية! وحيث انهم كانوا في معظم الأحيان من الفئة المتعلمة، هدد ذلك القدرة الاقتصادية لألمانيا الشرقية، وهدد كيان الدولة ككل. وكان سور برلين بذلك الوسيلة لمنع هذه الهجرة، وقبل بناء السور أو الجدار، كانت القوات الألمانية الشرقية تراقب وتفحص التحركات على الطرق المؤدية إلى غرب برلين بحثا عن الاجئين والمهربين.
ولا يمكن اهمال حقيقة كون الكثير من سكان برلين الغربية والشرقيين العاملين في برلين الغربية حصلوا بتبادل العملة في السوق السوداء على ميزة الحصول على المواد الأساسية بأسعار مغرية وقلة شرائهم للكماليات العالية القيمة من الشرق، الأمر الذي كان يضعف الاقتصاد في برلين الشرقية أكثر فأكثر[1].
انهياره
بتاريخ 9 نوفمبر من عام 1989، بعد أكثر من 28 عاما على بنائه الذي اعتبر تقسيم لمدينة وتقسيم لشعب، أعلن غونتر شابوفسكي (en) للصحافة وهو الناطق الرسمي و سكرتير اللجنة المركزية لخلية وسائل الإعلام و عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الألماني أن قيود التنقل بين الالمانيتيين قد رفعت أثناء حوار إعلامي عن طريق الخطأ إذ لم يكن متثبتا من توقيت الإعلان ممّا تسبب في فوضى عارمة أمام نقاط العبور في الجدار، فتوجهت أعداد كبيرة من الألمان الشرقيين عبر الحدود المفتوحة إلى برلين الغربية، واعتبر هذا اليوم يوم سقوط جدار برلين.
كلمات شيلة حب جديد خالد الحارثي 2021
تردد قناة Atata على نايل سات بتاريخ اليوم 31-1-2015
تعرف على تكلفة انتاج اغنية رمضان جانا لمحمد عبد المطلب
مقادير وطريقة عمل الدجاج المحشى 2015
تعرف على أطول أيام رمضان 2015/1436
صور أزياء وملابس الاطفال لخريف وشتاء 2015
تشكيلة مباراة ليفربول ووست بروميتش اليوم السبت 25-4-2015
احداث وتفاصيل الحلقة السادسة من مسلسل باب الحارة ج10 رمضان 2019
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.