يحتفل اليوم محرك البحث جوجل بذكرى ميلاد العالمة الكيميائية دوروثي هودجكن
نشأتها ولدت دوروثي في القاهرة لأب عالم اثار. عاشت أول أربع سنوات من عمرها في الاناضول وكانت تذهب إلى إنجلترا فقط عدة أشهر في السنة. عاشت الحرب العالمية الأولى في إنجلترا وكانت تتنقل بين عائلة والديها وبين الأصدقاء ولكنها كانت بعيدة عن والديها. بعد انتهاء الحرب قررت والدتها العودة إلى إنجلترا والاعتناء بابنتها ووصفت دوروثي تلك الفترة بأنها أجمل لحظات حياتها.
التعليم والأبحاث في سنة 1921 التحقت بمدرسة ليمان وكانت تسافر بانتظام إلى الخرطوم والقاهرة لزيارة والديها. ودخلت كلية سمرفيل وهو أحد كليات جامعة أكسفورد وكان لا يقبل فيه إلا الإناث. درست بعد ذلك في جامعة كامبردج تحت إشراف جون برنال. في سنة 1934 عادت إلى جامعة اكسفورد وعملت باحثة في كلية سمرفيل وذلك إلى سنة 977. كما تم تعيينها في المجتمع الملكي سنة 960.
تكوين الأنسولين كان الانسولين من أهم مواضيح أبحاثها.
حياتها الخاصة رباها والداها بطريقة محافظة وأرادا أن تكون لهل مهن لها طبعة إنسانية. وبدأت تهتم بالكيمياء منذ الصغر وكانت أمها تنمي لها حبا للعلوم بصفة عامة.
التكريم نالت جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1964 على أعمالها في مجال التبولر وعلى ميدالية كوبلي سنة 1976. في سنة 1965 تحصلت على وسام الاستحقاق خلفا لوينستون تشرشيل.
احتفل محرك البحث الشهير جوجل اليوم بذكرى ميلاد عالمة الكيمياء البريطانية "دوروثي هودجكن" Dorothy Hodgkin المولودة في العام 12 مايو 1910 من اسرة بريطانية متعلمة .
ووولدت دوروثي في القاهرة لأب عالم اثار. عاشت أول أربع سنوات من عمرها في الاناضول وكانت تذهب إلى إنجلترا فقط عدة أشهر في السنة. وعاشت الحرب العالمية الأولى في إنجلترا وكانت تتنقل بين عائلة والديها وبين الأصدقاء ولكنها كانت بعيدة عن والديها. بعد انتهاء الحرب قررت والدتها العودة إلى إنجلترا والاعتناء بابنتها ووصفت دوروثي تلك الفترة بأنها أجمل لحظات حياتها.
ودوروثي حائزة على جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1964 على أعمالها في مجال التبولر وعلى ميدالية كوبلي سنة 1976. في سنة 1965 تحصلت على وسام الاستحقاق خلفا لوينستون تشرشيل.
وفي سنة 1921 التحقت بمدرسة ليمان وكانت تسافر بانتظام إلى الخرطوم والقاهرة لزيارة والديها. ودخلت كلية سمرفيل وهو أحد كليات جامعة أكسفورد وكان لا يقبل فيه إلا الإناث. درست بعد ذلك في جامعة كامبردج تحت إشراف جون برنال. في سنة 1934 عادت إلى جامعة اكسفورد وعملت باحثة في كلية سمرفيل وذلك إلى سنة 977. كما تم تعيينها في المجتمع الملكي سنة 1960.
وكان الانسولين من أهم مواضيح أبحاثها. رباها والداها بطريقة محافظة وأرادا أن تكون لهل مهن لها طبعة إنسانية. وبدأت تهتم بالكيمياء منذ الصغر وكانت أمها تنمي لها حبا للعلوم بصفة عامة.