الفتاة التى تعرضت للإغتصاب وهى فى سن التاسعة , ولم تخفى هذا الأمر عن من تقدموا للزواج منها , فكان جزائها أنها لم تتزوج حتى الآن
فتاة تمنت , لو كان والدها صدقها قبل وفاته , بل مات وهو غير راض عنها , لتصديق من زعموا انها كاذبة وانها تهدف لترويج الشائعات , وبكت الفتاة ذات التسع وعشرون عاما لوفاة والدها , دون أن تراه أو يصدق قصتها , مؤكدة انها لن تسامح من فعل بها هذا .
طفلة صغيرة اغتصبها اخواتها لأمها , وعندما شكت لأمها نهرتها واجبرتها على السكوت , وإلا ضربتها , فذهبت إلى عمتها والتى ذهبت بها إلى القسم لتحرير محضر بالواقعة , لتأخذ حق الطفلة الصغيرة ممن ظلمها ,