على الرغم من الشهرة الكبيرة التي حققها نجم الكرة الإنجليزية ديفيدبيكهام كروياً وفي عالم الأناقة والموضة أيضاً، إلا أنه ظهر في بعض المناسبات بتسريحات شعر سيئة للغاية.
رغم أن “ديفيد بيكهام” اشتهر بأناقته وتسريحات شعره الرائعة فإن ذلك لم يمنع حصوله على تسريحات سيئة لم تعجب أحد.
اعترف اللاعب نفسه بأن حصوله على قصة Cornrows كان على سبيل الدعابة عندما كان يجلس في عطلة مع شخص يجيد تنفيذ تلك التسريحة، وقام هو بالتطوع لتجربتها نظرا لأنها توفر له مظهر مختلف تماما عن مظهره المعتاد.
تسريحة شعر غريبة، جعلت “بيكهام” يبدو كلاعب كرة قدم من فترة السبعينات، حقيقة نستغرب كيف سمحت له زوجته “فيكتوريا” بالبقاء على تسريحة الشعر هذه لفترة طويلة!
بالرغم من كونه أول من تطرق لهذه التسريحة قبل انتشارها بشكل منقطع النظير بين الشباب ولاعبي كرة القدم، إلا أنها لم تناسب “بيكهام” بدرجة كبيرة ولم تحمل ذكريات سعيدة لدى جماهيره بعد الخروج المبكر لمنتخب إنكلترا من كأس العالم 2002.
إحدى التسريحات التي جعلت اللاعب يبدو كالمراهق صاحب الشعر الأشقر، أو من يحاول شق طريقه لأول مرة في أكبر ملاعب كرة القدم.
واحدة من أسوأ التسريحات التي تطرق لها اللاعب طوال تاريخه، تجعله يبدو كممثل يستعد لخوض تجربة سينمائية، وليس كلاعب كرة قدم وقائد لإحدى أكبر الفرق في القارة العجوز.