Thread Back Search


اخبار الطفلة لمي الروقي اليوم الاحد 26-1-2014 , اخر مستجدات قضية لمى الروقي 26-1-2014

  • Dreambox-Sat
    2014-01-26






  • اخبار الطفلة لمي الروقي اليوم الاحد 26-1-2014 , اخر مستجدات قضية لمى الروقي 26-1-2014


    اخبار الطفلة لمي الروقي اليوم الاحد 26-1-2014 , اخر مستجدات قضية لمى الروقي 26-1-2014

    في لفتة إنسانية تجسد كل معاني الإيثار والوفاء والبر بالوالدين، قام الشاب السعودي عبدالله بن صالح المعيقل العلي بالتبرع بـ 70% من كبده لأمه المريضة، رغم رفضها لذلك خوفا على ابنها.
    ورغم معارضة الأم لتبرع الابن لها بجزء من كبده، إلا انها أصر على ذلك، وقال في تصريحات صحفية له إن "الغالية تستحق أكثر من كبدي .. عمري لو أرادت منحته إياها"، في كلمات هزت مشاعر الكثيرين، وتم تداولها على نطاق واسع، وسط مشاعر الاحتفاء والفخر بالابن البار بوالدته.
    الشاب بالبار بوالدته عاد إلى مدينته الجوف أمس وسط استقبال شعبي حافل من أهله وذويه وأصدقائه واهالي الجوف، وذلك بعد أجريت عملية تبرعه لوالدته التي تكللت بالنجاح في مستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض الشهر الماضي.
    وقد حرص الكثير من السعوديون على متابعة أخبار عبد الله المعيقل ووالدته منذ إجرائه العملية الجراحية الشهر الماضي وحتى عودته إلى مدينته أمس ، وسط حرص من الكثيرين على زيارته في المستشفى لشكره على لفتته الإنسانية.
    ودشن مغردون وسما تحت عنوان #شكرا_عبدالله_المعيقل حمل عبارات ثناء ودعاء للشاب ووالدته، معتبرين إياه نموذجا يستحق الاقتداء به في البر بالوالدين.
    ومن بين من تفاعل مع الوسم المغرد محمد الحقباني، الذي قال " شكراً أيها البار بوالدتك أسأل الله أن يرزقك الذرية الصالحة ويطيل في عمر والدتكم ..ولد بار لأم أحسنت التربية"
    أما المغرد نواف الجبل فقال "لله درك من ابنٍ بار .. وهل في الدنيا أغلى من الأم .. هنيئًا لك حين تبرعت بجزء من كبدها لها، فأنت فلذة كبدها".
    وكانت تغريد طلال السهيان من التغريدات المميزة بالوسم، حيث قال : "مِن وفائه حتى احشائه وفيّه حنت للمكان الذي نشأت فيه هاهي قطعه من كبده تعود الى موطنها الأصلي".


    فرحة السعوديين بنجاح العملية الجراحية لعبد الله المعيقل ووالدته خففت قليلا عنهم جراء حزنهم على الطفلة لمى الروقي التي سقطت في بئر بوادي الأسمر في تبوك (شمال غرب المملكة) قبل 35 يوما ولم تخرج حتى اليوم.
    وما زال ذوي الطفلة لمى الروقي حتى اليوم الجمعة في انتظار استخراج جثمان ابنتهن حتى يتمكنوا من دفنها، وذلك بعد أن تأكد وفاته، وذلك بعد الإعلان قبل أيام أن الأشلاء التي تم العثور عليها في البئر قبل أسبوعين تعود للطفلة بعد إجراء اختبارات الحمض النووي DNA.
    وكان المركز الإعلامي لمديرية الدفاع المدني لمنطقة تبوك قد أعلن الخميس الماضي أن تقرير الادلة الجنائية الخاص بالـ(DNA) أثبت أن أشلاء الجثة التي تم انتشالها من البئر قبل أسبوعين هي للطفله لمى ابنة عايض بن راشد الروقي.
    وما زالت عمليات محاولة انتشال جثة الطفلة "لمى الروقي" من البئر الارتوازية في وادي الأسمر، والتي سقطت داخلها قبل نحو 32 يوما مستمرة، حيث تعمل آليات شركة "أرامكو" على حفر بئر جديدة جوار البئر الارتوازية التي سقطت داخلها الطفلة.
    وكانت لمي، ذات الست أعوام، قد سقطت في بئر مكشوف، يصل عمقه 114 مترا، وغير محاط بأي سياج أو علامات تحذيرية، في 20 ديسمبر الماضي، وتمكن الدفاع المدني خلال الأيام الماضية من العثور على دمية الطفلة في البئر، دون ان يتمكن من العثور على الطفلة نفسها.
    وواجهت عمليات الدفاع المدني صعوبة في الوصول إلى جثمان لمى بسبب ضيق فتحة البئر، إضافة إلى طبقة صخرية كانت تقف عائقاً في عمليات البحث، مادفعهم إلى حفر بئر موازية، للوصول إلى جثتها.
    وتحظى قصة لمى الروقى بمتابعة واهتمام على نطاق واسع داخل وخارج السعودية، وتعاطف الكثيرون مع ذويها، كما انطلقت حملة في السعودية للإبلاغ عن الآبار المهجورة وإغلاقها حتى لا تتكرر مأساة لمى.


    أخبار استخراج جثة الطفلة لمي الروقي اليوم الاحد 25-3-1435 , اخر اخبار الطفلة لمي الروقي اليوم 2014

    =======================


    طفلة في السادسة من عمرها سقطت في بئر ارتوازية يبلغ عمقها 114 متراً في منطقة تبوك في المملكة العربية السعودية، ومازالت تحت الأنقاض بالرغم من جهود رجال الدفاع المدني في المملكة وبعض متطوعي الإنقاذ والمخترعين الذين أسهموا باختراعاتهم لإخراج الطفلة!
    هذه القضية الإنسانية المأساوية التي باتت حديث الناس في مواقع التواصل الاجتماعي، وشغلت الرأي العام في السعودية، ولاقت تفاعلاً وتعاطفاً كبيراً ليس فقط في المملكة بل في دول الخليج أيضاً.. لقد تابعتُ هذه القصة منذ بدايتها وقرأت آخر الأخبار، وشاهدت بعض الحلقات التي ناقشت قصة الطفلة لمى الروقي في التلفاز؛ منها برنامج الثامنة، وبرنامج تحته خط في قناة المجد، الذي استضاف المتطوع الأول الشمري والمخترع الشلهوب، بالإضافة الى المداخلات الهاتفية للوالد المكلوم وأمنيته في أن يتم انتشال جثة ابنته كاملة، بعدما فقد الأمل في الحصول عليها حية تُرزق.. ولعل من أكثر ما يؤلمني حقاً في قضية هذه الطفلة هي الإشاعات التي تُكتب وتُروج ضد عائلتها التي تسبح في بحر من الأحزان، والهجوم الذي تتلقاه العائلة من البعض الذين تجردوا من معاني الإنسانية فالبعض يتهم الأب بخطفها، والبعض الآخر يُفتي بوجودها في مزرعة، وأنها ليست موجودة في البئر من الأساس!
    وما يثير استغرابي تغريدات البعض في التويتر حيث إن إحداهن كتبت بلا أدنى شفقة (لماذا كل هذه "الدراما" بنت وسقطت في البئر!!)، لم أستطع أن أتمالك نفسي وأنا أقرأ هذه الحروف القاسية الخالية من الرحمة، فناقشتها وبينت لها أن هذه قضية إنسانية بحتة، وبمجرد تخيلنا وجود طفلة في قاع البئر أمر ليس بالهين البتة! فكيف الأمر بوالديها وأهلها! فردت عليّ قائلة: "إن غيرها الكثير من الأطفال الذين يموتون ولم يكن هناك أي ضجة إعلامية بعد موتهم"، فأدركتُ وقتها أن الحوار معها عقيم، ووضحتُ لها أنها تستطيع ألا تتابع الأحداث إن كانت تشعر أن ردود الأفعال تزعجها وفيها شيء من المبالغة!!
    أستغرب من هؤلاء حقاً! كيف يمكن أن نقارن قصة لمى بقصة أخرى، لا أنكر أن الموت مؤلم، ولكن هناك موت يؤلم أكثر من الآخر، وهناك فجيعة أقسى من الأخرى، سقوط طفلة في بئر بهذا العمق وأمل عائلتها أن تُنتشل حية وعذاب الانتظار، وإحساس الوالدين وتفكيرهم بالألم الذي شعرت به صغيرتهم، والخوف الذي واجهته، والعذاب الذي عاشته إن لم تمت مباشرة، وبعدها انتشال أشلاء من جثة الطفلة على دفعات، والأمل في حصولهم على ابنتهم حية تحول الى أمل لإيجاد جثتها كاملة، وليست أشلاء، كل هذه المأساة ليست بالهينة ألبتة.
    لذلك فإن كل هذه الأيام العصيبة التي عاشتها العائلة ومازالت وانتظارهم العصيب من أكثر من شهر يجعل من الألم أقسى والعذاب أكبر، ويزيد من حجم الفاجعة، بالإضافة إلى ألسنة الناس التي لا ترحم والإشاعات التي تُحاك ضدهم يحول هذه القصة إلى مأساة حقيقية، بكل المقاييس الإنسانية، لذلك كل هذا العذاب لا يقارن أبداً بعذاب عائلة فقدت ابنتها وودعتها ودفنتها دون هم الانتظار العصيب وهذا العذاب العجيب.
    والأدهى والأمر أن البعض يكتب في هاشتاج لمى الروقي تغريدات ساخرة بلسان لمى، وكأنها تستنجد بالناس ليخرجوها بسبب ضرب الجن لها! وإحداهن كتبت بدم بارد ونفس خالية من الانسانية؛ أنها تستحق ما حصل لها وتدعو بأن لا يتم ايجادها لأنها تنتمي إلى العائلة الفلانية!
    أي استصغار لمشاعر عائلة الروقي المكلومة التي تتمنى أن تكرم ابنتها بدفن أشلائها ولكنها عاجزة!! وأي قلوب هذه التي خلت من الإنسانية، لو كانت ابنتهم مكان هذه الطفلة المسكينة، هل سنجدهم يكتبون مجرد طفلة وماتت، فلماذا هذه الضجة؟!! هل سيكونون بهذه القسوة؟
    ليتنا دوماً نضع أنفسنا مكان أهل الابتلاء، لنشعر بحجم معاناتهم، لذلك وجب علينا أن ننتقي حروفنا، ونكتب خيراً أو لنصمت!
    لمى الروقي التي أحبها الناس دون أن يروها، وأحببتها شخصياً وشغلت تفكيري، أتمنى من الله العلي القدير أن يفرج عن أهلها، وينزل عليهم صبراً من عنده، ويعوضهم خيراً، ويرزقهم أكثر مما يتمنون، ومن حيث لا يحتسبون.
    في النهاية أقول، يا لمى لقد ضمّ هذا البئر جسدكِ الصغير، وستظل قلوبنا تضم اسمك، ولن ننساكِ يا صغيرتي، قلوبنا مع أهلك الصابرين، بالرغم من كلام بعض القساة أصحاب القلوب المتحجرة، وثقي أن مكانكِ في الجنة أجمل.

    ====================


    من مواضيعى فى المنتدى

    صور جواكيت شتوية للبنات والصبايا 2014 , صور أزياء بناتية شتوية 2014

    صور مي كساب في حفل عيد ميلادها 2014 , صور عيد ميلاد مي كساب 2014

    تحميل ،، تنزيل اغنية الليلة فرحة ملحم زين 2014 Mp3 , رابط مباشر

    بالصور تعرف على اكثر الاماكن ازدحاماً في العالم 2014

    تردد قناة Pursuit Channel HD على قمر عربسات 2014

    اسعار الذهب في مصر الثلاثاء 2/7/2013

    صور نبيلة عبيد في عيد ميلاد صديقتها الإعلامية سهير جودة 2014

    صور لورديس ابنة مادونا بزي الخادمة


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.