الذكرى الحُلوة، حق مشروع لكل منا للاحتفاظ بها بالأسلوب المتناسب مع ذوقه وشخصيته، فالأهم حينما تستحضر هذه الذكرى أن تشعر بسعادة من نوع خاص وترتسم على وجنتيك ابتسامة تضىء وجهك، وحتى الذكريات المؤلمة على فراق حبيب بسفر أو وفاة، فكلما احتفظت بها بطريقة مميزة كنت أكثر تقديرا واحتراما لهذه الذكرى وحرصا على صاحبها.