من الرقص الشرقي للرجال إلى الهيب هوب فالباليه مروراً بالرقص المعاصر والكلاسيكي، وصولاً إلى الرقص المسرحي والكوميدي... اختلفت التسميات إلا أن فن الرقص كان سيد الموقف في اليوم الخامس من تجارب الأداء. إلى جانب مواهب الرقص، شهد المسرح على عروض هائلة من بينها العزف، الغناء، الرسم وفنون الأكروبات، فأظهرت المواهب أنها تملك مقاييس عالمية تؤهلها لمنافسة كبار المواهب حول العالم. وكمن جديد برهن Arabs Got Talent أنه قادر على جمع كمية كبيرة من المواهب التي أبهرت العالم العربي بإمكانياتها وخلقت عنصر الدهشة والإعجاب معاً.