تدور كامل أحداث العمل في مكان واحد هو كليّة الآداب ,يغوص في عوالم مجموعة من الطلبة الجامعيين الذين يمرّون خلال
«روزنامة» الفصل الدراسي بأحداثومواقف متنوّعة تضعهم في مواجهة ذواتهم وبعضهم البعض، ليظهر حرم كلية الآداب كمجتمع متكامل بأطياف وأنماط ومستويات متعدّدة أكثر من كونه مجرّد مكان للتحصيل العلمي. هنا تتباين الرؤى والأفكار، وترتبط أحلام الشخصيات بالمكان والزمن الذي يمضي يوماً بيوم على الروزنامة، مترافقةً بصفحة على «الفيس بوك» تواكب مختلف التطوّرات، وذلك ضمن إطار درامي وشبابي حديث وأنيق .