بعد اختفائه منذ حوالي الشهر،عثر على الإعلامي المصري عبده عباس ميتاً داخل شقته مساء أمس. وكان عباس، 48 عام، قبل اختفائه، قد شارك في مظاهرات مناهضة لحكم الرئيس محمد مرسي. لكن اختفاءه جعل زملاءه يقدمون بلاغاً للشرطة، التي توجهت إلى منزل الضحية، لتجده جثة هامدة. يذكر أن عباس عمل مذيعاً ومقدماً للبرامج الرياضية بالتلفزيون المصري.