Thread Back Search

اخبار جريدة الشروق الاوسط الاربعاء 26/9/2012

  • Dreambox-Sat
    2012-09-26




  • اخبار جريدة الشروق الاوسط الاربعاء 26/9/2012





    النظام يواصل قصفه الجوي لحلب.. واشتباكات في درعا واللاذقية
    انتشال 35 جثة من تحت الأنقاض في حماه.. والتنسيقيات: إعدام 95 شابا بحلب خلال 3 أسابيع
    بيروت: ليال أبو رحال

    شن الطيران السوري أمس غارات جوية على مدينة حلب، في موازاة اشتباكات عنيفة شهدتها أنحاء عدّة في العاصمة دمشق فجر أمس بين القوات النظامية و«الجيش السوري الحر»، وعمليات أمنية ومداهمات في مدن درعا واللاذقية وحمص وحماه مما أدى إلى مقتل أكثر من 40 سوريا.

    واستهدفت الغارات الجوية أحياء عدة في مدينة حلب وريفها منذ الصباح الباكر، حيث أصاب القصف أحياء الصاخور ومساكن هنانو والباب وبلدة حيان، فيما أورد التلفزيون الرسمي السوري خبرا مفاده أن «الجيش النظامي قضى على عشرات من الإرهابيين كانوا متحصنين بالمدرسة الصناعية في الأتارب بريف حلب».

    وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 5 أشخاص لقوا حتفهم بينهم ثلاثة أطفال من عائلة واحدة في غارة جوية شنها الجيش السوري. وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان «ارتفع إلى خمسة عدد الشهداء الذين سقطوا إثر القصف الذي تعرض له حي المعادي، أحد أحياء حلب القديمة ومن الشهداء ثلاثة أطفال من عائلة واحدة»، وأضاف «لا يزال هناك بعض الأشخاص تحت الأنقاض».

    وبدوره، قال محمد الحلبي، الناطق باسم اتحاد تنسيقيات الثورة في حلب لـ«الشرق الأوسط» إن «المواجهات احتدمت أمس في أحياء الصاخور وسيف الدولة وصلاح الدين والفرقان بين الجيش الحر وقوات الأمن في محاولة من النظام لاستعادتها، فيما اندلعت مواجهات عنيفة في حيي الجميلية والنيّال قرب مقرات أمنية تابعة للنظام».

    وأشار إلى أن «النظام واصل دك أكثر من 15 حيا بالمدفعية وطيران الميغ، ويخص حي الأعظمية بإعدامات ميدانية»، وأحصى «إعدام 95 شابا رميا بالرصاص بعد تعذيبهم خلال 3 أسابيع فقط». كما نفذت قوات الأمن السورية حملة مداهمات واعتقالات في حي الفرقان طالت عددا من الشبان.

    وفي العاصمة دمشق، بث ناشطون صورا قالوا إنها لقوات النظام السوري وهي تقوم بتفجير مبنى سكني في حي الزاهرة، قبل أن تعلن لجان التنسيق المحلية في سوريا أن «قوات الأمن قامت بتلغيم ثمانية أبنية سكنية من الجهة الشرقية بعد تهجير أهلها وتفجيرها وجرفها بالجرافات».

    وتعرضت بلدة جديدة عرطوز في ريف دمشق لقصف مدفعي عنيف، فيما أعداد ضخمة من قوات النظام والمدرعات طوقت منطقة الذيابية والسيدة زينب وسبينة ويلدا والحسينية وغزال وحجيرة في محاولة لاقتحام هذه المناطق. وأشارت «لجان التنسيق المحلية» إلى «اعتقال عشرات الأشخاص من أهالي حي السيدة زينب وحرق ونهب منازل المدنيين من قبل قوات النظام والشبيحة».

    وفي اللاذقية، استهدف قصف عنيف قرى الخضراء والميدان وبيت عوان وبيت فارس، فيما أفادت شبكة «شام» الإخبارية بأن «الجيش السوري الحر يحكم قبضته على عدد من قرى الريف». وقال عمار الحسن، عضو اتحاد تنسيقيات الثورة السورية لـ«الشرق الأوسط» إن «قوات الأمن السورية شنت هجوما عنيفا على جبل التركمان محاولة اقتحامه بعدما داهمته من محاور عدة، بالتزامن مع قصف بالرشاشات الجوية وراجمات الصواريخ»، لافتا إلى «تعرض قرى مصيف سلمى لقصف عنيف بالمدفعية ظهرا وإسقاط 4 براميل متفجرة على مصيف سلمى ودورين أدت إلى مقتل امرأة وإصابة 4 أشخاص إصابات بالغة، بينهم مسنون». وفي درعا، شنت قوات الأمن السورية حملة عسكرية على مدينة الشيخ مسكين في محاولة لاقتحامها، بالتزامن مع قصف من المروحيات والدبابات. وأفادت لجان التنسيق عن اشتباكات وقعت بين «الجيش الحر وقوات النظام لمنع الاقتحام وحماية الأهالي واللاجئين في المدينة». وأفادت كتيبة المعتصم بالله - إحدى كتائب الجيش الحر العاملة في المحافظة - بأنها هاجمت مركز هجّانة تابعا للجيش النظامي السوري وتمكنت من تدمير المركز وقتل قائده وأسر 15 جنديا فيما فر ثلاثة آخرون إلى الجانب الأردني.

    وفي حماه، أكدت لجان التنسيق المحلية أنه تم انتشال 35 جثة من تحت الأنقاض في حي مشاع الأربعين، وذلك غداة القصف والغارات التي نفذتها القوات النظامية، فيما أفادت لجان التنسيق المحلية عن قصف مدفعي عنيف تعرضت له قريتا حمادي عمر وأبو الرمال في حماه.

    __________________________________________________ ____

    استهداف مركز أمني يحتل مدرسة الشهداء جنوب العاصمة
    النظام حول المدارس والمشافي والأبنية الحكومية في المناطق الساخنة إلى ثكنات عسكرية
    لندن: «الشرق الأوسط»

    شهدت مدرسة الشهداء تفجيرا صباح أمس في منطقة الطبالة الواصلة بين منطقة الباب الشرقي في العاصمة والأحياء الجنوبية وكل ضواحي ريف دمشق الجنوبية التي تتعرض لعمليات عسكرية موسعة وقصف متواصل، وكشف هذا التفجير الذي استهدف تجمعا أمنيا في المدرسة عن استخدام النظام للمباني الحكومية والمدارس كثكنات عسكرية في المناطق المدنية، تضاف إلى المقرات الأمنية التي هي بالأساس متمركزة داخل الأحياء السكنية. وبحسب سكان العاصمة، فإن كثيرا من المدارس في المناطق الساخنة باتت مقرا لقوات الأمن ومنطلقا للقصف الصاروخي أو المدفعي على الأحياء والمناطق الثائرة، كنقاط ارتكاز جديدة غير معروفة، سوى من سكان تلك المناطق، وهذه هي المرة الأولى التي يتم خلالها استهداف مدرسة من تلك التي تحولت إلى مقرات للشبيحة والأمن، مع الإشارة إلى أن قوات النظام دأبت منذ بداية الأزمة على استخدام المباني الحكومية العالية لتمركز القناصة، وبالأخص المدارس والمقرات الحزبية، ومنها ما تحول إلى مراكز لتخزين السلاح والذخيرة، وأخرى لتجمع الأمن والشبيحة واللجان الشعبية، لقربها من المواقع المستهدفة بالقمع وأيضا للتمويه.

    وأفاد ناشطون باستخدام النظام مدرسة الشهداء في منطقة الطبالة عند دوار البيطرة كغرفة عمليات تشهد اجتماعات للفرق الأمن والشبيحة المكلفة بقمع الاحتجاجات في أحياء الحجر الأسود والتضامن والسبينة والسيدة زينب وغيرها، كما كانت قاعدة للقصف على تلك المناطق.

    ويوم أمس تضاربت المعلومات حول التفجير الذي وقع في مدرسة الشهداء في العاصمة دمشق على طريق المطار، حيث تبنت أكثر من جهة العملية، مثل لواء التوحيد والمجلس العسكري في دمشق وأنصار الإسلام، إلا أن أبرزها لواء «أحفاد الرسول في سوريا»، كما أقرت وسائل الإعلام الرسمية بوقوع انفجار عبوتين ناسفتين في مدرسة الشهداء أدى إلى إصابة 7 أشخاص بجروح.

    وقال بيان صادر عن لواء أحفاد الرسول إنهم قاموا بتنفيذ «عملية نوعية تتمثل باستهداف مدرسة أبناء الشهداء جانب فرع فلسطين على طريق المطار، التي تعتبر مقرا أساسيا للأمن والشبيحة في مدينة دمشق»، وأسفرت العملية النوعية عن مقتل أكثر من «60 ضابطا و30 صف ضابط و90 مجندا و300 شبيح»، من بينهم اللواء محمد أيمن عثمان وعميدان و4 عقداء، وعددا كبيرا من شبيحة شارع نسرين وحي بستان الدور ومناطق أخرى. وتوعد لواء أحفاد الرسول النظام بـ«الرد الثوري العسكري القاسي» على «الاستمرار بقصف المدن ودك المناطق المختلفة والقيام بإعدامات ميدانية ومجازر يندى لها جبين الإنسانية، وبحسب المكتب الإعلامي لألوية أحفاد الرسول؛ فقد تم زرع 7 عبوات ناسفة في خزانات تحت الأبنية، وعبوتين في الطابق الأول وعبوتين مكان الاجتماع، وأن ذلك تم مع خلال تجنيد عناصر من داخل المقر الأمني مقابل المال.

    من جانبه، قال التلفزيون الرسمي إن «عبوتين ناسفتين انفجرتا في مبنى مدارس بالعاصمة دمشق، مما أدى لإصابة 7 أشخاص بجروح»، ونقلت وسائل إعلام سورية عن مصدر مسؤول في محافظة دمشق قوله: «إن انفجار العبوتين اللتين تم زرعهما بجانب فندق الطلاب ومبنى المسرح في «مدارس أبناء الشهداء» تسبب في اندلاع حريق في المكانين، وإصابة 7 أشخاص إصابات طفيفة، ووقوع أضرار مادية بسيطة».

    واتهم المسؤول (الذي لم يكشف عن هويته) «عناصر إرهابية مسلحة» بزراعة العبوتين. وقال شهود عيان إنهم رأوا أعمدة دخان أسود تتصاعد من موقع الانفجار صباح أمس، كما بث ناشطون مقاطع فيديو تظهر مشاهدة أعمدة الدخان من منطقة بعيدة.

    ويشار إلى أنه سبق أن وقع تفجير مماثل ناجم عن عبوتين ناسفتين، في وقت سابق من الشهر الحالي، قرب كتيبة الحراسة في مبنى هيئة الأركان العامة في شارع المهدي بن بركة في حي أبو رمانة بدمشق، قالت السلطات إنه أسفر عن إصابة 4 أشخاص بجروح، بينما قالت مصادر في الجيش الحر إن العشرات من الشبيحة قضوا في التفجير. وشهدت مدينة دمشق عدة تفجيرات استهدفت مقرات أمنية وعسكرية.

    ولا جديد في استخدام النظام للمدارس والأبنية الحكومية كثكنات عسكرية أو مراكز أمنية، فقد سبق أن استهدفت مدارس ومستشفيات في محافظة حمص من قبل الجيش الحر، والشهر الماضي قامت عدة كتائب في الجيش الحر بعملية كبيرة في مدينة القصير القريبة من الحدود مع شمال لبنان، تم خلالها استهداف مبنى المشفى الوطني حيث تم حفر نفق يصب تحت المشفى الذي تحول إلى ثكنة عسكرية فيه أكثر من 100 جندي وعدد من الدبابات والآليات، وقامت كتائب الجيش الحر بتفخيخ النفق ثم تفجيره قبل الهجوم عليه، حيث وقع اشتباك قضى فيه نحو 9 مقاتلين من الجيش الحر وعدد غير معروف من القوات النظامية. بحسب ما قالته مصادر في الجيش الحر في حمص، التي لا تزال تدرج عددا من المدارس والمراكز الثقافية والأبنية الحكومية المدنية التي يحتمي بها جيش النظام على قائمة الأهداف.

    __________________________________________________ ____________

    إطلاق سراح مخطوف لبناني آخر من سوريا وتسليمه للسلطات التركية تمهيدا لنقله إلى بيروت
    زغيب لـ«الشرق الأوسط»: الإفراج عنه مؤشر على إنهاء قضية جميع المخطوفين
    بيروت: يوسف دياب

    أفرج أمس عن أحد المخطوفين اللبنانيين في سوريا ويدعى عوض إبراهيم، الذي نقل من سوريا إلى الأراضي التركية، تمهيدا لإعادته إلى لبنان بعد أن تستكمل السلطات التركية إجراءات تسليمه إلى السلطات اللبنانية.

    وأكد المخطوف اللبناني المفرج عنه، أنه غادر سوريا مساء أمس (أول من أمس)، وأمضى ليلته الأخيرة على الحدود السورية - التركية، مع قائد المجموعة الخاطفة، أبو إبراهيم. وأشار إبراهيم، في حديث تلفزيوني، إلى أنه سيغادر الأراضي السورية في الساعة الثانية بعد الظهر، وقال: «سوف نتجه إلى الحدود التركية، وبعدها يصبح أمر إيصالي إلى لبنان بيد الأتراك». وأضاف: «بالأمس (أول من أمس) تعبت صحيا وقالوا إنهم سيأخذونني إلى الطبيب للعلاج، وفوجئت بأن قرارا بالإفراج عني اتخذ». وإذ توجه بالشكر إلى كل من رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، و«هيئة العلماء المسلمين»، والرئيس (الحكومة اللبنانية الأسبق) سعد الحريري، والنائب عقاب صقر، وجه إبراهيم رسالة من الخاطفين إلى حزب الله، تطالب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بالاعتذار للشعب السوري كي يتم إطلاق سراح المخطوفين في سوريا. وعن أوضاع المخطوفين التسعة، قال إبراهيم «الشباب بصحة جيدة، وأبو إبراهيم لا يبخل علينا بشيء».

    إلى ذلك، أعلن أبو إبراهيم، (المسؤول عن أمن المخطوفين اللبنانيين في سوريا)، أن «موضوع المخطوفين التسعة الباقين مقفل، ودور الأتراك انتهى في هذا الموضوع». وقال: «نحن وعدنا (العلماء المسلمين) بتسليم مخطوفين اثنين وقد وفينا بوعدنا»، لافتا إلى أنه تلقى اتصالا من رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري واتصالات أخرى من عضو كتلة «المستقبل» النائب عقاب صقر، لكنه لمح إلى أن «الاتصالات وصلت إلى طريق مسدود»، مشددا على «شرط اعتذار الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله قبل العودة إلى التفاوض على الملف».

    في هذا الوقت، وصف رئيس لجنة متابعة قضية المخطوفين اللبنانيين في سوريا والمكلف من المجلس الشيعي الأعلى متابعة هذه القضية الشيخ عباس زغيب، إطلاق سراح عوض إبراهيم بأنه «مؤشر إيجابي على إنهاء قضية جميع المخطوفين بأسرع وقت». وأكد زغيب في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن «اللجنة الوزارية المكلفة من الحكومة متابعة القضية بالتعاون مع (المدير العام للأمن العام) اللواء عباس إبراهيم، و(هيئة العلماء المسلمين) وكل الشخصيات السياسية - يتابعون اتصالاتهم مع الجانب التركي للوصول إلى نهاية سعيدة في هذا الموضوع». وردا على سؤال عما إذ كان مطلب الخاطفين المتعلق باعتذار السيد حسن نصر الله للشعب السوري قابلا للتطبيق، قال زغيب: «موضوع الاعتذار، حزب الله هو الذي يحدده ويقرر ما إذا كان سيعتذر أم لا، ولكن نحن لا نأخذ هذا الكلام على محمل الجد، نحن نقول إن الجانب التركي أخذ على عاتقه إنهاء هذا الملف، ونعتبر تركيا ملتزمة بذلك، وليس خافيا على أحد أنها الطرف المؤثر ولديها القدرة على الوفاء بوعدها وإنهاء هذه القضية، ونحن واثقون بذلك، لكننا نطالب بالإسراع في التنفيذ». وحول ما قاله أبو إبراهيم بأن موضوع المخطوفين التسعة الباقين مقفل وأن دور الأتراك انتهى، اعتبر زغيب أنه «ليس باستطاعة أحد أن يحقق من هذه القضية مطلبا سياسيا». وقال: «البعض يعتبر المخطوفين من حزب الله، وهذا غير صحيح، فهم كانوا في رحلة حج، وهم أناس عاديون بسطاء، ليسوا مع المعارضة ولا مع النظام السوري»، مؤكدا أن «تركيا ما زالت عند وعدها، وحتى الآن مستمرة في مساعيها ولم نبلغ منها بأنها أوقفت جهودها في هذا الملف».


    من مواضيعى فى المنتدى

    صور تلوين بيض شم النسيم ، صور رسومات بيض شم النسيم للأطفال جاهزة للتلوين والطباعة 2014

    رمزيات بنات 2013 - صور رمزيات بنات جديدة 2013 - صور بنات 2013

    صور بدل رجالية فخمة 2014 , صور بدل للشباب كاجوال 2014

    ابراج اليوم الجمعة 17-8-2012, برج القوس حظك اليوم الجمعة 17-8-2012

    صورة الشهيد العقيد سامح السعودي ضحية انفجار مديرية أمن الدقهلية

    البوم صور للممثلة الهندية بريانكا شوبرا 2014 Priyanka Chopra

    صور نيولوك رغد الجابر مجنونة هيفاء وهبي 2014 ،، صور قصة شعر رغد الجابر الجديدة 2014

    تحميل لقاء كارمن سليمان في اخر النهار 2012 - مع محمود سعد ومجموعة من الاغاني الرائعة على أكثر من سيرفر


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.