Thread Back Search

اخبار جريدة الشرق الاوسط الجمعه 21/9/2012

  • Dreambox-Sat
    2012-09-21




  • اخبار جريدة الشرق الاوسط الجمعه 21/9/2012





    الجيش الحر يسقط مروحية للنظام في دوما
    إعدامات ميدانية في أحياء العاصمة الجنوبية وانسحاب الجيش الحر منها
    لندن: «الشرق الأوسط»

    قال ناشطون إن مقاتلين في الجيش الحر أسقطوا مروحية تابعة للجيش النظامي قرب دوما فوق منطقة تل كردي بريف دمشق في الوقت الذي يستمر فيه القصف على أحياء دمشق الجنوبية وانسحاب الجيش الحر من أحياء العسالي والقدم والحجر الأسود بدمشق وسط تصاعد كبير لوتيرة العمليات العسكرية للقوات النظامية. بالتوازي مع ذلك مع تجدد القصف جوا وبرا على حلب وحمص ودير الزور ومناطق أخرى مخلفا عددا من القتلى.

    وأكدت وزارة الإعلام أن سقوط الطائرة المروحية صباح يوم أمس الخميس في منطقة دوما بريف دمشق ناجم عن «حادث جوي حيث جرى احتكاك مروحة الطائرة الحوامة مع ذيل طائرة مدنية تابعة لمؤسسة الطيران العربية السورية». وأضافت الوزارة في بيان بثته وسائل الإعلام الرسمية أن «برج المراقبة في مطار دمشق الدولي ومؤسسة الطيران العربية السورية أكدا أن الطائرة المدنية هبطت بسلام في مطار دمشق الدولي ولم يتأذ أحد من الركاب الذين كانوا بالطائرة المدنية والبالغ عددهم 200 مسافر». فيما قالت مصادر أخرى مقربة من النظام إن الطائرة المروحية كانت تحلق في منطقة قرب تل كردي عندما كان مسلحون يطلقون نارا من رشاشات مضادة للطيران فاضطرت للارتفاع وفوجئ الطيار بالطائرة المدينة وحاول التهرب منها إلا أنه اصطدم بذيل الطائرة المدينة، وإن الطيار وثلاثة آخرين كانوا في المروحية قتلوا جميعا لدى سقوط المروحية.

    إلا أن المرصد السوري لحقوق الإنسان أكد أن المروحية أُسقطت بنيران مقاتلي الجيش الحر في منطقة تل الكردي قرب دوما (13 كيلومترا شمال شرقي دمشق). وتعد هذه المروحية الثانية التي تسقط في ريف دمشق إذ سبق وأسقط الجيش الحجر مروحية في حي جوبر في 27 أغسطس (آب) الماضي.

    وتجدد القصف الصاروخي والمدفعي منذ ساعات الصباح الأولى من يوم أمس على عدة مناطق في البلاد وقالت الهيئة العامة للثورة إن أكثر من 98 شخصا قتلوا نهار يوم أمس الخميس معظمهم في حمص وحلب ودمشق وريفها والرقة. وقال ناشطون إن طائرات الميغ قصفت أحياء الصاخور والميسر وطريق الباب والشعار- وجرح أربعة على الأقل بينهم طفل وامرأة نتيجة سقوط قذيفة قرب مخبز بحي الصاخور. وفي حي المرجة قتل نحو تسعة أشخاص وأصيب الكثيرون في حصيلة أولية جراء انهيار ثلاثة أبنية على رؤوس سكانها بسبب قصف ورمي براميل متفجرة من الطيران الحربي فجر يوم أمس الخميس.

    وسقط 110 أشخاص بين قتيل وجريح أمس في انفجار محطة للوقود في محافظة الرقة في شمال سوريا، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال المرصد إن «110 أشخاص بين شهيد وجريح سقطوا إثر انفجار في محطة للوقود في قرية عين عيسى بريف الرقة»، ناقلا عن ناشطين في المنطقة أنه نجم عن «قصف بالطيران».

    وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة الصحافة الفرنسية أن «30 شخصا على الأقل قتلوا وجرح 83 آخرون»، متحدثا عن «معلومات غير مؤكدة» عن تخطي عدد الضحايا 50 قتيلا.

    وقال ناشط إعلامي في الرقة عرف عن نفسه باسم أبو معاوية في اتصال مع الصحافة الفرنسية عبر «سكايب» إن طائرة حربية تابعة للقوات النظامية «ألقت برميلا متفجرا على محطة هشام، وهي الوحيدة التي ما زالت تبيع الوقود في المنطقة».

    وأشار الناشط إلى أن عددا كبيرا من الناس يصطفون عادة للحصول على الوقود من هذه المحطة «وهذا ما يرجح ارتفاع عدد الضحايا»، على قوله.

    وفي ريف حلب قتل ثلاثة أشخاص صباح أمس في غارات جوية على بلدة بزاعة وفقا للجان التنسيق المحلية. وفي مدينة الباب قتل سبعة أشخاص هم عائلة واحدة من آل المشهود - بينهم سيدتان وطفلة، وهناك أكثر من ثلاثين جريحا منهم حالات خطرة، نتيجة القصف بالطيران الحربي على المدينة وتهدم المنازل على رؤوس ساكنيها.

    وقالت لجان التنسيق وناشطون إن الجيش السوري قصف صباح أمس أحياء في مدينة حمص بينها حيا الخالدية وجوبر، مما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن شخصين وجرح العشرات. كما قتلت سيدتان في مدينة الرستن التي حاول الجيش السوري اقتحامها فجر الخميس بالتزامن مع قصف شديد. كما تعرضت مدينة تلبيسة القريبة من الرستن لقصف أسفر عن قتل خمسة عشر شخصا على الأقل بينهم طفلة، وسقط أكثر من 50 جريحا، وقالت الهيئة العامة للثورة إن القصف العنيف تواصل طيلة يوم أمس الخميس على المدينة بالطيران الحربي والمروحي والمدفعية وراجمات الصواريخ في محاولات متكررة من قوات النظام لاقتحام المنطقة من الجهة الجنوبية، ولفتت إلى أن عدد القتلى والجرحى مرشح للارتفاع بشكل كبير بسبب تواصل القصف والنقص الحاد في المواد والكوادر الطبية وسط حالة إنسانية سيئة جدا والأهالي يوجهون نداءات استغاثة.

    وتحدث ناشطون أيضا عن غارات شنتها طائرات الميغ صباح أمس على أحياء في دير الزور، مما تسبب في تدمير مبان وجرح عدد من السكان. كما تحدثوا عن قصف بلدة المزيريب في درعاـ واقتحام بلدة إزرع في المحافظة ذاتها. وقتل أربعة أشخاص بينهم طفلة وامرأة وأكثر من 27 جريحا غالبيتهم من الأطفال والنساء نتيجة قصف بالطيران الحربي (الميغ) على تجمع سكني مدني جانب فرن الفيصل. بحسب الهيئة العامة للثورة.

    ووفقا للمصادر ذاتها فقد اقتحمت القوات النظامية أمس حي القصور في حماه، في حين قتل طفل برصاص قناص في حي التعاونية بالمدينة. كما جرى انتشار لقوات الأمن في حي الجلاء وحي الشيخ عنبر في حملة مداهمات وتكسير للمنازل واعتقالات عشوائية للمدنيين.

    وفي دمشق، تحدث ناشطون عن عمليات جديدة دامية للقوات السورية في مخيم اليرموك حيث سجلت أمس إعدامات ميدانية وقالت الهيئة العامة للثورة إن قوات النظام اقتحمت مخيم اليرموك وشنت حملة مداهمات شرسة في منطقة جامع الوسيم وقامت باعتقال ما يقارب خمسين شابا وشابة. وفي حي العسالي أعدمت قوات النظام ميدانيا شخصين في الحي. وكان ناشطون قالوا إن القوات النظامية أعدمت الأربعاء أربعين شخصا في حي الحجر الأسود ومخيم اليرموك في دمشق، وأكدوا أن بين هؤلاء خمسة عشر فلسطينيا. وقالت مصادر طبية لـ«الشرق الأوسط» إن مشفى المجتهد استقبل عشرات الجثث معظمها من أحياء جنوب دمشق، وأشارت المصادر إلى أن هناك عشرات الجثث المجهولة الهوية متكدسة في براد المشفى الذي لا يكفي لحفظها.

    وفي بلدة عرطوز بريف دمشق، قتل شخصان أحدهما جراء التعذيب حسب شبكة «شام». فيما قالت الهيئة إن عددا من الجرحى سقطوا جراء القصف بمدافع الهاون على منطقة طريق (حمورية - عربين) ومنطقة (الأربع مفارق) أسفرت عن تدمير عدد من منازل المدنيين. في غضون ذلك دارات اشتباكات عنيفة بين الجيش النظامي والجيش الحر في محافظة القنيطرة - جنوب - في بلدة طرنجة في جباتا الخشب، أسفرت عن إصابة عدد من الأشخاص، وفي بيت جن سقط قتيل وعدد من الجرحى جراء اشتباكات تدور هناك بين الجيش الحر وقوات النظام في ظل انقطاع التيار الكهربائي عن البلدة.

    كما دارت اشتباكات عنيفة في بلدة محجة على أوتوستراد دمشق - درعا بالقرب من الحاجز العسكري.

    __________________________________________________ ________________

    تقارير غربية: إيران تنقل الرجال والسلاح إلى سوريا عبر العراق
    الدباغ لـ«الشرق الأوسط»: العراق ليس ممرا لنقل أي أسلحة
    بغداد: حمزة مصطفى

    نفت الحكومة العراقية رسميا أن تكون أرضه وسماؤه ممرا لنقل الأسلحة أو الأشخاص إلى سوريا بهدف مساعدة نظام الرئيس السوري بشار الأسد. وقال الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أمس إن «العراق لم يساهم ولن يساهم في نقل أي أسلحة أو أشخاص أو المساعدة في أي شيء من هذا القبيل إلى سوريا من إيران عبر أراضيه أو سمائه». وأضاف الدباغ أن «العراق سبق له أن أعلن أنه لم يقدم ولن يقدم مثل هذه التسهيلات وأنه مستعد لإخضاع أي طائرة يشك فيها للتفتيش وأنه مستعد للتفاهم مع أي جهة تدعي عكس ذلك».

    نفى العراق أمس الخميس تقريرا لأجهزة مخابرات غربية قال: إن إيران استخدمت طائرات مدنية لنقل عسكريين وكميات كبيرة من الأسلحة عبر المجال الجوي العراقي إلى سوريا لمساعدة الرئيس بشار الأسد.

    وكانت رويترز قد نشرت أول من أمس تقريرا قال: إن الحرس الثوري الإيراني ينظم نقل الأسلحة إلى سوريا عبر الأجواء العراقية.

    والاتهام المحدد للعراق بالسماح لإيران بنقل أسلحة إلى دمشق ليس جديدا لكن التقرير يزعم أن نطاق هذه الشحنات أكبر كثيرا مما أقر به علنا وأكثر انتظاما بكثير وذلك نتيجة اتفاق بين مسؤولين كبار من العراق وإيران. وقال التقرير إن إيران ترسل شاحنات إلى سوريا برا عبر العراق. ورفضت حكومة بغداد المقربة من إيران حليفة الأسد الانضمام إلى دول غربية وعربية في دعوة الرئيس السوري للتنحي في الوقت الذي تدعو فيه إلى الإصلاح في سوريا.

    يذكر أن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي كان قد أكد أن «النظام السوري لن يسقط»، وتساءل: «ولماذا يسقط»، فيما أكد الدكتور إياد علاوي الرئيس الأسبق للحكومة العراقية وزعيم ائتلاف العراقية دعم الحكومة العراقية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، وقال في حوار سابق لـ«الشرق الأوسط» عندما «تم تفجير وزارتي الخارجية والعدل ببغداد وذهب المئات من الضحايا العراقيين هاجم المالكي النظام السوري واتهمه بالمسؤولية عن هذه التفجيرات، وبأن سوريا مسؤولة عن دعم تنظيم القاعدة وإدخاله إلى العراق، واليوم انقلب الموقف إلى دعم المالكي للنظام السوري، نحن لا نعرف سياسة رئيس الحكومة في العراق، ولا تتوفر عندي معلومات عن الأوضاع وطبيعة العلاقات، ولا عن أسباب هذا الدعم، لكنني أعرف ومتأكد مما يحصل في سوريا، وأن الوضع هناك خطير جدا، وأن أوضاع اللاجئين السوريين سيئة، وهناك ضعف في دعم السلطات العراقية للاجئين ومساعدتهم»، مشيرا إلى أن «تغيير النظام في سوريا سوف يضعف دور إيران ومن تدعمه في المنطقة». كما أكد قيادي في التحالف الوطني الشيعي المؤتلف مع كتلة المالكي الحاكمة لـ«الشرق الأوسط» دعم «رئيس الحكومة العراقية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد لأسباب تتعلق بمخاوف على بقاء حكومة المالكي فيما إذا سقط النظام السوري، وأيضا لضغوط إيرانية قوية على العراق لدعم الأسد».

    ويخشى زعماء العراق أن يؤدي سقوط الأسد إلى تقسيم سوريا على أساس طائفي ويفرز نظاما متشددا يمكن أن يثير الاضطراب في العراق.

    وعزز العراق النقاط الرئيسية على حدوده الصحراوية البالغ طولها 680 كيلومترا مع سوريا.

    وفي وقت سابق هذا الشهر قال مسؤولون أميركيون إنهم يستوضحون من العراق موضوع رحلات جوية إيرانية تعبر المجال الجوي العراقي ويشتبه في أنها تنقل أسلحة إلى الأسد.

    وهدد السيناتور الأميركي جون كيري أول من أمس بإعادة النظر في المعونة الأميركية لبغداد ما لم توقف مثل هذه الرحلات إلى سوريا. وقال اللواء حسين كمال نائب وزير الداخلية العراقي لشؤون المخابرات «الناطق الرسمي للحكومة العراقية نفى هذا الموضوع جملة وتفصيلا. هذا هو الموقف الرسمي للحكومة العراقية وليس هناك شيء من هذا القبيل».

    وكان نائب الرئيس العراقي الهارب طارق الهاشمي قال في مقابلة مع رويترز إن إيران تستخدم المجال الجوي العراقي في نقل إمدادات إلى قوات الرئيس السوري وإن آلافا من مقاتلي الميليشيات العراقية عبروا الحدود إلى سوريا لدعم قوات الأسد.

    وقال في مقابلة مع رويترز في إسطنبول إن بلاده تحولت إلى ممر للدعم الإيراني لنظام الأسد وإنه لا شك لديه في ذلك.

    وأضاف أن الأمر لا يتعلق فقط بفتح المجال الجوي وإنما يتعلق بآلاف من مقاتلي الميليشيات الموجودين الآن داخل سوريا لدعم الأسد وقتل السوريين الأبرياء.

    __________________________________________________ _____________

    آلاف الطلاب السوريين ينتظرون بدء العام الدراسي في لبنان
    مدارس خاصة في طرابلس تقرر اعتماد المنهج السوري لتسهيل أمور التلاميذ النازحين
    بيروت: ليال أبو رحال

    ينتظر آلاف الطلاب السوريين بدء العام الدراسي في لبنان، بالتزامن مع إطلاق المنظمات الدولية المعنية بالتعاون مع المنظمات المحلية الشريكة حملة «العودة إلى المدرسة» في المناطق اللبنانية، حيث يوجد نازحون سوريون، لحثهم على زيادة معدلات التحاق أولادهم بالمدارس.

    ويطرح بدء عام دراسي جديد للطلاب السوريين في لبنان إشكالية تتعلق بالاختلاف في مناهج الدراسة بين لبنان وسوريا. وبينما تعمل مفوضية شؤون اللاجئين و«اليونيسيف» ومنظمة «إنقاذ الطفولة» بالتعاون مع وزارة التربية اللبنانية على تسجيل الطلاب في المدارس الرسمية التابعة للحكومة اللبنانية، تستعد مدارس خصوصية في مدينة طرابلس، شمال لبنان، لفتح أبوابها قريبا لاستقبال أبناء اللاجئين السوريين لمواصلة دراستهم مجانا عبر مناهج التعليم السورية على أيدي معلمين سوريين من اللاجئين أنفسهم.

    ويقول أحد المعنيين بملف تعليم الطلاب السوريين، لـ«الشرق الأوسط»، إن «من شأن تدريسهم وفق منهج التعليم السوري أن يخلق أزمة نهاية العام الدراسي مع طول أمد الأزمة السورية، إذ لا يمكن للدولة اللبنانية أن تمنحهم شهادات ترفيع إلى صف جديد وكذلك الأمر بالنسبة للنظام السوري»، معتبرا أن «القائمين على هذه المدارس غير الحكومية يراهنون على تغيير مرتقب في سوريا وهو ما لا يمكن البناء عليه».

    ويشير المصدر ذاته إلى أن «تدريس المنهج السوري في لبنان يعد غير قانوني، وهو ما يحتاج إلى مراقبة حثيثة من قبل وزارة التربية اللبنانية». ويكشف عن أن حملة «العودة إلى المدرسة» تشمل «تسديد رسوم التسجيل المدرسية وتزويد الأطفال باللوازم الضرورية من كتب وقرطاسية وحقائب بالإضافة إلى الزي الرسمي، وذلك للفئة العمرية بين 6 و14 عاما».

    ووفق تقارير إخبارية، فإن التدريس وفق المنهج السوري سيقتصر على مواد العلوم والرياضيات واللغات في فصول، من الساعة الثالثة عصرا حتى السابعة مساء، في أربعة أيام أسبوعيا. وتتبع هذه المدارس، وتعرف باسم مدارس الإيمان، لجمعية التربية الإسلامية التي تملك ست مدارس ومعهدا للفتيات في طرابلس وعكار والضنية، شمال لبنان. وتقول رسمية معصراني مسؤولة الاتصال باللاجئين السوريين في الجمعية: «سنحاول أن يدرسوا وفق المنهج السوري»، معتبرة أنه ليس بمقدورهم السير بالمنهج اللبناني أبدا، وهكذا «نريحهم من الناحية النفسية، لأن التلميذ الشاطر عندما يأتي إلى مدارسنا ولا ينجح تتعب نفسيته كثيرا ويشعر بالإحباط».

    ويدرس الطلاب السوريون المناهج باللغة العربية ويتعلمون الإنجليزية كلغة أجنبية، بينما يدرس اللبنانيون المناهج باللغتين العربية والفرنسية أو العربية والإنجليزية. ويوضح غسان حبلص، مدير جمعية التربية الإسلامية، أن «الاستعانة بمعلمين سوريين للتدريس هو الخيار الأنسب نظرا لاختلاف مناهج التعليم بين سوريا ولبنان»، مشيرا إلى أن «هذا المشروع يؤمن التعليم، وينقذ العام الدراسي، ويؤمن فرص عمل لأكثر من 600 عائلة سورية نازحة». ووفق إحصاءات الجمعية، فإن 5500 طالب يتوزعون بين طرابلس وعكار، في ظل وجود أعداد كبيرة وجيدة من المعلمين والمعلمات السوريين.


    من مواضيعى فى المنتدى

    صور جاكيتات رجالية مصنوعة من الجلد 2014 , صور جاكيتات من الجلد للشباب 2014

    بالصور ريتا أورا تتمايل وتخلع قميصها على السرير - صور ريتا أورا 2013

    تعرف على نوع الهاتف الجديد للرئيس الامريكي

    كولكشن رسائل شوق للعشاق 2015 , رسائل حزينة مميزة 2015 , أحلى رسائل حب وغرام 2015

    صور ميسي في اعلان حذائه الجديد من شركة أديداس 2014

    تحميل أغنية غاده رجب - اوي اوي 2012 Mp3

    صور حفل سعد رمضان وليال عبود في قبرص 2013

    صور تامر حسني مع زوجته في مطار بيروت 2014 , تامر حسني يحتضن فتاة لبنانية 2014


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.