Thread Back Search

اخبار جريدة دنيا الوطن 11/9/2012 - اخبار عاجلة جريدة دنيا الوطن 11/9/2012

  • Dreambox-Sat
    2012-09-11




  • اخبار جريدة دنيا الوطن 11/9/2012 - اخبار عاجلة جريدة دنيا الوطن 11/9/2012



    مقر السرايا الحكومي .. عندما يتحول التاريخ إلى مزبلة!
    تاريخ النشر : 2012-09-11
    غزة - دنيا الوطن-وكالات

    يعد مقر السرايا الحكومي الذي ظل قائما وسط مدينة غزة إلى أن دمره الاحتلال (الإسرائيلي) خلال عدوان الرصاص المصبوب عام 2009، واحدا من أهم المعالم التاريخية لفلسطين، حيث أقيم في عهد الانتداب البريطاني في ثلاثينيات القرن الماضي، ثم ورثه المصريون الذين حكموا القطاع عقب انتهاء الانتداب، تبعهم الاحتلال الصهيوني ثم السلطة الفلسطينية، وانتهى أمره في يد حكومة حماس عقب الأحداث الدموية التي شهدها القطاع عام 2006، وما تبعها من انتخابات تشريعية أسفرت عن فوز الحركة.

    وعلى امتداد عشرات السنين، شهدت معتقلات وزنازين السرايا مئات الجرائم تنوعت بين تعذيب وحشي للمعتقلين وبين اغتصاب وإعدام. ولعل أبرز الأحداث التي كتبها التاريخ ولا يزال يذكرها، حادثة الهروب الكبير في السادس من أكتوبر للعام 1987، والتي نفذها خمسة من أبطال حركة الجهاد الإسلامي هم محمد الجمل، سامي الشيخ خليل، زهدي قريقع وأحمد حلس، وعلى إثر هذا الهروب اندلعت معركة الشجاعية التي أرّخت لاندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى.

    ورويدا رويدا عقب تدمير المقر الذي تزيد مساحته على 45 دونما، وتحويله أثرا بعد عين، بدأ التهميش والترهل يظهر جليا على أطرافه، حيث تحولت إلى مكب نفايات تنبعث منه الروائح الكريهة، فيما تخلو بقية أنحاءه من أي علامات للحياة سوى من نخلة شاهقة تتوسط منطقة الرمال!!.

    مخطط على ورق

    وزارتا الاقتصاد الوطني والأشغال العامة والإسكان في حكومة غزة، سبق وأن عرضتا مقترحا ورسما هندسيا، لإقامة سوق تجاري ضخم على أرض موقع السرايا, ولكن المخطط لم ير النور وبات حبرا على ورق.

    ولمعرفة الأسباب والذرائع التي حالت دون إعادة إعمار المكان، أوضح ناجي سرحان وكيل وزارة الأشغال العامة لـ"الاستقلال" أن المكان كبير وضخم جداً ولا تستطيع الحكومة الفلسطينية البدء في مشوار إعماره، ولا يوجد مستثمرون بما فيه الكفاية، مبينا أن المشروع يحتاج ميزانية لا تقل عن 50 مليون دولار.

    ودعا سرحان المستثمرين الفلسطينيين والأجانب لاستثمار أموالهم في موقع السرايا والعمل على البدء بالمشروع, كما طالب المواطنين وبلدية غزة بالحفاظ على المكان إلى حين توفر أموال الإعمار.

    مطالب شعبية باستغلاله

    المواطن خالد الزيتونية 42 عاماً أبدى استنكاره واستياءه من حالة الإهمال التي يعانيها الموقع التاريخي والمكان الإستراتيجي, حيث قال: عندما أرى ما حل بموقع السرايا الحكومي تصيبني غصة وحسرة، حيث أنه شاهد على حقبة نضالية من تاريخ الشعب الفلسطيني, فلا يجب أن يترك للنفايات".

    وأضاف: المكان للأسف كان بمثابة قلعة فلسطينية شامخة, وتحول إلى كابوس يؤرق المارة من حوله, في حين تم إعمار منشآت أقل أهمية بكثير منه".

    أما الشاب محمد السموني الذي يقطن بالقرب من المكان, فقال: حال السرايا لا يعجب الكثيرين من جيران الموقع، فقد أصبح مكب نفايات ومع الأيام سيصبح مقرا رئيسيا لذلك, يجب استغلاله بما ينفع الصالح العام".

    قيمة تاريخية

    أما عن القيمة التاريخية والإستراتيجية للمكان، تحدث محاضر التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة الازهر بغزة د. رياض الأسطل, حيث أضاف: ذلك المبنى أنشئ في ثلاثينيات القرن الماضي إبان الاحتلال البريطاني وعاصر غزة لحقبة امتدت لأكثر من سبعين سنة، كانت خلالها السرايا مقراً رئيساً لسلطات متعاقبة على حكم قطاع غزة، بدء بالبريطانيين والإدارة المصرية، ثم الاحتلال (الإسرائيلي) الذي حوله منطقة عسكرية تتبع الحاكم العسكري, وصولاً إلى إقامة السلطة الفلسطينية، حيث كان مقراً للأجهزة الأمنية، كالأمن الوطني والاستخبارات العسكرية وسجناً مركزياً واستمر الموقع حتى دمرته قوات الاحتلال، عقب سيطرة حماس على الحكم.

    وقال الأسطل لـ"الاستقلال": يجب إعادة إعمار المكان وإرجاع دوره التاريخي من خلال إقامة المؤسسات الوطنية وبناء متحف تاريخي فوقه".

    وعن الدراسات والخطط المطروحة للمكان من قبل الحكومة الفلسطينية, أوضح بالقول: "من الخطأ الفادح التعامل مع المكان من منطلق اقتصادي أو تجاري وتحويله إلى أسواق تجارية قد تؤدي إلى المساس بالوجه التاريخي للمقر، كما ستؤدي إلى شطب الذاكرة التاريخية المرتبطة به, لأنه شاهد على ممارسات الاحتلال وعلى التطور التاريخي لجنوب فلسطين ومناطق قضاء غزة وقطاعها".

    وشدد الأسطل على ضرورة جعل مقر السرايا السابق الواجهة المضيئة للقطاع، ليحاكي تضحيات أهله ومعاناتهم وبطولاتهم "لا أن يكون مكبا للنفايات والقمامة".
    صحيفة الاستقلال من غزة

    __________________________________________________ _____________

    كتائب الأقصى تهنئ الأسير المحرر علي أبو فول بنجاح العملية الجراحية والشفاء
    تاريخ النشر : 2012-09-11
    غزة - دنيا الوطن

    تمكنت اللجنة الإجتماعية التابعة لكتائب شهداء الأقصى – فلسطين، بزيارة الأسير المحرر، علي فؤاد أبو فول وتقدمت له بالتهنئة الحارة بمناسبة عودته بالسلامة .

    حيث نظمت “اللجنة” بمشاركة عدد من أبرز قادة كتائب شهداء الأقصى بشرق مدينة غزة، زيارة لمنزل الحرر “أبو فول” وإطمئنت على وضعه الصحي وهنئته بنجاح العملية الجراحية التي أجراها في جمهورية مصر العربية بالعين اليمنى .

    وتجدر الإشارة، أن الأسير المحرر، علي أبو فول يعاني منذ سنوات من الآم بالعين بسبب عمليات التعذيب التي تعرض لها أثناء عمليات التحقيق معه من قبل مخابرات العدو بالإضافة إلي الوضع الغير سليم صحياً داخل سجون الإحتلال قبل الإفراج عنه في صفقة تبادل الأسرى مقابل الجندي الصهيوني “جلعاد شاليط”

    __________________________________________________ ______________

    التحرير الفلسطينية تدعو إلى التحرر من اتفاقية باريس الأقتصادية المجحفة بحق شعبنا
    تاريخ النشر : 2012-09-11
    غزة - دنيا الوطن- عبدالهادي مسلم

    دعت جبهة التحرير الفلسطينية الحكومة الفلسطينية إلى البدء فورا بإجراءات جذرية لتغيير السياسات الاقتصادية بما في ذلك تحديد اجراءات للتحرر من اتفاق باريس الاقتصادي وتنفيذ قانون الضمان الأجتماعي وذلك بهدف خفض حدة التوتر في الشارع الفلسطيني

    وأكدت الجبهة أن احد الحلول المطلوبة هو وضع شبكة امان لتخفيض الاسعار وخفض الضرائب التي تفرضها الحكومة على المواطنين ومراجعة اتفاقية باريس كونها تتضمن اجحافا للحقوق الفلسطينية التي تستخدمها اسرائيل سيفا مسلطا على رقابنا.
    .
    وناشدت الجبهة في ختام بيانها ابناء شعبنا المحافظة على سلمية الاحتجاجات ضد الغلاء وعدم حرفها عن هدفها والمحافظة على الممتلكات العامة والخاصة وعدم المس بها.خاصة وأن القيادة لا تمانع التعبير عن الراي وهو حق لكل مواطن ولكن الاعتداء على المؤسسات العامة والخاصة هي اعمال خارجة عن تقاليد الشعب الفلسطيني.


    وكان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير د.واصل ابو يوسف كشف ان الرئيس ابو مازن دعا الى اجتماع عاجل للقيادة الفلسطينية يوم السبت القادم . وقال ابو يوسف لدنيا الوطن ان الاجتماع يضم كافة امناء الفصائل العاملة واللجنة المركزية لحركة فتح واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية , واضاف ابو يوسف ان الاجتماع سيبحث الاوضاع الامنية والاحتجاجات المطالبة بمواجهة غلاء الاسعار والارتفاع الفاحش في اسعار المواد الاساسية .

    واضاف ابو يوسف ان الاجتماع سيبحث ايضا التوجه للامم المتحدة وتقديم طلب العضوية وكيفية مواجهة الحملات الاسرائيلية الامريكية المسعورة على القيادة الفلسطينية .

    ووصف ابو يوسف الاجتماع بالهام جدا ً .وحول التطمينات التي سيبحثها الاجتماع يوم السبت بعيدا عن تحميل الاحتلال مسؤولية ما يحدث أكد ابو يوسف ان القيادة الفلسطينية ستبحث مجموعة من المقترحات التي من الممكن اقرارها كدعم المواد الاساسية وتخفيض اسعار المحروقات .

    وعن تحول الاحتجاجات من الجانب السلمي الى مشاهد عنف وفلتان اكد ابو يوسف ان القيادة الفلسطينية لا تمانع التعبير عن الراي وهو حق لكل مواطن ولكن الاعتداء على المؤسسات العامة والخاصة هي اعمال خارجة عن تقاليد الشعب الفلسطيني وسيتم مواجهتها . ووصف ابو يوسف قذف صورة رئيس الوزراء د سلام فياض بالاحذية بانه جزء من حالة الفوضى التي تحدث من بعض المتربصين ممن يريدون تحويل مسار الاحتجاجات السلمية .

    واكد امين عام جبهة التحرير الفلسطينية ان القيادة الفلسطينية ستبحث في اجتماعها امكانية تعديل اتفاقية باريس والتي تم الاتفاق على فتحها والطلب من اسرائيل لمراجعة بعض البنود فيها , ووصف عضو اللجنة التنفيذية اتفاقية باريس بالضارة للشعب الفلسطيني فليس من المنطق ان تكون الضرائب في اسرائيل مساوية لها في اراضي السلطة مع فارق الحد الادنى والمستوى المعيشي وغيرها من البنود السيئة .

    __________________________________________________ _____________

    خلال ورشة عمل نظمتها "الزراعة والرحمة"... توصيات بتدشين مصنع لمنتجات النخيل بغزة
    تاريخ النشر : 2012-09-11
    غزة - دنيا الوطن

    أوصى خبراء ومهندسون زراعيون بضرورة تدشين مصنع لمنتجات النخيل في قطاع غزة.

    وطالب أولئك –خلال ورشة عمل نظمتها وزارة الزراعة بالشراكة مع جمعية الرحمة للإغاثة والتنمية- بالعمل على توعية المستهلك بأهمية تفضيل المنتج المصنع محليًّا على نظيره المستورد.

    وحسب إحصائية عام 2011، فإن مساحة الأراضي الزراعية المزروعة بأشجار النخيل داخل القطاع بلغت 6222 دونماً، تحتوي على 120 ألف شجرة, منها 3602 دونم بها حوالي 80 ألف شجرة مثمرة, و2620 دونماً بها 40 ألف شجرة غير مثمرة.

    وحضر الورشة ممثلو الزراعة وأساتذة الجامعات وأعضاء مؤسسات القطاع الأهلي، وأشاد الحاضرون بالدور الذي توليه الوزارة في خدمة القطاع الزراعي وقطاع النخيل خصوصاً.

    وعرض الخبراء احتياجات قطاع النخيل، خاصة في مجال تحويل البلح إلى تمور ودراسة إمكانية تدشين مصنع لهذا الغرض.

    واقع النخيل في غزة

    المهندسة الزراعية آمنة الجيار تحدثت –في ورقة عمل لها- عن واقع النخيل في غزة، وأهمية الشجرة كونها معمرة ولا تستهلك المياه بكميات كبيرة، وتتحمل قدرًا كبيرًا من الملوحة وتنتج محصولًا ذا قيمة غذائية عالية.

    وأوضحت أن إنتاجية أشجار النخيل المثمرة تقدر بـ1.35 طن بلح للدونم الواحد، وذلك وفقًا لإحصائيات وزارة الزراعة التي قدرت إنتاج عام 2011 بـ4863 طن, والتي تعتبر الحيازة من دونم فما فوق.

    وأضافت: "إذا تم اعتبار الحيازات التي أقل من دونم ضمن الإحصائيات لقدر إنتاج البلح إلى 8000 طن بدلًا من 4863 طن".

    وعرضت الجيار استهلاك قطاع غزة من البلح والتمور في عام 2011, وكذلك الفائض المتوقع في إنتاج البلح للسنوات العشر القادمة، على اعتبار أن الزيادة السنوية في الإنتاج ستكون بنسبة 5%, يذهب ما نسبته 0.5% منها إلى الاستهلاك و 4.5% سيكون على شكل فائض يحتاج إلى تصريف عبر القطاع الصناعي وغيره.

    مشروع إقامة المصنع

    وفي ورقة عمل بعنوان "مشروع إقامة مصنع الصمود لمنتجات النخيل", شرحت المهندسة الزراعة هدى أبو ندى، ملخصاً لفكرة المشروع الذي يقوم على إنشاء مصنع يقوم على إنتاج العجوة, الدبس, التمر, المربى -دبس+تمر- والأعلاف غير التقليدية -المالئة+المركزة-.

    وأكدت أن الدعم المالي المطلوب لتمويل المشروع -شاملاً التكاليف الاستثمارية بما فيها ثمن البلح والتمهيدية والتشغيلية- يبلغ 436.010$.

    وتحدثت أبو ندى عن حاجة القطاع الاقتصادي لمشاريع قائمة على البلح, حيث تعتبر تلك المشاريع –من وجهة نظرها- نادرة بسبب عدم وجود تعاونيات لتنظيم العمل في هذا المجال وعدم وجود تمويل، إضافة إلى الوضع السياسي المتمثل بالحصار ومنع التصدير.

    وأوضحت أهمية مشروع الصمود المتمثلة في اعتماده على الموارد المحلية وإسهامه الفاعل في حل مشكلة فائض الإنتاج من البلح إضافة إلى مرونته وقابليته للاستدامة وتحقيقه أهدافًا إستراتيجية.

    وعن الهدف العام للمشروع؛ قالت أبو ندى إنه خلق علامة تجارية خاصة بالمنتج الفلسطيني من العجوة, الدبس, التمر, الخل, مربى البلح والأعلاف غير التقليدية وكذلك المصنوعات الحرفية.

    أما الأهداف التفصيلية فإنها تتمثل في تشجيع الاستثمار في هذا المجال، حيث إن المشروع المقترح –وفق المهندسة الزراعية- له أهمية اقتصادية وبيئية واجتماعية خاصة في المناطق الريفية التي تشتهر بزراعة النخيل, من حيت زيادة مساهمة شجرة النخيل في إجمالي الناتج المحلي الزراعي, وإعداد كوادر فنية متخصصة في مجال التصنيع الغذائي والعلفي والحرفي, واستثمار قدرات المرأة والعمل على إحيائها في مجال التصنيع الغذائي والحرفي, إضافة إلى تحسين دخل الأسرة الريفية عن طريق خفض تكاليف تغذية الحيوانات المنتجة للحوم والألبان من خلال إنتاج الأعلاف غير التقليدية.

    مستقبل النخيل

    وتحدث م.صالح بخيت في ورقته التي بعنوان" مستقبل نخيل البلح في قطاع غزة" عن أهم الأصناف الموجودة في قطاع غزة, حيث النسبة الأكبر من البلح المزروع هو من صنف الحياني بنسبة 95.5%, وهناك أصناف أخرى مثل بنت عيشة والعامري وبرحى وزغلول وأصناف أخرى.

    وعن الظروف المناخية التي يمكن لشجرة النخيل أن تعيش فيها, أكد بخيت قدرتها العالية على تحمل الظروف الجوية القاسية.

    ويتحمل النخيل كذلك العيش في الأراضي الرملية والملحية والبيئة الصحراوية، ويعمل علي تثبيت الكثبان الرملية ومقاومة التصحر إلا أنه يجود في وجود المياه العذبة.

    كما وتحدث بخيت عن أهم العوامل المحددة لزراعة النخيل في قطاع غزة من حرارة ورطوبة وأمطار ورياح وتربة.

    أما عن المشاكل التي تواجه زراعة النخيل في غزة فقد لخصها المهندس الزراعي في محدودية الأصناف الجيدة, ومشكلة تصريف المنتج, وملوحة المياه والتربة وكذلك ندرة المياه, والأمراض والتي منها سوسة النخيل، وهرم النخيل وارتفاعه يصعب عملية التلقيح والاقتناء, والافتقار للعمال المهرة, وضعف البنية التحتية لخدمة الأشجار (ماكينات تلقيح – سلالم للتركيب –موتورات رش .......الخ), وأيضاً، ضعف البنية التحتية لإنتاج وتصنيع التمور, وضعف الأبحاث وكذلك الكادر الفني المختص بالنخيل, وصعوبة تحديد أصناف الملقحات.

    وأشار بخيت ملاءمة مناخ القطاع لزراعة الأصناف الرطبة ونصف الجافة وهناك فرصة قوية –وفق تأكيده- للتوسع في زراعة أصناف رطبة مميزة بإنتاجها العالي وجودة ثمارها (كالزغلول المصري ) كذلك هناك فجوة في الأصناف نصف الجافة (كالعامري).

    ووضح أن ملوحة المياه التي تزداد عامًا بعد عام تدفع بمتخذي القرار إلى زراعة النخيل لتحمله لملوحة التربة والمياه.

    وأكد على ضرورة استغلال كل شيء في شجرة النخيل في إقامة الصناعات المختلفة حيث إنها تمثل رافعة قوية للاستثمار.

    وأشار إلى أن النخيل لا ينافس المحاصيل الأخرى في المساحة حيث يمكن زراعته في الحواشي والأراضي المهملة والطرقات وفي المدارس والمؤسسات ومناطق الاستصلاح. كما أكد على أنه يمكن ري شجرة النخيل بالمياه المعالجة.


    من مواضيعى فى المنتدى

    بالصور مهند ينفصل عن حبيبته أزرا قبل الفالنتاين

    ترددات القنوات السورية على قمر يوتلسات - بعد توقفها على النايل سات ترددات القنوات السورية

    صور اكسسوارات بنات انيقه 2014 , كولكشن شنط كاجوال للبنات 2014

    تعرف على أول فيلم مصري بجوده 3d , التفاصيل بالداخل مع ابطال الفيلم

    وفاة الشاعر العراقي أحمد مطر في لندن اليوم 16-7-2014

    تحميل ، تنزيل اغنية ربه معه عبد السلام محمد 2014 Mp3 نسخة أصلية

    مصورة يابانية تدمج صورها وهى طفلة مع صورها وهى شابة في نفس المكان

    خلفيات جالكسي اس عيد الفطر 2013 ، خلفيات جالكسي للعيد جديدة 2013


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.